قالوا

قالوا
TT

قالوا

قالوا

«أعرفه (عن الرئيس السابق دونالد ترمب) جيداً، وأعرف الخطر الذي يمثّله على ديمقراطيتنا... إذ سبق لنا أن اختبرنا ذلك... وبالنسبة لسنّي فإنه لا يشكل موضوع قلق بالنسبة لي، لأنني بحال جيدة ومتحمّس بشأن فرص الفوز بولاية ثانية... ما سيجري في السنتين أو السنوات الثلاث أو الأربع المقبلة سيحدد شكل العقد المقبل».
- الرئيس الأميركي جو بايدن
«كوريا الجنوبية والولايات المتحدة اتفقتا على الرد بشكل سريع وساحق وحاسم باستخدام جميع القدرات العسكرية بما في ذلك الأسلحة النووية الأميركية إذا أقدمت كوريا الشمالية على شن هجوم نووي... الدولتان اتفقتا على إنشاء مجموعة استشارية نووية، بالذات، لتشغيل نظام الردع الموسع الجديد».
- الرئيس الكوري الجنوبي يون سيوك يول
«ثمة فرصة لاستخدام الصين نفوذها السياسي من أجل استعادة قوة المبادئ والقواعد التي يجب أن يقوم عليها السلام... أوكرانيا والصين، وكذلك الغالبية العظمى من العالم مهتمون بالقدر نفسه بقوة سيادة الدول وسلامة أراضيها... والمكالمة الطويلة والعقلانية تماماً ستعطي دفعة قوية للعلاقات الثنائية».
- الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بعد اتصال بنظيره الصيني
«إن المسؤولين في لبنان وكل الأحزاب السياسية وكل الأطراف تمتلك القدرة والكفاءة اللازمة للتوصل إلى اتفاق بشأن انتخاب رئيس للجمهورية، ونحن سندعم أي انتخاب وأي اتفاق يحصل بين جميع الأطراف في لبنان بشأن انتخاب رئيس للجمهورية، وندعو مختلف الجهات الأجنبية لدعم هذا الانتخاب اللبناني من دون أي تدخل في الشأن الداخلي».
- حسين أمير عبداللهيان وزير خارجية إيران


مقالات ذات صلة

تطوّر العلاقات السعودية ـ الصينية... شراكة استراتيجية على مختلف الأصعدة

حصاد الأسبوع الرئيس الصيني شي جينبينغ مستقبلاً خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز في بكين في مارس 2017 (أ.ف.ب)

تطوّر العلاقات السعودية ـ الصينية... شراكة استراتيجية على مختلف الأصعدة

عقدت أخيراً في الرياض الجولة الثانية من المشاورات السياسية بين وزارة الخارجية السعودية ووزارة الخارجية الصينية، وترأس الجانب السعودي نائب وزير الخارجية وليد

وارف قميحة (بيروت)
حصاد الأسبوع صادرات السيارات الألمانية إلى أميركا في قلب التأزم المحتمل مع ترمب (أ ف ب)

ألمانيا تتأهّب لانتخابات تعِد اليمين باستعادة الحكم

عوضاً عن بدء ألمانيا استعداداتها للتعامل مع ولاية جديدة للرئيس الأميركي «العائد» دونالد ترمب والتحديات التي ستفرضها عليها إدارته الثانية، فإنها دخلت أخيراً في

راغدة بهنام (برلين)
حصاد الأسبوع  زارا فاغنكنيشت (رويترز)

وضع الليبراليين مُقلق في استطلاعات الرأي

يحلّ حزب «البديل من أجل ألمانيا» اليميني المتطرف راهناً في المركز الثاني في استطلاعات الرأي للانتخابات الألمانية المقبلة، وتصل درجة التأييد له إلى 18 في

حصاد الأسبوع روبيو play-circle 01:45

ترمب يختار روبيو وزيراً للخارجية بعدما تأكد من ولائه وتبنّيه شعارات «ماغا»

بينما يراقب العالم السياسات الخارجية للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب، التي ستتحدّد على أساس شعاره «جعل أميركا عظيمة مرة أخرى» (ماغا)، بادر ترمب إلى تشكيل.

إيلي يوسف (واشنطن)
حصاد الأسبوع مواقف روبيو غير قاطعة من حرب أوكرانيا (غيتي)

نظرة إلى سجلّ سياسات روبيو الخارجية

يعد نهج وزير الخارجية الأميركي المرشح ماركو روبيو في السياسة الخارجية بأنه «تدخلي» و«متشدد». ذلك أن روبيو دعم غزو العراق عام 2003، والتدخل العسكري في ليبيا،

«الشرق الأوسط» (واشنطن)

وضع الليبراليين مُقلق في استطلاعات الرأي

 زارا فاغنكنيشت (رويترز)
زارا فاغنكنيشت (رويترز)
TT

وضع الليبراليين مُقلق في استطلاعات الرأي

 زارا فاغنكنيشت (رويترز)
زارا فاغنكنيشت (رويترز)

يحلّ حزب «البديل من أجل ألمانيا» اليميني المتطرف راهناً في المركز الثاني في استطلاعات الرأي للانتخابات الألمانية المقبلة، وتصل درجة التأييد له إلى 18 في المائة مقابل 33 في المائة للديمقراطيين المسيحيين، و15 في المائة للاشتراكيين، و11 في المائة لحزب «الخضر».

لكن اللافت أن الحزب الديمقراطي الحر الليبرالي لا يحظى حتى الآن بنسبة كافية لدخوله البرلمان الفيدرالي، فتأييده يقف عند 4 في المائة فقط، علماً بأن القانون يشترط الـ5 في المائة حداً أدنى لدخول البرلمان. كذلك سقط حزب «دي لينكا» اليساري المتشدد دون عتبة الـ5 في المائة، إذ يسجل حالياً نسبة تأييد لا تزيد على 3 في المائة بعد انقسامه، وتأسيس زارا فاغنكنيشت حزبها الشعبوي الخاص، الذي لا يبدو أيضاً -حسب الاستطلاعات- أنه سيحصل على نسبة أعلى من 4 في المائة. بالتالي، إذا صدقت هذه الاستطلاعات، فإن أربعة أحزاب فقط ستدخل البرلمان المقبل من أصل سبعة ممثَّلة فيه اليوم. وسيقلص هذا الاحتمال الخليط المحتمل للمشاركة في الحكومة الائتلافية القادمة، بسبب رفض كل الأحزاب التحالف مع حزب «البديل لألمانيا» رغم النسبة المرتفعة من الأصوات التي يحظى بها. وعليه، قد يُضطر الديمقراطيون المسيحيون إلى الدخول في ائتلاف مع الاشتراكيين و«الخضر» مع أنهم يفضلون أصلاً التحالف مع الليبراليين الأقرب إليهم آيديولوجياً.