انطلاق «هافينغتون بوست ـ عربي» اليوم
لندن - «الشرق الأوسط»: تنطلق النسخة العربية من موقع «هافينغتون بوست» في لندن اليوم، لتكون أحدث نسخة من الموقع الإخباري الدولي الذي لديه ما يقارب 97.5 مليون مستخدم على الإنترنت الآن. وكشفت مؤسسة الموقع، أريانا هافينغتون، في تغريدة أول من أمس، أن الملكة رانيا العبد الله، زوجة العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، ستكتب مدونة على الموقع الإلكتروني حول «تغيير الواقع». وبعد نجاح كبير في الولايات المتحدة، أطلقت هافينغتون مجموعة من النسخ الدولية منذ عام 2011. وانطلاق الموقع الجديد سيكون من العاصمة البريطانية، بشراكة مع وضاح خنفر، المدير السابق لقناة «الجزيرة» الإخبارية العربية، وهو اليوم المدير التنفيذي لشركة «إنتغرال ميديا ستراتيجيز».
«إي تي أند تي» تدخل الإعلام بشراء «دايرك تي في»
واشنطن - «الشرق الأوسط»: بشرائها شركة «دايرك تي في» بـ49 مليار دولار، أصبحت شركة «إي تي أند تي» للاتصالات شركة إعلامية عملاقة. وبعد أشهر من المفاوضات، وافقت مفوضية الاتصالات الفيدرالية الأميركية يوم الجمعة الماضي على الصفقة. وبالإضافة إلى البرامج الخاصة للشركة، حصلت «إي تي أند تي» على 20.4 مليون زبون لـ«دايرك تي في» مما يجعلها عملاقا في مجال الإعلام داخل الولايات المتحدة بعد أن أصبحت من أهم شركات الاتصالات في البلاد.
ومن بين البرامج الخاصة لـ«دايرك تي في» النقل الحصري لمباريات كرة قدم أميركية «إن إف إل».
مجلة «أو ماي فلوغ» الورقية.. لنقل أخبار نجوم الإنترنت
لندن - «الشرق الأوسط»: في مفارقة تعكس المتغيرات على الساحة الإعلامية، تم الإعلان الأربعاء الماضي عن إطلاق مجلة ورقية تهتم بأخبار نجوم الإنترنت. وتحمل المجلة اسم «أو ماي فلوغ» لتنقل أخبار مشاهير مثل ألفي دييس وتانيا بور وزوليا، وهن جميعهن نجمات على موقع «يوتيوب». وقررت شركة «إيغمونت» للنشر إطلاق المجلة بعد اتساع رقعة شهرة نجوم «يوتيوب» من دون اهتمام الإعلام التقليدي بقصصهم.
وتوجه المجلة للشابات في المملكة المتحدة، على أمل كسب جزء من قراء المجلات من جيل جديد لم يهتم بشراء المجلات مع المحتوى المتصاعد على الإنترنت. وأعلنت «إيغمونت» أن المجلة نشرت لمرة واحدة بالتزامن مع العطلة الصيفية وفي حال نجاحها قد تقرر الشركة اعتمادها كمطبوعة جديدة بشكل شهري.
محررة جديدة لأخبار الإعلام في صحيفة «ذا تايمز»
لندن - «الشرق الأوسط»: أعلن هذا الأسبوع عن تعيير محررة جديدة لقسم الإعلام في صحيفة «ذا تايمز» البريطانية لتبدأ عملها في الخريف المقبل. وتم تعيين بيث ريغبي، نائب المحرر السياسي لصحيفة «فاينانشيال تايمز» السابقة، بعد استقالة أليكس سبينس، الذي ترك منصبه في مارس (آذار) الماضي بعد خبر أثار ضجة حول صحيفة «ذا صن» الشعبوية والتي تملكها نفس مجموعة «ذا تايمز». وكانت ريغبي قد انضمت إلى «فاينانشيال تايمز» عام 1998 فور تخرجها في الجامعة، حيث عملت صحافية مختصة في الشؤون المالية قبل الانتقال إلى الشؤون السياسية.
وأما سبينس، فقد انتقل إلى موقع «بولتيكو» الأخبار الإلكتروني الذي ما زال يوسع نشاطه منذ انطلاق نسخته الأوروبية في أبريل (نيسان) الماضي.