قالوا

قالوا
TT

قالوا

قالوا

«أود أن أؤكد أن بلدينا (روسيا وبيلاروسيا) توحدهما الصداقة التقليدية والقيم الثقافية والروحية والأخلاقية المشتركة... على هذا الأساس نبني دولة الاتحاد معاً. وقد حققنا بالفعل الكثير، علمياً وتقنياً، في المجالات التعليمية والثقافية وغيرها... إن حكومتي البلدين منخرطتان في تنسيق وثيق في قضايا ضمان استقرار الاقتصاد الكلي، والتعاون يتطور في المجالين النقدي والمالي، والائتماني النقدي... وستركز موسكو ومينسك على نظام الأمن في دولة الاتحاد».
- الرئيس الروسي فلاديمير بوتين
«أعلم أنه يمكنني الاعتماد عليكم (موجهاً كلامه للرئيس الصيني شي جينبينغ) لإعادة روسيا إلى صوابها والجميع إلى طاولة المفاوضات. العدوان الروسي على أوكرانيا قد أضر بالاستقرار في العالم... نحن لا نريد إنهاء الصراع فحسب، بل نريد احترام سيادة أوكرانيا وسلامة أراضيها، وهو شرط للسلام الدائم، ونريد من ناحية أخرى ألا يحدث أي تصعيد على المدى القصير بل تحقيق الاستقرار الدائم».
- الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون
«إن مسألة الترشح (مجدداً لمنصب رئيس الجمهورية) سابقة لأوانها... لا أشعر أنني في منافسة أي كان. أشعر بأنني أتحمل المسؤولية ولن أتخلى عن المسؤولية... هناك انتخابات بالفعل والشعب هو الحكم. الترشح لا يخامرني لكن يخامرني الشعور بالمسؤولية... وسيأتي يوم سأسلم فيه المشعل لمن بعدي، ولكن القضية قضية مشروع وليست قضية أشخاص. كيف نؤسس لمرحلة؟ لست مستعداً لتسليم وطني لمن لا وطنية لهم. المهم أن نؤسس للمستقبل ولا تكون هناك انتكاسات».
- الرئيس التونسي قيس سعيّد
«لم يحاول أي بلد من قبل مطلقاً إبعاد النساء عن منظمات الأمم المتحدة... إن مثل هذا الحظر (الذي اعتمدته حكومة طالبان في أفغانستان) لا يضر فقط بالنساء، ولكن بتنمية الدولة بأكملها وبشكل تام... يتوجب فحص كيفية تطبيق الحظر الجديد من أجل مواصلة دعم النساء والفتيات الأفغانيات إن أمكن إذ لا يمكن الوصول إلى المواطنات الأفغانيات في أي مشاريع تنموية في أفغانستان إلا من خلال موظفات من النساء».
- وزيرة التنمية الألمانية سفينيا شولتسه


مقالات ذات صلة

تطوّر العلاقات السعودية ـ الصينية... شراكة استراتيجية على مختلف الأصعدة

حصاد الأسبوع الرئيس الصيني شي جينبينغ مستقبلاً خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز في بكين في مارس 2017 (أ.ف.ب)

تطوّر العلاقات السعودية ـ الصينية... شراكة استراتيجية على مختلف الأصعدة

عقدت أخيراً في الرياض الجولة الثانية من المشاورات السياسية بين وزارة الخارجية السعودية ووزارة الخارجية الصينية، وترأس الجانب السعودي نائب وزير الخارجية وليد

وارف قميحة (بيروت)
حصاد الأسبوع صادرات السيارات الألمانية إلى أميركا في قلب التأزم المحتمل مع ترمب (أ ف ب)

ألمانيا تتأهّب لانتخابات تعِد اليمين باستعادة الحكم

عوضاً عن بدء ألمانيا استعداداتها للتعامل مع ولاية جديدة للرئيس الأميركي «العائد» دونالد ترمب والتحديات التي ستفرضها عليها إدارته الثانية، فإنها دخلت أخيراً في

راغدة بهنام (برلين)
حصاد الأسبوع  زارا فاغنكنيشت (رويترز)

وضع الليبراليين مُقلق في استطلاعات الرأي

يحلّ حزب «البديل من أجل ألمانيا» اليميني المتطرف راهناً في المركز الثاني في استطلاعات الرأي للانتخابات الألمانية المقبلة، وتصل درجة التأييد له إلى 18 في

حصاد الأسبوع روبيو play-circle 01:45

ترمب يختار روبيو وزيراً للخارجية بعدما تأكد من ولائه وتبنّيه شعارات «ماغا»

بينما يراقب العالم السياسات الخارجية للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب، التي ستتحدّد على أساس شعاره «جعل أميركا عظيمة مرة أخرى» (ماغا)، بادر ترمب إلى تشكيل.

إيلي يوسف (واشنطن)
حصاد الأسبوع مواقف روبيو غير قاطعة من حرب أوكرانيا (غيتي)

نظرة إلى سجلّ سياسات روبيو الخارجية

يعد نهج وزير الخارجية الأميركي المرشح ماركو روبيو في السياسة الخارجية بأنه «تدخلي» و«متشدد». ذلك أن روبيو دعم غزو العراق عام 2003، والتدخل العسكري في ليبيا،

«الشرق الأوسط» (واشنطن)

وضع الليبراليين مُقلق في استطلاعات الرأي

 زارا فاغنكنيشت (رويترز)
زارا فاغنكنيشت (رويترز)
TT

وضع الليبراليين مُقلق في استطلاعات الرأي

 زارا فاغنكنيشت (رويترز)
زارا فاغنكنيشت (رويترز)

يحلّ حزب «البديل من أجل ألمانيا» اليميني المتطرف راهناً في المركز الثاني في استطلاعات الرأي للانتخابات الألمانية المقبلة، وتصل درجة التأييد له إلى 18 في المائة مقابل 33 في المائة للديمقراطيين المسيحيين، و15 في المائة للاشتراكيين، و11 في المائة لحزب «الخضر».

لكن اللافت أن الحزب الديمقراطي الحر الليبرالي لا يحظى حتى الآن بنسبة كافية لدخوله البرلمان الفيدرالي، فتأييده يقف عند 4 في المائة فقط، علماً بأن القانون يشترط الـ5 في المائة حداً أدنى لدخول البرلمان. كذلك سقط حزب «دي لينكا» اليساري المتشدد دون عتبة الـ5 في المائة، إذ يسجل حالياً نسبة تأييد لا تزيد على 3 في المائة بعد انقسامه، وتأسيس زارا فاغنكنيشت حزبها الشعبوي الخاص، الذي لا يبدو أيضاً -حسب الاستطلاعات- أنه سيحصل على نسبة أعلى من 4 في المائة. بالتالي، إذا صدقت هذه الاستطلاعات، فإن أربعة أحزاب فقط ستدخل البرلمان المقبل من أصل سبعة ممثَّلة فيه اليوم. وسيقلص هذا الاحتمال الخليط المحتمل للمشاركة في الحكومة الائتلافية القادمة، بسبب رفض كل الأحزاب التحالف مع حزب «البديل لألمانيا» رغم النسبة المرتفعة من الأصوات التي يحظى بها. وعليه، قد يُضطر الديمقراطيون المسيحيون إلى الدخول في ائتلاف مع الاشتراكيين و«الخضر» مع أنهم يفضلون أصلاً التحالف مع الليبراليين الأقرب إليهم آيديولوجياً.