«سوني» تطلق هاتفها «Xperia M5» في الهند بكاميرا 21.5 ميغابيكسل

بذاكرة داخلية تصل إلى 200 غيغابايت

«سوني» تطلق هاتفها «Xperia M5» في الهند بكاميرا 21.5 ميغابيكسل
TT

«سوني» تطلق هاتفها «Xperia M5» في الهند بكاميرا 21.5 ميغابيكسل

«سوني» تطلق هاتفها «Xperia M5» في الهند بكاميرا 21.5 ميغابيكسل

أطلقت شركة «سوني» اليابانية للإلكترونيات هاتفها الذكي «Xperia M5» في الهند اليوم بسعر 38 ألف روبية (572 دولارا)، والذي جاء بإمكانات مميزة جدا لعشاق التصوير.
ويتميز الهاتف الجديد بعدم تأثره بالماء، وبكاميرا خلفية بدقة 21.5 ميغابيكسل، والقادرة على تسجيل نحو 4 آلاف مقطع فيديو، وكذلك كاميرا أمامية بدقة 13 ميغابيكسل، والتي عادة ما تستخدم لالتقاط الصور السيلفي، حسبما تذكر صحيفة «إنديان إكسبريس» الهندية.

وتبلغ مساحة شاشة «إكسبريا إم 3» عالية الدقة خمس بوصات، ورام 3 غيغابايت ومعالج 2GHz MediaTek Helio X10، وذاكرة داخلية سعتها 16 غيغابايت والتي يمكن أن ترتفع إلى نحو 200 غيغابايت ببطاقة ذاكرة خارجية.
ويعمل الهاتف الجديد الذي يقبل شريحتي اتصال بنظام تشغيل أندرويد لوليبوب 5.0، وبطارية قدرة 2600 أمبير / ساعة، ومتوافر باللونين الأسود والذهبي في مراكز بيع «سوني» ومتاجر التجزئة بالهند.



«صبا نجد»... حكايات 7 فنانات من الرياض

عمل للفنانة خلود البكر (حافظ غاليري)
عمل للفنانة خلود البكر (حافظ غاليري)
TT

«صبا نجد»... حكايات 7 فنانات من الرياض

عمل للفنانة خلود البكر (حافظ غاليري)
عمل للفنانة خلود البكر (حافظ غاليري)

بعنوان بعضه شعر وأكثره حب وحنين، يستعرض معرض «صبا نجد» الذي يقدمه «حافظ غاليري»، بحي جاكس في الدرعية يوم 15 يناير (كانون الثاني) الحالي، حكايات لفنانات سعوديات معاصرات من الرياض تفتح للمشاهد نوافذ ﻋﻠﻰ ﻗلب وروح اﻟﮭوﯾﺔ اﻟﻔﻧﯾﺔ واﻟﺛﻘﺎﻓﯾﺔ ﻟﻠﻣﻣﻠﻛﺔ.

تتعدد الروايات الفنية ووجهات النظر في المعرض، لكنها تتفق فيما بينها على الاحتفال بالهوية والثقافة والأدوار المتغيرة للمرأة في المجتمع السعودي. كما يستعرض «صبا نجد» الأساليب الفنية المختلفة التي ميزت مسيرة كل فنانة من المشاركات.

عمل لنورة العيسى (حافظ غاليري)

يوحي العنوان بلمحة نوستالجية وحنين للأماكن والأزمنة، وهذا جانب مهم فيه، فهو يرتكز على التراث الغني لمنطقة نجد، ويحاول من خلال الأعمال المعروضة الكشف عن أبعاد جديدة لصمود المرأة السعودية وقوة إرادتها، جامعاً بين التقليدي والحديث ليشكل نسيجاً من التعبيرات التجريدية والسياقية التي تعكس القصص الشخصية للفنانات والاستعارات الثقافية التي تحملها ممارساتهم الفنية.

الفنانات المشاركات في العرض هن حنان باحمدان، وخلود البكر، ودنيا الشطيري، وطرفة بنت فهد، ولولوة الحمود، وميساء شلدان، ونورة العيسى.

تحمل كل فنانة من المشاركات في المعرض مخزوناً فنياً من التعبيرات التي تعاملت مع تنويعات الثقافة المحلية، وعبرت عنها باستخدام لغة بصرية مميزة. ويظهر من كل عمل تناغم ديناميكي بين التراث والحداثة، يعبر ببلاغة عن هوية نجد.

من أعمال الفنانة لولوة الحمود (حافظ غاليري)

يشير البيان الصحافي إلى أن الفنانات المشاركات عبرن من خلال مجمل أعمالهن عن التحول الثقافي الذي يعانق تقاليد الماضي، بينما ينفتح على آفاق المستقبل، معتبراً المعرض أكثر من مجرد احتفاء بالمواهب الفنية؛ بل يقدمه للجمهور على أنه شهادة على قوة الصوت النسائي في تشكيل المشهد الثقافي والتطور الفني في المنطقة.