وفاة لاس ويلاندر عازف الغيتار في فرقة «آبا»

وفاة لاس ويلاندر عازف الغيتار في فرقة «آبا»
TT

وفاة لاس ويلاندر عازف الغيتار في فرقة «آبا»

وفاة لاس ويلاندر عازف الغيتار في فرقة «آبا»

توفي لاس ويلاندر عازف الغيتار في فرقة البوب السويدية الشهيرة «آبا»، يوم الجمعة الماضي عن عمر ناهز 70 عاماً، حسبما نقلت «وكالة الأنباء الألمانية» عن تقرير نشرته صحيفة «جوتيبورجس بوستن» السويدية مساء أمس الأحد، نقلاً عن أفراد أسرته.
ووضع أقارب عازف الغيتار الراحل منشوراً على صفحته على موقع «فيسبوك»، جاء فيه أنه توفي متأثراً بمرض السرطان، أثناء نومه وهو محاط بأحبائه.
وقالوا في المنشور، إن ويلاندر كان موسيقياً بارزاً، ولكنه قبل كل شيء كان «زوجاً وأباً وأخاً وعماً وجداً رائعاً، وأكثر من ذلك بكثير لدرجة لا يمكن وصفها بالكلمات».
وأفادت صحيفة «جوتيبورجس بوستن» بأن ويلاندر ولد في عام 1952. وبدأ مشواره الفني موسيقياً محترفاً بينما كان لا يزال في سن المراهقة.
وقد شارك الموسيقي فرقة «آبا» في العديد من الألبومات والجولات الموسيقية منذ سبعينات القرن الماضي.



بلغت 3.7 مليار دولار.. 26 % زيادة في تحويلات المصريين بالخارج خلال أكتوبر

مقر البنك المركزي المصري بوسط القاهرة (تصوير: عبد الفتاح فرج)
مقر البنك المركزي المصري بوسط القاهرة (تصوير: عبد الفتاح فرج)
TT

بلغت 3.7 مليار دولار.. 26 % زيادة في تحويلات المصريين بالخارج خلال أكتوبر

مقر البنك المركزي المصري بوسط القاهرة (تصوير: عبد الفتاح فرج)
مقر البنك المركزي المصري بوسط القاهرة (تصوير: عبد الفتاح فرج)

أعلن البنك المركزي المصري، الأحد، أن تحويلات المصريين العاملين في الخارج ارتفعت بمعدل 26.2 في المائة خلال أكتوبر (تشرين الأول) 2025، لتسجل 3.7 مليار دولار، مقارنة مع نحو 2.9 مليار دولار في أكتوبر 2024.

وقال المركزي في بيان صحافي: «حققت تحويلات المصريين العاملين بالخارج تدفقات قياسية خلال الشهور ⁠العشر الأولى من العام ‌الحالي... لتسجل نحو ‍33.9 ‍مليار دولار مقابل ‍نحو 23.7 مليار دولار خلال الفترة نفسها من العام السابق. ​وعلى المستوى الشهري، ارتفعت التحويلات خلال ⁠شهر أكتوبر 2025 بمعدل 26.2 في المائة لتسجل نحو 3.7 مليار دولار مقابل نحو 2.9 مليار دولار خلال شهر أكتوبر 2024».


دعم شراء السيارات الكهربائية في ألمانيا قد يعزز الواردات من الصين

سيارات «بي واي دي» الكهربائية تنتظر التحميل في ميناء ليانيونقانغ بمقاطعة جيانغسو الصينية (رويترز)
سيارات «بي واي دي» الكهربائية تنتظر التحميل في ميناء ليانيونقانغ بمقاطعة جيانغسو الصينية (رويترز)
TT

دعم شراء السيارات الكهربائية في ألمانيا قد يعزز الواردات من الصين

سيارات «بي واي دي» الكهربائية تنتظر التحميل في ميناء ليانيونقانغ بمقاطعة جيانغسو الصينية (رويترز)
سيارات «بي واي دي» الكهربائية تنتظر التحميل في ميناء ليانيونقانغ بمقاطعة جيانغسو الصينية (رويترز)

توقعت شركة الاستشارات الإدارية «ديلويت» أن تؤدي الحوافز التي أعلنتها الحكومة الألمانية لشراء السيارات الكهربائية إلى زيادة كبيرة في المبيعات، لكنها حذرت بأن غياب إجراءات وقائية قد يجعل البرنامج يصب في مصلحة المنافسين الصينيين.

وقدر خبراء «ديلويت» أن يصل عدد السيارات الكهربائية الإضافية المبيعة في ألمانيا إلى 180 ألف سيارة سنوياً، معظمها سيارات تعمل بالبطارية فقط، فيما يمكن أن يغطي صندوق الدعم، البالغ 3 مليارات يورو، حتى عام 2030 نحو 750 ألف سيارة إضافية على الطرق الألمانية.

وأشار هارالد بروف، خبير قطاع السيارات في «ديلويت»، إلى أن الإنتاج الأوروبي لن يكفي لتلبية الطلب بالكامل، داعياً إلى ربط الدعم بمنطقة التصنيع، وقال: «لتحقيق دعم فعلي لصناعة السيارات الأوروبية، يجب وضع معايير لـ(المحتوى المحلي) حتى لا نخاطر بتمويل واردات من الصين بأموال الضرائب الألمانية».

ويقصد بـ«المحتوى المحلي» نسبة القيمة المضافة التي تُنتَج داخل المنطقة وليس استيرادها.

وكانت الحكومة الألمانية أعلنت في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي عن إعادة العمل بحوافز شراء السيارات الكهربائية، على أن يبدأ البرنامج العام المقبل.

وتشمل الحوافزُ شراءَ أو استئجارَ سياراتٍ كهربائية بحتةٍ أو هجين قابلة للشحن، وتستهدف الأسر ذات الدخل المحدود، حيث حُدد سقف الدخل السنوي عند 80 ألف يورو للأسرة، مع إضافة 5 آلاف يورو لكل طفل؛ مع طفلين بحد أقصى.

ووفق الوضع الحالي، فسيطلق البرنامج دون تطبيق معايير «المحتوى المحلي» التي تطالب بها «ديلويت». وأكدت وزارة البيئة الألمانية أنها تعمل على وضع قواعد متوافقة مع «الاتحاد الأوروبي» لتطبيقها لاحقاً ضمن البرنامج.

يأتي ذلك في وقت تواجه فيه شركات السيارات الصينية فائض إنتاج كبيراً وتبحث عن أسواق خارجية لتعزيز أرباحها.


بنك التنمية الاجتماعية يجهز لإطلاق ملتقى «DeveGo 2025» لريادة الأعمال

بنك التنمية الاجتماعية يجهز لإطلاق ملتقى «DeveGo 2025» لريادة الأعمال
TT

بنك التنمية الاجتماعية يجهز لإطلاق ملتقى «DeveGo 2025» لريادة الأعمال

بنك التنمية الاجتماعية يجهز لإطلاق ملتقى «DeveGo 2025» لريادة الأعمال

استكمل بنك التنمية الاجتماعية استعداداته لإطلاق النسخة الثانية من ملتقى ريادة الأعمال وأنماط العمل الحديثة «DeveGo 2025»، الذي ينعقد في مركز الملك عبد العزيز الدولي للمؤتمرات، في الرياض، من 21 إلى 23 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، برعاية وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، رئيس مجلس إدارة البنك، المهندس أحمد الراجحي، تحت شعار «لا تبدأ من الصفر... ابدأ من DeveGo».

ويأتي «DeveGo 2025» منصة وطنية واسعة تستعرض أحدث الاتجاهات في ريادة الأعمال، من خلال جلسات حوارية وورش عمل ومبادرات، تضم نخبة من روّاد الأعمال المحليين والدوليين، والمستثمرين، والخبراء، والقيادات الحكومية، وأبرز الشخصيات العالمية المؤثرة في عالم الابتكار وريادة الأعمال.

ومن بين المشاركين الأمين العام لمؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية ريبيكا جرينسبان، والمستقبلي إيان خان، وجوناثان غريتشن، الرئيس التنفيذي لمعهد «فاوندر إنستيتيوت»، وغيرهم من الخبراء وصناع الرأي ورواد الأعمال بما يُعزز الطابع الدولي للملتقى ويُثري برنامجه ومبادراته بمعارف وتجارب رائدة من مختلف الأسواق.

ويشهد الملتقى هذا العام إطلاق حزمة من البرنامج والمبادرات الداعمة، من بينها منتجات تمويلية جديدة صُممت خصيصاً لتلبية احتياجات رواد الأعمال والمنشآت الناشئة، إلى جانب توقيع اتفاقيات وشراكات استراتيجية تهدف إلى تحفيز المشاريع الريادية وصناعة الفرص وتمكين المشاريع الواعدة وفتح مسارات جديدة للنمو، بالإضافة إلى تحدي «NEXT UP Challenge» الذي يتيح لـ20 شركة ناشئة استعراض مشاريعها وحلولها الريادية أمام لجنة من الخبراء والمتخصصين، ويتيح لرواد الأعمال فرصةً مميزةً للالتقاء بأكثر من 50 مستثمراً محلياً ضمن فعاليات اليوم الثالث من الملتقى.

ويقدم الملتقى مسابقة «DeveGo للحرف اليدوية» التي تحتفي بالمشاريع الصغيرة النوعية التي تحولت إلى قصص نجاح مؤثرة تركت أثراً اقتصادياً واجتماعياً واضحاً، إلى جانب «جائزة سلام للمشاريع الواعدة» التي يتم تنظيمها بالتعاون مع «الشركة السعودية للاتصالات المتكاملة» (سلام)، بهدف تحفيز رواد الأعمال وأصحاب المشاريع الناشئة على تقديم مشاريعهم عبر فيديو إبداعي على وسائل التواصل الاجتماعي.

كما يُتيح الملتقى للمشاركين والزوار تجربة معرفية وتفاعلية شاملة صممت لتعزيز الوعي بمنظومة ريادة الأعمال والبرامج المالية وغير المالية من تدريب واستشارات لتمكين النمو عبر ثلاثة مسارات رئيسية: «منطقة الإلهام» التي تُركّز على التقنيات الحديثة والاقتصاد الإبداعي، و«منطقة النمو» المعنية بنماذج الأعمال الحديثة والعمل المرن والامتياز التجاري وتطوير الأعمال، و«منطقة الريادة» التي تستعرض الاتجاهات الاقتصادية المقبلة والاستثمار الجريء والاستدامة.

ومن المتوقع أن يستقطب الملتقى أكثر من 25 ألف زائر على مدار 3 أيام يستفيدون من ورش العمل المتخصصة، والجلسات الاستشارية بمشاركة أكثر من 50 مستشاراً وخبيراً يقدمون تجربة متكاملة في التطوير والتوجيه والابتكار.