الكرملين لا يستبعد حضور بوتين قمة «العشرين» بالهند

الرئيس الروسي فلاديمير بوتين (أ.ب)
الرئيس الروسي فلاديمير بوتين (أ.ب)
TT

الكرملين لا يستبعد حضور بوتين قمة «العشرين» بالهند

الرئيس الروسي فلاديمير بوتين (أ.ب)
الرئيس الروسي فلاديمير بوتين (أ.ب)

قال الكرملين، اليوم (الاثنين)، إنه لا يستبعد حضور الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قمة قادة «مجموعة العشرين» للاقتصادات المتقدمة والناشئة، المقرر عقدها يومي 9 و10 سبتمبر (أيلول) في نيودلهي.
ولم يسافر بوتين حتى الآن إلى أراض خارج الاتحاد السوفياتي السابق منذ أن أرسل قواته المسلحة إلى أوكرانيا في فبراير (شباط) العام الماضي، ولم يحضر قمة «مجموعة العشرين» في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي التي عُقدت في بالي بإندونيسيا.
وأجاب المتحدث باسم الكرملين، ديميتري بيسكوف، عند سؤاله عما إذا كان بوتين سيحضر قمة نيودلهي، قائلاً: «لا يمكن استبعاد ذلك. تواصل روسيا المشاركة بشكل كامل في إطار عمل (مجموعة العشرين)، وتنوي الاستمرار في ذلك، لكن لم يُتخذ أي قرار بعد».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».