الشرطة الهولندية تخلي البرلمان... وتفحص «طرداً مشبوهاً»
الشرطة الهولندية أخلت مبنى البرلمان (أرشيفية - أ.ف.ب)
لاهاي:«الشرق الأوسط»
TT
لاهاي:«الشرق الأوسط»
TT
الشرطة الهولندية تخلي البرلمان... وتفحص «طرداً مشبوهاً»
الشرطة الهولندية أخلت مبنى البرلمان (أرشيفية - أ.ف.ب)
قالت الشرطة الهولندية، اليوم (الخميس)، إنها أخلت مبنى البرلمان في لاهاي.
وذكرت وكالة «رويترز»، أن الفرقة الخاصة بالتعامل مع المتفجرات موجودة في موقع الحدث، وتتعامل مع «طرد مشبوه».
وقال السياسي الهولندي خيرت فيلدرز، في تغريدة على موقع «تويتر»، إن «قنبلة مزيفة» أُرسلت في طرد إليه ووصلت البرلمان، تسببت في إخلائه.
تركيا تأمل في أن تفتح محادثات إسطنبول فصلاً جديداً للسلام بين أوكرانيا وروسياhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/5143272-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%A3%D9%85%D9%84-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%86-%D8%AA%D9%81%D8%AA%D8%AD-%D9%85%D8%AD%D8%A7%D8%AF%D8%AB%D8%A7%D8%AA-%D8%A5%D8%B3%D8%B7%D9%86%D8%A8%D9%88%D9%84-%D9%81%D8%B5%D9%84%D8%A7%D9%8B-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A7%D9%8B-%D9%84%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A3%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7
وزير الخارجية التركي هاكان فيدان اليوم في أنطاليا (رويترز)
أنطاليا تركيا:«الشرق الأوسط»
TT
أنطاليا تركيا:«الشرق الأوسط»
TT
تركيا تأمل في أن تفتح محادثات إسطنبول فصلاً جديداً للسلام بين أوكرانيا وروسيا
وزير الخارجية التركي هاكان فيدان اليوم في أنطاليا (رويترز)
قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، اليوم (الخميس)، إن هناك فرصة جديدة لتحقيق السلام بين أوكرانيا وروسيا، معبّراً عن أمله في أن تفتح المحادثات المقررة بين الجانبين في إسطنبول فصلاً جديداً من العلاقات بينهما.
جاء ذلك في تصريحات لفيدان في افتتاح اجتماع غير رسمي لوزراء خارجية حلف شمال الأطلسي في أنطاليا جنوب تركيا، وفقاً لما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء.
وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو والأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته ووزير الخارجية التركي هاكان فيدان يلتقطون صورة في مركز مؤتمرات نيست الدولي في أنطاليا (رويترز)
وستكون هذه أولى مباحثات السلام المباشرة بين الأوكرانيين والروس بشأن إنهاء النزاع منذ فشل مفاوضات عُقدت بعد أشهر قليلة على بدء الغزو الروسي لأوكرانيا في فبراير (شباط) 2022.
ويستمر البلدان بعرض مطالب يصعب التوفيق بينها. فروسيا تتمسك بمطالبة أوكرانيا بعدم الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (ناتو) وتصر على الاحتفاظ بالأراضي الأوكرانية التي ضمتها، في حين تعتبر كييف مدعومة من حلفائها، هذه الشروط غير مقبولة. في المقابل تريد أوكرانيا «ضمانات أمنية» غربية متينة لتجنب أي هجوم روسي جديد وأن ينسحب الجيش الروسي، الذي يسيطر على نحو 20 في المائة من مساحة البلاد، كلياً من أراضيها.