مقتل 7 أشخاص في تحطم طائرة في جنوب إنجلترا

سقطت فوق طريق مزدحم بالسيارات

مقتل 7 أشخاص في تحطم طائرة في جنوب إنجلترا
TT

مقتل 7 أشخاص في تحطم طائرة في جنوب إنجلترا

مقتل 7 أشخاص في تحطم طائرة في جنوب إنجلترا

لقي 7 أشخاص مصرعهم بعدما سقوط طائرة من طراز هوكر هنتر فوق طريق سريع خلال عرض جوي في برايتون على الساحل الجنوبي لإنجلترا.
وأوضحت خدمات إسعاف جنوب شرقي إنجلترا أن الضحايا ماتوا كلهم على الفور بينما نقل شخص آخر إلى المستشفى في حالة خطرة.
وقال شهود العيان إن الطائرة كانت تقوم بمناورة إلا أنها لم تستطع استكمالها وسقطت فوق الطريق السريع الذي كان مزدحما بالسيارات.
وقالت الشرطة إن الطائرة اصطدمت بسيارات على طريق رئيسي إلى الشمال من مطار شورهام حيث يقام عرض شورهام الجوي. وقع الحادث في نحو الساعة 12:20 بتوقيت غرينتش. وقال عرض شورهام الجوي في حسابه على موقع «تويتر» إن «حادثا كبيرا» وقع وإن خدمات الطوارئ تتعامل مع الموقف.
وتقول تقارير لوسائل إعلام إن الطائرة من نوع هوكر هنتر وهو طراز يعود إلى الخمسينات وإنه تم سحب قائدها من الحطام المشتعل.



ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
TT

ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)

قال أحد الخبراء إن التجارب الإكلينيكية على المكملات المضادّة للشيخوخة قد تكشف عن الإجابة على البقاء بصحة جيدة في وقت لاحق من الحياة، وفقاً لصحيفة «سكاي نيوز».
ويذكر أنه، في حين أن عدداً من المكملات متاحة بسهولة وغير مكلِّفة، لكن هناك نقصاً في الأدلة التي تثبت فعاليتها، كما قالت خبيرة الشيخوخة البروفيسورة سينتيا كينيون.
وقد تكشف التجارب الإكلينيكية أن أحد المكملات الغذائية، قيد التداول تجارياً بالفعل، يحمل سر إبطاء عملية الشيخوخة البيولوجية، ومن ثم، الأمراض ذات الصلة بالعمر؛ مثل السرطان والخرف. وقالت الدكتورة كينيون، التي تعمل في شركة «كاليكو لايف ساينسيس»، التابعة لشركة غوغل، والتي أحدثت أبحاثها ثورة في الفهم العلمي للشيخوخة، إن هناك حاجة ضرورية لإجراء تجارب على «رابامايسين» و«ميتفورمين» - وهما مُكمّلان رُبطا بمكافحة الشيخوخة. وتطور «رابامايسين»، في الأصل، بصفته مثبطاً للمناعة لمرضى زراعة الأعضاء، بينما يستخدم «ميتفورمين» للتحكم في إنتاج الغلوكوز لدى مرضى السكري النوع الثاني. كما دعت إلى اختبار مواد أخرى موجودة في النبيذ الأحمر والحيوانات المنوية.
وتقول كينيون إن التجربة الإكلينيكية الكبيرة بما يكفي لتكون ذات مغزى، تكلِّف ملايين الدولارات، «ومن ثم لا يوجد نموذج عمل لهذا؛ لأنه إذا كنت تريد تجربة إكلينيكية مع شيء متوفر مجاناً وغير مكلِّف، فلا يمكنك تعويض تكلفة التجربة. لذا فإنك ستجعل الناس - إذا نجحت التجارب - أكثر مرونة ومقاومة للأمراض، ويمكن بيعها للجميع، ويمكن إعطاؤها للفقراء». وأضافت أن معرفة المكملات الغذائية، التي تؤثر على الإنسان، «ستكون أمراً رائعاً للعالم».
ودعت «منظمة الصحة العالمية» والحكومات والجماعات غير الربحية والمحسنين، إلى الاجتماع، والبدء بالتجارب على البشر. وقالت: «لا نعرف ما إذا كان أي منها سينجح، ولكن علينا اكتشاف ذلك».