برشلونة يستضيف سوسيداد اليوم سعيا للانتصار السادس على التوالي

يطمح برشلونة إلى الحفاظ على العلامة الكاملة ومواصلة انتصاراته المتتالية في رحلة الدفاع عن لقبه بالدوري الإسباني لكرة القدم عندما يستضيف ريال سوسيداد المتأزم، اليوم في المرحلة السادسة للمسابقة. واستهل برشلونة حملة الدفاع عن لقبه في البطولة بخمسة انتصارات متتالية رغم عملية التحول الخططي التي يخضع ...
يطمح برشلونة إلى الحفاظ على العلامة الكاملة ومواصلة انتصاراته المتتالية في رحلة الدفاع عن لقبه بالدوري الإسباني لكرة القدم عندما يستضيف ريال سوسيداد المتأزم، اليوم في المرحلة السادسة للمسابقة. واستهل برشلونة حملة الدفاع عن لقبه في البطولة بخمسة انتصارات متتالية رغم عملية التحول الخططي التي يخضع ...
TT

برشلونة يستضيف سوسيداد اليوم سعيا للانتصار السادس على التوالي

يطمح برشلونة إلى الحفاظ على العلامة الكاملة ومواصلة انتصاراته المتتالية في رحلة الدفاع عن لقبه بالدوري الإسباني لكرة القدم عندما يستضيف ريال سوسيداد المتأزم، اليوم في المرحلة السادسة للمسابقة. واستهل برشلونة حملة الدفاع عن لقبه في البطولة بخمسة انتصارات متتالية رغم عملية التحول الخططي التي يخضع ...
يطمح برشلونة إلى الحفاظ على العلامة الكاملة ومواصلة انتصاراته المتتالية في رحلة الدفاع عن لقبه بالدوري الإسباني لكرة القدم عندما يستضيف ريال سوسيداد المتأزم، اليوم في المرحلة السادسة للمسابقة. واستهل برشلونة حملة الدفاع عن لقبه في البطولة بخمسة انتصارات متتالية رغم عملية التحول الخططي التي يخضع ...

يطمح برشلونة إلى الحفاظ على العلامة الكاملة ومواصلة انتصاراته المتتالية في رحلة الدفاع عن لقبه بالدوري الإسباني لكرة القدم عندما يستضيف ريال سوسيداد المتأزم، اليوم في المرحلة السادسة للمسابقة.
واستهل برشلونة حملة الدفاع عن لقبه في البطولة بخمسة انتصارات متتالية رغم عملية التحول الخططي التي يخضع لها الفريق منذ أن تولى تدريبه المدير الفني الأرجنتيني خيراردو مارتينو خلفا للمدرب الإسباني تيتو فيلانوفا الذي يواصل حاليا عملية علاجه من السرطان.
وعندما تنحى فيلانوفا عن تدريب الفريق في يوليو (تموز) الماضي، كان برشلونة مطالبا بالمفاضلة بين تصعيد أحد مدربي النادي لخلافته أو الاستعانة بمدرب من الخارج، وتم اختيار مارتينو بعدما شعر ساندرو روسيل رئيس النادي وأندوني زوبيزاريتا مدير الكرة بأن أسلوب «تيكي تاكا» الذي يتميز به الفريق الكتالوني لم يعد حديثا وأصبح من الممكن توقعه من قبل المنافسين خاصة في دوري الأبطال الأوروبي.
لكن أسلوب مارتينو ما زال لا يقنع جماهير برشلونة التي تبحث عن الإمتاع، خاصة أن الفريق الذي كان يجبر منافسيه على التراجع بفضل استحواذه التام فقد هذه الميزة مع المدرب الأرجنتيني.
وتعرض مارتينو لانتقادات في المباريات التي خاضها الفريق في الآونة الأخيرة رغم النتائج الجيدة التي حققها الفريق؛ ومنها الفوز الساحق 4 - صفر على رايو فاليكانو السبت الماضي في الدوري.
وأوضح مارتينو بنبرة تهكم: «الاستحواذ على الكرة في مباريات الموسم الماضي بلغ 68 في المائة، وأصبح الآن 67.8 في المائة. لا أعتقد أن 0.2 في المائة تعني تغيير شيء في الفريق».
ويرى مارتينو أن برشلونة يستمتع حاليا «بالتكامل في الأداء»؛ حيث حقق الفريق الفوز في جميع المباريات الخمس التي خاضها في الدوري الإسباني هذا الموسم.
ورغم هذا، فإن مارتينو اعترف بأن مستوى أداء الفريق ما زال «بحاجة إلى التحسن» مع التنوع في أساليب اللعب التي يحاول تطبيقها معتمدا على التمريرات الطولية.
وفي مواجهة سوسيداد اليوم، يستعيد برشلونة لاعبه خوردي ألبا بعد تعافيه من الإصابة، وقد يكون كارلوس بويول قائد الفريق العائد من الإصابة أيضا جاهزا للمشاركة. كما يعود البرازيلي داني ألفيش وزميله سيرخيو بوسكيتش بعد حصولهما على راحة من مباراة الفريق أمام رايو فاليكانو.
ويعاني سوسيداد من تراجع واضح في مستواه هذا الموسم وفشل في هز الشباك في آخر ثلاث مباريات، مما يجعل فوز برشلونة أمرا متوقعا إلا في حالة حدوث مفاجآت.
ويقتسم برشلونة صدارة جدول المسابقة مع أتليتكو مدريد الذي حقق أيضا الفوز في جميع المباريات الخمس التي خاضها بالمسابقة حتى الآن. ويستضيف أتليتكو اليوم فريق أوساسونا صاحب المركز الثالث من نهاية جدول المسابقة.
ويحل ريال مدريد غدا ضيفا على إلتشي الذي لا يزال في مرحلة البحث عن الفوز الأول له في المسابقة بعدما صعد لدوري الدرجة الأولى هذا الموسم.
ويفتقد الريال في هذه المباراة جهود نجمه الجديد الويلزي غاريث بيل للإصابة التي تعرض لها قبل انطلاق مباراة الفريق أول من أمس التي سحق فيها ضيفه خيتافي بـ4 - 1.
ويستضيف أشبيلية، صاحب المركز العشرين الأخير في جدول المسابقة، فريق رايو فاليكانو. ويحتاج أشبيلية إلى فوز مقنع في هذه المباراة لأن أي نتيجة أخرى ستعني الإطاحة بالمدرب أوناي إيمري.
ويحل بلنسية، الذي تخلص من بدايته السيئة في الدوري هذا الموسم بالفوز 3 - 1 على أشبيلية، ضيفا على غرناطة غدا.
وفي باقي مباريات المرحلة، يلتقي الخميس ليفانتي مع بلد الوليد، وملقة مع ألميريا اليوم، وفياريال مع إسبانيول، وأتليتك بلباو مع ريال بيتيس، وخيتافي مع سلتا فيغو.
وفي إيطاليا وبعد نجاحهما في الاختبار الصعب مطلع هذا الأسبوع، يواجه كل من روما ونابولي اختبارا سهلا غدا قد يساعدهما بشدة على الاحتفاظ بمسلسل انتصاراتهما المتتالية في الدوري الإيطالي.
ويحل روما غدا ضيفا على سمبدوريا المتعثر، فيما يستضيف نابولي فريق ساسولو الوافد الجديد لدوري الدرجة الأولى.
وحسم روما ديربي العاصمة الإيطالية لصالحه بهدفين نظيفين في شباك لاتسيو، كما تغلب نابولي على ميلان 2 - 1 في عقر دار الأخير ضمن فعاليات المرحلة الرابعة.
وحقق كل من روما ونابولي الفوز في جميع المباريات الأربع التي خاضها في المسابقة حتى الآن ويطمح إلى الفوز الخامس على التوالي والاستمرار في المطاردة على قمة جدول المسابقة، التي يقتسمانها حاليا برصيد 12 نقطة لكل منهما وإن تفوق روما بفارق الأهداف فحسب.
ويسعى روما لتخطي عقبة سمبدوريا لتأكيد تطور الأداء تحت قيادة مديره الفني الجديد الفرنسي رودي غارسيا.
ومثلما هي الحال لدى الإسباني رافاييل بينيتيز المدير الفني الجديد لنابولي، لم يعد غارسيا جماهير روما بقيادة الفريق للفوز بلقب الدوري الإيطالي هذا الموسم وهو اللقب الغائب عن خزانة روما منذ 2001.
وقال غارسيا: «هدفنا هو إنهاء الموسم في المراكز الخمسة الأولى.. إنني طموح أيضا، ولكننا سنرى كيف تسير الأمور. لم نخض حتى الآن المباريات الكافية لمعرفة مستوانا الحقيقي، ولكنني أحب الفريق ومشجعينا».
ويتطلع بينيتيز الذي يواصل نابولي تحت قيادته عروضه القوية، إلى أن يستغل ضعف خبرة فريق ساسولو الوافد الجديد لدوري الدرجة الأولى الذي مني بالهزيمة في جميع المباريات الأربع التي خاضها في المسابقة حتى الآن، ليرفع رصيده.
وقال بينيتيز: «يقدم فريقنا أداء جماعيا جيدا، وهذه هي نقطة قوتنا.. كنا في 72 في المائة من قوتنا. والآن، بعد الفوز على ميلان، بلغنا 73 في المائة من قوتنا، ولكن لا يزال أمامنا المجال للتحسن».
وإلى جانب مسيرته الرائعة في الدوري هذا الموسم، استهل نابولي مسيرته في دوري أبطال أوروبا هذا الموسم بفوز رائع 2 - 1 على بوروسيا دورتموند الألماني وصيف حامل اللقب.
وفي المقابل، لم يقدم يوفنتوس هذه البداية الجيدة في رحلة الدفاع عن لقبه بالدوري الإيطالي، ويسعى إلى مواصلة تحسين مستواه من خلال المباراة أمام مضيفه كييفو غدا.
ويحتل يوفنتوس المركز الخامس في جدول المسابقة برصيد 10 نقاط وبفارق الأهداف فقط خلف إنتر ميلان وفيورينتينا اللذين يلتقيان الخميس في ختام مباريات المرحلة.
ويفتقد ميلان جهود مهاجمه الخطير ماريو بالوتيللي للإيقاف، وعدد هائل من اللاعبين للإصابة، عندما يحل الفريق ضيفا على بولونيا غدا.
وفي باقي مباريات المرحلة، يلتقي غدا أودينيزي مع جنوا اليوم، ولاتسيو مع كاتانيا، وبارما مع أتالانتا، وليفورنو مع كالياري، وتورينو مع فيرونا.



بالمر وفوفانا يدعمان صفوف تشيلسي

كول بالمر جاهز للمشاركة مع تشيلسي (أ.ب)
كول بالمر جاهز للمشاركة مع تشيلسي (أ.ب)
TT

بالمر وفوفانا يدعمان صفوف تشيلسي

كول بالمر جاهز للمشاركة مع تشيلسي (أ.ب)
كول بالمر جاهز للمشاركة مع تشيلسي (أ.ب)

قال إنزو ماريسكا، مدرب تشيلسي، إن كول بالمر وويسلي فوفانا سيكونان متاحين للمشاركة مع الفريق عندما يستضيف إيفرتون، السبت، في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، لكن ليام ديلاب سيغيب لفترة تتراوح بين أسبوعين وأربعة أسابيع بسبب إصابة في الكتف.

ويسعى تشيلسي، الذي يبحث عن فوزه الأول في الدوري منذ مباراته خارج ملعبه أمام بيرنلي، للتعافي من خسارته، منتصف الأسبوع، في دوري أبطال أوروبا أمام أتلانتا، إذ اضطر قلب الدفاع فوفانا إلى الخروج بسبب إصابة في العين.

واستُبعد لاعب خط الوسط الهجومي بالمر، الذي عاد مؤخراً من غياب دام لستة أسابيع بسبب مشكلات في الفخذ وكسر في إصبع القدم، من رحلة أتلانتا كجزء من عملية التعافي.

وقال ماريسكا الجمعة: «(بالمر) بخير. حالته أفضل. وهو متاح حالياً... أنهى أمس الجلسة التدريبية بشعور متباين، لكن بشكل عام هو على ما يرام. ويسلي بخير. أنهى الحصة التدريبية أمس».

وقال ماريسكا إن المهاجم ديلاب، الذي أصيب في كتفه خلال التعادل السلبي أمام بورنموث، يوم السبت الماضي، يحتاج إلى مزيد من الوقت للتعافي.

وأضاف: «قد يستغرق الأمر أسبوعين أو ثلاثة أو أربعة أسابيع. لا نعرف بالضبط عدد الأيام التي يحتاجها».

ويكافح تشيلسي، الذي لم يحقق أي فوز في آخر أربع مباريات، لاستعادة مستواه السابق هذا الموسم، حين فاز في تسع من أصل 11 مباراة في جميع المسابقات بين أواخر سبتمبر (أيلول) ونوفمبر (تشرين الثاني)، بما في ذلك الفوز 3-صفر على برشلونة.


لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
TT

لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)

لفت الرئيس الأميركي دونالد ترمب الأنظار بعد انتهاء مراسم قرعة كأس العالم 2026، بعدما ظهر وهو يؤدي رقصته الشهيرة احتفالاً أمام الحضور، في مشهد تناقلته وسائل الإعلام ومنصّات التواصل الاجتماعي على نطاق واسع.

وجاءت رقصة ترمب تزامناً مع إعلان منحه لقب «فيفا للسلام»، الذي وصفه بأنه «أول تكريم من هذا النوع يحصل عليه»، معبّراً عن «سعادته الكبيرة» بهذا التقدير.

وقدّم رئيس الفيفا، جياني إنفانتينو، إلى ترمب ميدالية تمثل أول تكريم من هذا النوع، مع جائزة ذهبية تحمل شعار «كرة القدم توحّد العالم»، في خطوة وصفها الفيفا بأنها تكريم «لمن يوحّد الشعوب وينشر الأمل للأجيال المقبلة».

وقال إن الجائزة «تمثل بالنسبة إليه إشارة إيجابية إلى دور الرياضة في تخفيف التوترات وتعزيز التقارب بين الشعوب».

واستمر ترمب في تبادل التحيات مع الحاضرين قبل مغادرته القاعة.

اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA (أ.ب)

وليست هذه المرة الأولى التي يلفت فيها دونالد ترمب الأنظار بحركات راقصة في المناسبات العامة. فمنذ حملته الانتخابية عام 2016 ثم 2020، اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA خلال تجمعاته الانتخابية، حيث كان يهزّ كتفيه ويرفع قبضتيه بطريقة أصبحت مادة دائمة للتقليد، وأحياناً السخرية، على وسائل التواصل الاجتماعي.

وتحوّلت رقصاته إلى ما يشبه «علامة مسجّلة» في مهرجاناته الجماهيرية، إذ كان يلجأ إليها لتحفيز الحشود أو لإضفاء طابع شخصي على الفعاليات السياسية. وتكررت المشاهد ذاتها في عدد كبير من الولايات الأميركية، وكان الجمهور ينتظرها في نهاية كل خطاب تقريباً.


ترمب يفوز بالنسخة الأولى لجائزة «فيفا للسلام»

TT

ترمب يفوز بالنسخة الأولى لجائزة «فيفا للسلام»

إنفانتينو يمنح جائزة السلام المقدمة من «فيفا» للرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال حفل قرعة كأس العالم 2026 (رويترز)
إنفانتينو يمنح جائزة السلام المقدمة من «فيفا» للرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال حفل قرعة كأس العالم 2026 (رويترز)

سلّم رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) جياني إنفانتينو، للرئيس الأميركي دونالد ترمب، «جائزة فيفا للسلام» قبل إجراء قرعة كأس العالم، اليوم (الجمعة).

ومنح ترمب أول جائزة سلام يمنحها الاتحاد الدولي لكرة القدم خلال حفل القرعة.

وقال إنفانتينو: «في عالم منقسم بشكل متزايد، يتعين علينا أن نعترف بأولئك الذين يعملون على توحيده».

وحصل ترمب على الجائزة اعترافاً بمجهوداته للسلام في مختلف أرجاء المعمورة.

من جهته، قال ترمب بعد حصوله على الجائزة: «إنه حقاً واحد من أعظم الشرف في حياتي. وبعيداً عن الجوائز، كنت أنا وجون نتحدث عن هذا. لقد أنقذنا ملايين وملايين الأرواح. الكونغو مثال على ذلك، حيث قُتل أكثر من 10 ملايين شخص، وكانت الأمور تتجه نحو 10 ملايين آخرين بسرعة كبيرة. وحقيقة استطعنا منع ذلك... والهند وباكستان، وكثير من الحروب المختلفة التي تمكّنا من إنهائها، وفي بعض الحالات قبل أن تبدأ بقليل، مباشرة قبل أن تبدأ. كان الأمر على وشك أن يفوت الأوان، لكننا تمكّنا من إنجازها، وهذا شرف كبير لي أن أكون مع جون».

وواصل ترمب قائلاً: «عرفت إنفانتينو منذ وقت طويل. لقد قام بعمل مذهل، ويجب أن أقول إنه حقق أرقاماً جديدة... أرقاماً قياسية في مبيعات التذاكر، ولست أثير هذا الموضوع الآن لأننا لا نريد التركيز على هذه الأمور في هذه اللحظة. لكنها لفتة جميلة لك وللعبة كرة القدم... أو كما نسميها نحن (سوكر). كرة القدم هي شيء مدهش. الأرقام تتجاوز أي شيء توقعه أي شخص، بل أكثر مما كان جون يعتقد أنه ممكن».

وشكر ترمب عائلته، وقال: «السيدة الأولى العظيمة ميلانيا، فأنتِ هنا، وشكراً لكِ جزيلاً».

وأضاف: «ستشهدون حدثاً ربما لم يرَ العالم مثله من قبل، استناداً إلى الحماس الذي رأيته. لم أرَ شيئاً كهذا من قبل. لدينا علاقة رائعة وعلاقة عمل قوية مع كندا. رئيس وزراء كندا هنا، ولدينا رئيسة المكسيك، وقد عملنا عن قرب مع البلدين. لقد كان التنسيق والصداقة والعلاقة بيننا ممتازة، وأودّ أن أشكركم أنتم وبلدانكم جداً. ولكن الأهم من ذلك، أريد أن أشكر الجميع. العالم أصبح مكاناً أكثر أماناً الآن. الولايات المتحدة قبل عام لم تكن في حال جيدة، والآن، يجب أن أقول، نحن الدولة الأكثر ازدهاراً في العالم، وسنحافظ على ذلك».