مطعم «صبحي كابر» يكشف عن عروضه الخاصة بشهر رمضان

مطعم «صبحي كابر» يكشف عن عروضه الخاصة بشهر رمضان
TT

مطعم «صبحي كابر» يكشف عن عروضه الخاصة بشهر رمضان

مطعم «صبحي كابر» يكشف عن عروضه الخاصة بشهر رمضان

كشف مطعم صبحي كابر في العاصمة السعودية الرياض عن قائمة إفطار متميزة في شهر رمضان المبارك تعد الأولى من نوعها في المأكولات الشرقية والمصرية الخاصة بالشهر الكريم، لقضاء أجمل الأوقات الرمضانية بصحبة العائلة والأصدقاء وزملاء العمل وسط أجواء الشهر الفضيل وإطلالة متميزة على مدينة الرياض.
ويتميز مطعم صبحي بديكورات مصرية تجمع بين التراث المصري الأصيل والعناصر الجماليّة ذات الطابع الحديث، ليوفر للضيوف خياراً مثالياً للاستمتاع بأرقى تجارب الضيافة العربية المصرية الأصيلة التي تنسجم بكل سلاسة مع الأجواء الرمضانية وبمناسبة الشهر الكريم، أعد فريق الطهي الموهوب بمطعم صبحي كابر في الرياض قائمة طعام تضم تشكيلة متنوعة من الأطباق لكل محبي المطبخ المصري في العاصمة السعودية الرياض.
ويحتفي المطعم بقدوم شهر رمضان الفضيل بتقديم قائمة طعام غنية من إبداع فريق من أمهر خبراء المأكولات المصرية والشرقية، والتي تضم مجموعة من أشهى الأطباق المميزة وهي أول تجربة مصرية متكاملة ومتناسبة لكل الضيوف ولجميع محبي وعشاق الأكل المصري الذي يجمع مزيجاً متميزاً من الطعام الشهي بجودة عالية وخدمة متميزة وأيضاً الأجواء المصرية الممتعة تحت سقف واحد.
ويقدم مطعم صبحي كابر في الرياض خلال شهر رمضان الكريم قائمة طعام محضرة بعناية فائقة لتلبي جميع الأذواق لقضاء أجمل اللحظات الرمضانية وسط أجواء يسودها الدفء والألفة حيث يقدم المطعم مجموعة متنوعة من الأطباق المصرية والشرقية التي تم تحضيرها خصيصا لضيوف "صبحي كابر" علي أيدي مجموعة من أمهر الطهاة المتخصصين في الأكلات المصرية.
ومن أهمها المشويات مثل الكباب والريش والملوخية التي تقدم بطريقة مميّزة مع تشكيلة متنوعة من الأطباق المحلية والأرز، بالإضافة للمحشي والوجبات المطبوخة مثل التورلي والفريك والبطاطس أو طاجن العكاوي والكثير من الأطباق اللذيذة التي تلبي جميع الأذواق.



واشنطن تسعى لـ «سد الثغرات النهائية» في «هدنة غزة»

أقارب أسرى لدى «حماس» يتظاهرون خارج مكتب السفارة الأميركية في القدس الخميس (أ.ب)
أقارب أسرى لدى «حماس» يتظاهرون خارج مكتب السفارة الأميركية في القدس الخميس (أ.ب)
TT

واشنطن تسعى لـ «سد الثغرات النهائية» في «هدنة غزة»

أقارب أسرى لدى «حماس» يتظاهرون خارج مكتب السفارة الأميركية في القدس الخميس (أ.ب)
أقارب أسرى لدى «حماس» يتظاهرون خارج مكتب السفارة الأميركية في القدس الخميس (أ.ب)

37 سنة على تأسيسها... ماذا بقي لـ«حماس»

بعد «الطوفان»؟ تحمّل فلسطينيو غزة مجزرة إسرائيلية جديدة، أمس، أودت بحياة العشرات، وهم يتابعون «ماراثون» الهدنة المستمر منذ شهور طويلة، بمشاركة العديد من الوسطاء، مع انخراط أميركي مباشر بقوة، بأمل تحقيق إنجاز مزدوج؛ لإدارة جو بايدن الراحلة، ولإدارة دونالد ترمب الزاجرة.

وبوجود وزير الخارجية، أنتوني بلينكن، ومستشار الأمن القومي، جاك سوليفان، في المنطقة، تتحرك أميركا بثقلها لـ«سدّ ثغرات نهائية» لإبرام الاتفاق المطروح على طاولة المفاوضات، وفق تأكيدات أميركية رسمية، ترجح الوصول إلى وقف مؤقت لإطلاق النار في قطاع غزة خلال ديسمبر (كانون الأول) الحالي، ومطالبات للوسطاء بالضغط على «حماس» وهو ما سعى إليه بلينكن خلال زيارته تركيا، أمس.

«الثغرات النهائية» التي أشار إليها سوليفان، الذي يزور مصر وقطر بعد إسرائيل، تتعلق وفق مصدرين فلسطيني ومصري مطلعين على مسار المفاوضات، تحدثا لـ«الشرق الأوسط»، بأعداد الأسرى الفلسطينيين، والإسرائيليين الأحياء، والانسحابات الإسرائيلية المحتملة من «محور فيلادلفيا»، وإدارة وتسليح معبر رفح. وتوقع المصدران أن «تبرم الصفقة بنهاية الشهر الحالي حداً أقصى».

وفي أنقرة، قال بلينكن: «تحدثنا عن ضرورة أن تردّ (حماس) بالإيجاب على اتفاق ممكن لوقف إطلاق النار... ونُقدِّر جداً الدورَ الذي تستطيع تركيا أن تلعبه من خلال استخدام صوتها لدى (حماس) في محاولة لإنجاز ذلك».