«مبادلة» تعتزم شراء وحدة غسيل الكلى الأوروبية «ديافيرم»

مقابل 2.5 مليار دولار

«مبادلة» تعتزم شراء وحدة غسيل الكلى الأوروبية «ديافيرم»
TT

«مبادلة» تعتزم شراء وحدة غسيل الكلى الأوروبية «ديافيرم»

«مبادلة» تعتزم شراء وحدة غسيل الكلى الأوروبية «ديافيرم»

ذكرت «بلومبرغ»، الخميس، أن شركة «مبادلة» للاستثمار، صندوق الثروة السيادي في أبوظبي، تدرس شراء سلسلة عيادات غسيل الكلى الأوروبية «ديافيرم» التابعة لمجموعة «بريدجبوينت»، مقابل حوالي 2.5 مليار دولار.
ونقل التقرير عن مصادر مطلعة أن صندوق أبوظبي من بين المنافسين النهائيين على شراء «ديافيرم» التي مقرها السويد من شركة الاستثمار البريطانية الخاصة. ولم ترد «بريدجبوينت» ولا «مبادلة» حتى الآن على طلبات من «رويترز» للتعقيب.
و«ديافيرم» التي تأسست في 1991 هي شركة متعددة الجنسيات تقدم خدمات الرعاية الكلوية وتدير 440 عيادة في 23 دولة.
وكان الرئيس التنفيذي لـ«مبادلة» قد قال في ديسمبر (كانون الأول) إن 2023 سيكون عاماً صعباً للاقتصاد العالمي، لكن الصندوق سيركز على الفرص التي تخدم الأفق البعيد. وتدير «مبادلة» وفقاً لموقعها الإلكتروني أصولاً بقيمة 284 مليار دولار، وتستثمر في محفظة متنوعة تتراوح بين الطاقة والرعاية الصحية والعقارات والتكنولوجيا.
وفي يوليو (تموز) الماضي، اتفقت «مبادلة» وصندوق تديره شركة الاستثمار المباشر الأوروبية (إي كيو تي) على شراء شركة «إنفيروتينر»، وهي شركة سويدية تؤجر حاويات نقل بارد لشحن منتجات الرعاية الصحية التي تتأثر بدرجة الحرارة.



غولدريتش لـ«الشرق الأوسط»: لا انسحاب أميركياً من سوريا

غولدريتش لـ«الشرق الأوسط»: لا انسحاب أميركياً من سوريا
TT

غولدريتش لـ«الشرق الأوسط»: لا انسحاب أميركياً من سوريا

غولدريتش لـ«الشرق الأوسط»: لا انسحاب أميركياً من سوريا

نفى إيثان غولدريتش، مساعد نائب وزير الخارجية الأميركي لشؤون الشرق الأدنى والمسؤول عن الملف السوري بالخارجية الأميركية، وجود أي خطط لدى إدارة الرئيس جو بايدن لسحب القوات الأميركية من سوريا.

وقبل مغادرة منصبه، قال غولدريتش في مقابلة خاصة مع «الشرق الأوسط»: «حالياً، يَنْصَبُّ تركيزنا على الهدف، وهو عدم ظهور (داعش)»، مضيفاً: «لا نزال ملتزمين الدور الذي نلعبه في ذلك الجزء من سوريا، وبالشراكة التي تجمعنا مع القوات المحلية التي نعمل معها والحاجة لمنع ذلك الخطر (داعش) من العودة مجدداً».

وحول التطبيع مع نظام بشار الأسد، أكد غولدريتش أن أميركا لن تطبع معه حتى «حصول تقدم صادق ومستدام في أهداف القرار 2254»، داعياً البلدان التي انخرطت مع الأسد إلى توظيف هذه العلاقات للدفع نحو الأهداف الدولية المشتركة تحت القرار «2254».