القادسية يوقع اليوم عقد شراكة استراتيجية بعشرة ملايين ريال

ماجد عبد الله والثنيان والجابر ونور في اعتزال بورشيد

فريق الكرة في القادسية سيجني ثمارا عدة من عقد الشراكة الذي سيوقعه النادي اليوم (تصوير: عيسى الدبيسي)
فريق الكرة في القادسية سيجني ثمارا عدة من عقد الشراكة الذي سيوقعه النادي اليوم (تصوير: عيسى الدبيسي)
TT

القادسية يوقع اليوم عقد شراكة استراتيجية بعشرة ملايين ريال

فريق الكرة في القادسية سيجني ثمارا عدة من عقد الشراكة الذي سيوقعه النادي اليوم (تصوير: عيسى الدبيسي)
فريق الكرة في القادسية سيجني ثمارا عدة من عقد الشراكة الذي سيوقعه النادي اليوم (تصوير: عيسى الدبيسي)

توقع إدارة نادي القادسية، ممثلة في رئيس النادي معدي الهاجري، عند الساعة 8 من مساء اليوم، عقد الشراكة الاستراتيجية مع شركة «إكسترا»، بحضور الرئيس التنفيذي للشركة عبد الحميد العوهلي، حيث سيكون التوقيع في معرض الشركة الرئيسي بكورنيش الخبر.
وتمت دعوة أكثر من 40 شخصية من رجال الأعمال وأعضاء شرف النادي، إضافة إلى أعضاء مجلس الإدارة ورابطة مشجعي القادسية وكبار المساهمين في الشركة، لحضور حفل التوقيع.
وستكون مدة العقد عاما واحدا بمبلغ يقارب 10 ملايين ريال، حسب مصادر خاصة لـ«الشرق الأوسط»، حيث ستكون هناك إعلانات للشركة على قمصان لاعبي الفريق الأول لكرة القدم الموجود في دوري عبد اللطيف جميل للمحترفين، كما ستكون هناك إعلانات في عدد من المواقع الرئيسية بالمؤتمرات الصحافية والـ«ميك زون» وملاعب المباريات التي يستضيفها القادسية.
وسيشمل التوقيع كلمة لرئيس القادسية معدي الهاجري وكلمة للرئيس التنفيذي عبد الحميد العوهلي، ثم توقيع الشراكة وإعلان تفاصيلها للحضور، ثم يعقد مؤتمر صحافي لرئيس القادسية معدي الهاجري وللرئيس التنفيذي لشركة «إكسترا» عبد الحميد العوهلي للرد على أسئلة الإعلاميين والجمهور.
من جانبه، عبر رئيس القادسية معدي الهاجري عن سعادته بهذه الشراكة، وقال: «لقد حرصنا في نادي القادسية على أن يكون شريكنا من الشركات التي لها مكانتها وسمعتها الكبيرة في السوق السعودية، والحمد لله وفقنا في الاتفاق مع شركة (إكسترا) التي تحمل اسما كبيرا ومميزا على مستوى الخليج».
وأضاف: «بإذن الله هذه الشراكة تتوسع لما هو أكبر من ذلك في المستقبل».
وختم الهاجري حديثه، مقدما شكره لـ«مهندس هذه الصفقة المستشار القانوني محمد الرتوعي الذي قام مع مسؤولي الشركة بعمل جبار على مدى 3 أشهر من أجل إنجاح هذه الشراكة، مؤكدا أن ذلك ليس بمستغرب على ابن القادسية الذي قدم كثيرا وكثيرا من أجل القادسية».
وعلى صعيد متصل، تواصلت اجتماعات اللجنة المنظمة لمهرجان قائد الفريق السابق في العصر الذهبي عبد الرحمن بورشيد بحضور الدكتور جاسم الياقوت وعضو مجلس إدارة النادي نجيب الملا وعضو الشرف صلاح الشيخ.. وغيرهم.
واستعرض الاجتماع عددا من موضوعات الأجندة المدرجة في جدول الاجتماع، حيث تم الوقوف على ما تم إنجازه من محضر الاجتماع السابق، وتمت الإشارة إلى التواصل مع الأندية المرشحة للمشاركة في المهرجان وعرض الفكرة، تمهيدا لأخذ الموافقة النهائية للمشاركة في ليلة التكريم.
واستعرض الاجتماع أسماء اللاعبين المنتظر توجيه الدعوة إليهم لإثراء مهرجان التكريم، ويبرز من بينهم يوسف الثنيان، وماجد عبد الله، وياسر القحطاني، ومحمد السهلاوي، ومحمد نور، وسامي الجابر، إضافة إلى اللاعبين المنتقلين من القادسية واللاعبين الذين عاصروا عبد الرحمن بورشيد، في حين ستكون هناك أسماء لنجوم خليجيين سيشاركون في المهرجان ستحدد لاحقا، بجانب بعض نجوم المنتخب السعودي الأول حسب ارتباطات المنتخب، فيما ستكون هنالك مشاركة لبعض نجوم القادسية المنتقلين من صفوفه للأندية الأخرى.
إلى ذلك، تم استعراض الشعارات المطروحة للمهرجان، في حين قدم العضو بدر الرجيب تقريرا عن اتصالاته مع بعض الشركات الكبرى التي أبدت استعدادها وترحيبها بالمساهمة في إنجاح مهرجان التكريم.



عدّاءة فرنسية تطلب الزواج من صديقها بعد تحطيمها رقماً قياسياً في أولمبياد باريس (فيديو)

العدّاءة الفرنسية أليس فينو (أ.ف.ب)
العدّاءة الفرنسية أليس فينو (أ.ف.ب)
TT

عدّاءة فرنسية تطلب الزواج من صديقها بعد تحطيمها رقماً قياسياً في أولمبياد باريس (فيديو)

العدّاءة الفرنسية أليس فينو (أ.ف.ب)
العدّاءة الفرنسية أليس فينو (أ.ف.ب)

عندما انحنت العدّاءة الفرنسية أليس فينو على ركبة واحدة، وطلبت الزواج من صديقها بعد سباق الحواجز الأولمبي، علقت دبوساً مكتوباً عليه «الحب هو في باريس» على قميصه.

قالت فينو، وفقاً لوكالة «أسوشيتد برس»: «قلت لنفسي إذا ركضت أقل من تسع دقائق، مع العلم بأن الرقم تسعة هو رقم الحظ لي، وأننا معاً منذ تسع سنوات، فسأتقدم بطلب الزواج منه».

واحتلّت فينو المركز الرابع في 8 دقائق و58.67 ثانية، يوم الثلاثاء، ثم ركضت إلى المدرجات حيث وجدت صديقها، لاعب الترايثلون الإسباني برونو مارتينيز.

قالت فينو: «لا أحب القيام بالأشياء بالطرق التقليدية. ونظراً لأنه لم يطلب الزواج مني، فقد اعتقدت أن الأمر متروك لي».