محامي ترمب يصف الاتهامات الموجهة للرئيس السابق بـ«غير المسبوقة»

الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب أثناء مغادرته "نادي ترمب الدولي للغولف" في فلوريدا. أبريل 2023 (أ ف ب).
الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب أثناء مغادرته "نادي ترمب الدولي للغولف" في فلوريدا. أبريل 2023 (أ ف ب).
TT

محامي ترمب يصف الاتهامات الموجهة للرئيس السابق بـ«غير المسبوقة»

الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب أثناء مغادرته "نادي ترمب الدولي للغولف" في فلوريدا. أبريل 2023 (أ ف ب).
الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب أثناء مغادرته "نادي ترمب الدولي للغولف" في فلوريدا. أبريل 2023 (أ ف ب).

قال محامي دونالد ترمب في تصريحات لـ«إي بي سي نيوز» الأميركية، إنه لا يعرف ما الذي يمكن توقعه عند مثول الرئيس الأميركي السابق أمام المحكمة في مدينة نيويورك، وذلك بالنظر إلى الطبيعة «غير المسبوقة» للاتهامات.
وأضاف المحامي جو تاكوبينا أن هذا الأمر «غير مسبوق» و«مختلف تماماً» عن القضايا التي تولاها سابقاً، مشبهاً القضية بـ«الاضطهاد».
ولفت إلى أن التهم التي لا تزال سرية ولم يتم الكشف عنها بعد، تدور حول دفع الرئيس السابق أموالاً لممثلة الأفلام الإباحية ستورمي دانييلز قبل انتخابات عام 2016، لإسكاتها عن كشف علاقتها المزعومة بترمب قبل عقد من الزمان، وهو ما ينكره الأخير.
وقال: «ما آمله هو أن ندخل ونخرج من هناك بأسرع ما يمكن»، وأن تكون الاتهامات «نموذجية».
من جهته، أكد ترمب في بيان، أنه سيعقد مؤتمراً صحافياً في فلوريدا الثلاثاء. 
وكان الرئيس الأميركي السابق انتقد القاضي المكلف بالقضية، ومدعي عام مقاطعة مانهاتن، ورفض الاتهام الموجه له، معتبراً أنها «ملاحقة سياسيّة وتدخّل في الانتخابات على أعلى مستوى في التاريخ»، مضيفاً: «أعتقد أنّ هذه الملاحقة سترتدّ عكسياً على (الرئيس الأميركي) جو بايدن».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».