ارتفاع صادرات السلع السعودية 1.1% في ديسمبر 2022

بلغت صادرات السلع السعودية 108 مليارات ريال خلال ديسمبر الماضي (الشرق الأسط)
بلغت صادرات السلع السعودية 108 مليارات ريال خلال ديسمبر الماضي (الشرق الأسط)
TT

ارتفاع صادرات السلع السعودية 1.1% في ديسمبر 2022

بلغت صادرات السلع السعودية 108 مليارات ريال خلال ديسمبر الماضي (الشرق الأسط)
بلغت صادرات السلع السعودية 108 مليارات ريال خلال ديسمبر الماضي (الشرق الأسط)

ارتفعت صادرات السلع السعودية خلال شهر ديسمبر (كانون الأول) الماضي 1.1 في المائة، حيث بلغت 108 مليارات ريال، مقابل 107 مليارات ريال خلال شهر ديسمبر 2021م، وذلك بارتفاع مقداره مليار ريال، بنسبة (1 في المائة).
وأصدرت الهيئة العامة للإحصاء اليوم (الثلاثاء)، نشرة التجارة الدولية للمملكة لشهر ديسمبر من عام 2022م، وبحسب البيانات الواردة في هذه النشرة، بلغت قيمة الصادرات البترولية خلال شهر ديسمبر 2022م، 86 مليار ريال، مقابل 77 مليار ريال خلال شهر ديسمبر 2021م، وذلك بارتفاع مقداره 9 مليارات ريال، بنسبة 11.7 في المائة.
ووفقاً لنتائج النشرة فقد بلغت قيمة الصادرات غير البترولية (وتشمل إعادة التصدير) خلال شهر ديسمبر 2022م، 23 مليار ريال، مقابل 30 مليار ريال خلال شهر ديسمبر 2021م، وذلك بانخفاض مقداره (7) مليارات ريال، بنسبة 23.3 في المائة، في حين بلغت قيمة الواردات السلعية للمملكة خلال شهر ديسمبر 2022م (62) مليار ريال، مقابل (53) مليار ريال خلال شهر ديسمبر 2021م، وذلك بارتفاع مقداره (9) مليارات ريال، بنسبة 17.0 في المائة.



«جيه بي مورغان» يحذر من التوترات العالمية... ويزيد المخصصات

شخص يدخل المقر الرئيسي لبنك «جيه بي مورغان تشيس» في مانهاتن (رويترز)
شخص يدخل المقر الرئيسي لبنك «جيه بي مورغان تشيس» في مانهاتن (رويترز)
TT

«جيه بي مورغان» يحذر من التوترات العالمية... ويزيد المخصصات

شخص يدخل المقر الرئيسي لبنك «جيه بي مورغان تشيس» في مانهاتن (رويترز)
شخص يدخل المقر الرئيسي لبنك «جيه بي مورغان تشيس» في مانهاتن (رويترز)

أعلن «جيه بي مورغان»، يوم الجمعة، أن صافي دخله انخفض بنسبة 2 في المائة في الرُّبع الثالث من العام، حيث اضطر البنك إلى تخصيص مزيد من الأموال لتغطية القروض المتعثرة.

وتراجع صافي الدخل إلى 12.9 مليار دولار، مقارنةً بـ13.2 مليار دولار في الرُّبع السابق. ومع ذلك، شهدت أرباح البنك النيويوركي للسهم ارتفاعاً إلى 4.37 دولار، بعد أن كانت 4.33 دولار، ويرجع ذلك إلى انخفاض عدد الأسهم القائمة في الرُّبع الأخير. وقد تجاوز هذا الأداء توقعات محللي «وول ستريت»، الذين كانوا يتوقعون ربحاً قدره 3.99 دولار للسهم، وفقاً لبيانات «فاكت ست».

وخصص «جيه بي مورغان» 3.1 مليار دولار لتغطية خسائر الائتمان، وهو ارتفاع ملحوظ مقارنةً بـ1.4 مليار دولار في الفترة نفسها من العام الماضي. كما ارتفع إجمالي الإيرادات إلى 43.3 مليار دولار، من 40.7 مليار دولار في العام السابق، وفق وكالة «أسوشييتد برس».

وفي تعليق له، قال الرئيس التنفيذي لـ«جيه بي مورغان»، جيمي ديمون، إن البنك يواصل مراقبة التوترات الجيوسياسية التي وصفها بأنها «غادرة وتزداد سوءاً». وأضاف ديمون في بيانه: «هناك معاناة إنسانية كبيرة، وقد تكون نتائج هذه المواقف لها آثار بعيدة المدى على النتائج الاقتصادية القصيرة الأجل، والأهم من ذلك على مسار التاريخ».

وغالباً ما يتناول ديمون القضايا العالمية والاقتصادية التي تتجاوز نطاق الأعمال المصرفية، مما يجعله شخصية يُنظر إليها على أنها مرجعية للمسؤولين في واشنطن والقادة العالميين. وتعكس تعليقاته عادةً حالة من الحذر والترقب في الأوساط السياسية والتجارية الأميركية.