تفجير يستهدف آلية إسرائيلية عند الحدود اللبنانية

الحدود اللبنانية - الإسرائيلية (أرشيفية - رويترز)
الحدود اللبنانية - الإسرائيلية (أرشيفية - رويترز)
TT

تفجير يستهدف آلية إسرائيلية عند الحدود اللبنانية

الحدود اللبنانية - الإسرائيلية (أرشيفية - رويترز)
الحدود اللبنانية - الإسرائيلية (أرشيفية - رويترز)

أصيب 3 جنود إسرائيليين؛ أحدهم بُترت ساقه، عند حدود بلدة عيتا الشعب بجنوب لبنان جراء انفجار لغم أرضي في آلية كانت تقوم بأعمال تجريف.
وذكرت قناة محلية لبنانية؛ عبر موقعها الإلكتروني، اليوم الثلاثاء، أنه «سُمع صراخ أحد الجنود بعد بتر ساقه بانفجار لغم أرضي أثناء القيام بأشغال هندسية عند حدود بلدة عيتا الشعب، ونقله بدبابة ميركافا»، لافتة إلى أنه «تم نقل الجرحى إلى موقع الراهب العسكري».
وأشارت إلى أنه «تم انسحاب آليات وجرافات الجيش الإسرائيلي وإيقاف الأشغال الهندسية عند حدود عيتا الشعب بعد انفجار لغم أرضي ووقوع إصابات في صفوف الجنود الإسرائيليين».
وأوضحت أن «اللغم؛ الذي انفجر بالجنود خلف الخط الأزرق عند حدود عيتا الشعب، هو من الألغام التي زرعتها إسرائيل سابقاً».



الجيش الإسرائيلي: «حماس» قتلت 6 رهائن استُعيدت جثثهم في أغسطس

صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
TT

الجيش الإسرائيلي: «حماس» قتلت 6 رهائن استُعيدت جثثهم في أغسطس

صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)

قال الجيش الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، إن الرهائن الستة الذين تمت استعادة جثثهم في أغسطس الماضي قُتلوا على يد مقاتلين من حركة «حماس»، «في وقت قريب» من توقيت ضربة إسرائيلية نُفذت في فبراير (شباط) في المنطقة نفسها بقطاع غزة، حسبما نقلت وكالة «رويترز» للأنباء.

كان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في يونيو (حزيران) الماضي، تحرير أربعة محتجزين في عملية عسكرية موسعة شملت قصفاً مكثفاً على مخيم النصيرات بوسط قطاع غزة، وصفها الرئيس الفلسطيني محمود عباس «بمجزرة» راح ضحيتها 210 قتلى وأكثر من 400 مصاب من المدنيين الفلسطينيين.

وقالت حركة «حماس»، الاثنين، إن 33 أسيراً إسرائيلياً قُتلوا إجمالاً، وفُقدت آثار بعضهم بسبب استمرار الحرب التي بدأت على القطاع في أكتوبر (تشرين الأول) من العام الماضي.

وحذرت «حماس» إسرائيل من أنه باستمرار الحرب على قطاع غزة «قد تفقدون أسراكم إلى الأبد».