قالوا

قالوا
TT

قالوا

قالوا

- «أتوجه إلى الكثيرين الذين يحزنون الآن في كل مكان في جمهوريتنا، ويبكون ويأملون ويقلقون ويشعرون كثيراً بالعجز لأنهم عاجزون عن المساعدة في منطقة الكارثة... أقول لكم جميعاً اليوم: نحن نرى ألمكم، ونسمع شكاواكم، وألمكم ألمنا. هناك كثيرون جداً يبذلون الجهد بدأب الآن من تحضير لنقل المساعدات وجمع التبرعات أو يتبرعون بأنفسهم... وللجيران الذين تضرر أقاربهم في تركيا أو في سوريا من الكارثة».
الرئيس الألماني فرانك - فالتر شتاينماير

- «اضطررت أن أجبره (المستشار الألماني أولاف شولتس) على مساعدة أوكرانيا، وأن أقنعه بأن هذه المساعدات ليست من أجلنا بل من أجل الأوروبيين. إذا كان الجميع يعلمون بأن (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين سيغزو بلادنا، فلماذا لم يفرضوا عقوبات إذن؟ إنه لأمر مثير للسخرية تماماً عندما تقفون أنتم جميعاً معنا في العلن، ورغم ذلك تتحايلون على العقوبات أو تمنعون الأسلحة».
الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي

- «القيادة حريصة على المحافظة على إرثنا الإنساني العظيم الذي تم بناؤه على مدى 60 سنة، وسنحافظ على هذا الإرث ونعمل على تنميته... تطورات على المستوى الدولي تتطلب منا أن نعيد النظر في آليات عمل الصندوق (الكويتي للتنمية) وتجيير عمل الصندوق للمحافظة على مصالحنا الوطنية ومصالح الكويت بالخارج».
وزير الخارجية الكويتي الشيخ سالم الصباح

- «بالنسبة لتصريحات وزير الدفاع الألماني الجديد (بوريس بيستوريوس)، الذي لم أتعرف على اسمه الكامل بعد، سمعنا الكثير من التصريحات الوقحة من الساسة الألمان، ولكن فيما يتعلق بأي عالم سيكون أفضل ومَن يجب التخلص منه، أعتقد أنه يجب عليهم النظر في السياسة الألمانية الداخلية... وفقاً لمجموعة الأصوات العسكرية التي تعلو في الغرب فإن الطريق إلى السلام يكمن من خلال تدجيج أوكرانيا بالسلاح».
وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف


مقالات ذات صلة

تطوّر العلاقات السعودية ـ الصينية... شراكة استراتيجية على مختلف الأصعدة

حصاد الأسبوع الرئيس الصيني شي جينبينغ مستقبلاً خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز في بكين في مارس 2017 (أ.ف.ب)

تطوّر العلاقات السعودية ـ الصينية... شراكة استراتيجية على مختلف الأصعدة

عقدت أخيراً في الرياض الجولة الثانية من المشاورات السياسية بين وزارة الخارجية السعودية ووزارة الخارجية الصينية، وترأس الجانب السعودي نائب وزير الخارجية وليد

وارف قميحة (بيروت)
حصاد الأسبوع صادرات السيارات الألمانية إلى أميركا في قلب التأزم المحتمل مع ترمب (أ ف ب)

ألمانيا تتأهّب لانتخابات تعِد اليمين باستعادة الحكم

عوضاً عن بدء ألمانيا استعداداتها للتعامل مع ولاية جديدة للرئيس الأميركي «العائد» دونالد ترمب والتحديات التي ستفرضها عليها إدارته الثانية، فإنها دخلت أخيراً في

راغدة بهنام (برلين)
حصاد الأسبوع  زارا فاغنكنيشت (رويترز)

وضع الليبراليين مُقلق في استطلاعات الرأي

يحلّ حزب «البديل من أجل ألمانيا» اليميني المتطرف راهناً في المركز الثاني في استطلاعات الرأي للانتخابات الألمانية المقبلة، وتصل درجة التأييد له إلى 18 في

حصاد الأسبوع روبيو play-circle 01:45

ترمب يختار روبيو وزيراً للخارجية بعدما تأكد من ولائه وتبنّيه شعارات «ماغا»

بينما يراقب العالم السياسات الخارجية للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب، التي ستتحدّد على أساس شعاره «جعل أميركا عظيمة مرة أخرى» (ماغا)، بادر ترمب إلى تشكيل.

إيلي يوسف (واشنطن)
حصاد الأسبوع مواقف روبيو غير قاطعة من حرب أوكرانيا (غيتي)

نظرة إلى سجلّ سياسات روبيو الخارجية

يعد نهج وزير الخارجية الأميركي المرشح ماركو روبيو في السياسة الخارجية بأنه «تدخلي» و«متشدد». ذلك أن روبيو دعم غزو العراق عام 2003، والتدخل العسكري في ليبيا،

«الشرق الأوسط» (واشنطن)

وضع الليبراليين مُقلق في استطلاعات الرأي

 زارا فاغنكنيشت (رويترز)
زارا فاغنكنيشت (رويترز)
TT

وضع الليبراليين مُقلق في استطلاعات الرأي

 زارا فاغنكنيشت (رويترز)
زارا فاغنكنيشت (رويترز)

يحلّ حزب «البديل من أجل ألمانيا» اليميني المتطرف راهناً في المركز الثاني في استطلاعات الرأي للانتخابات الألمانية المقبلة، وتصل درجة التأييد له إلى 18 في المائة مقابل 33 في المائة للديمقراطيين المسيحيين، و15 في المائة للاشتراكيين، و11 في المائة لحزب «الخضر».

لكن اللافت أن الحزب الديمقراطي الحر الليبرالي لا يحظى حتى الآن بنسبة كافية لدخوله البرلمان الفيدرالي، فتأييده يقف عند 4 في المائة فقط، علماً بأن القانون يشترط الـ5 في المائة حداً أدنى لدخول البرلمان. كذلك سقط حزب «دي لينكا» اليساري المتشدد دون عتبة الـ5 في المائة، إذ يسجل حالياً نسبة تأييد لا تزيد على 3 في المائة بعد انقسامه، وتأسيس زارا فاغنكنيشت حزبها الشعبوي الخاص، الذي لا يبدو أيضاً -حسب الاستطلاعات- أنه سيحصل على نسبة أعلى من 4 في المائة. بالتالي، إذا صدقت هذه الاستطلاعات، فإن أربعة أحزاب فقط ستدخل البرلمان المقبل من أصل سبعة ممثَّلة فيه اليوم. وسيقلص هذا الاحتمال الخليط المحتمل للمشاركة في الحكومة الائتلافية القادمة، بسبب رفض كل الأحزاب التحالف مع حزب «البديل لألمانيا» رغم النسبة المرتفعة من الأصوات التي يحظى بها. وعليه، قد يُضطر الديمقراطيون المسيحيون إلى الدخول في ائتلاف مع الاشتراكيين و«الخضر» مع أنهم يفضلون أصلاً التحالف مع الليبراليين الأقرب إليهم آيديولوجياً.