جوائز «جوي أواردز» تجمع فناني العالم في الرياض

الفنان السعودي راشد الماجد (هيئة الترفيه)
الفنان السعودي راشد الماجد (هيئة الترفيه)
TT

جوائز «جوي أواردز» تجمع فناني العالم في الرياض

الفنان السعودي راشد الماجد (هيئة الترفيه)
الفنان السعودي راشد الماجد (هيئة الترفيه)

احتشد نجوم الفن والسينما والرياضة في العاصمة السعودية الرياض لحضور حفل الجوائز الأضخم في المنطقة «جوي أواردز» الذي يُعنى بتكريم الفنانين والمبدعين من حول العالم والاحتفاء بإنجازاتهم خلال العام.

وعلى السجادة الخزامية الممتدة من أمام مسرح الفنان بكر الشدي في «بوليفارد رياض سيتي»، توافد نجوم الفن، ومن أبرزهم الفنان اللبناني راغب علامة، والفنان السوري تيم حسن، ونادين نجيم، وياسمين صبري، وقصي خولي، وباسل خياط، وكاريس بشار، وديمة قندلفت، ومعتصم النهار، وأحمد حلمي، ومنى زكي، ولطيفة التونسية، وماغي بوغصن، ورانيا يوسف، وليلى علوي، وكريم عبد العزيز، وأشرف زكي، وروجينا، وباسم مغنية، بمشاركة الفنانتين اللبنانية نجوى كرم والسورية أصالة.

الفنانة التونسية لطيفة (هيئة الترفيه)

بينما ينافس على جائزة أفضل ممثلة في السينما منى زكي، ومنة شلبي، وأسماء أبو اليزيد، وهند صبري، وأفضل ممثل في السينما يتنافس على الجائزة أحمد عز، وكريم عبد العزيز، وأحمد حلمي، وتيم حسن.
ويتنافس على جائزة أفضل أغنية للعام، ويجز، وإليسا، وأصالة، ونانسي عجرم، وسعد لمجرد، وعلى جائزة أفضل مطربة خلال العام، أنغام، ونانسي عجرم، وإليسا، وأصالة.
ويتنافس المطربون عمرو دياب، وراشد الماجد، وماجد المهندس، وعبد المجيد عبد الله، على جائزة أفضل مطرب للعام الماضي، وأفضل مطرب صاعد.

الفنان المصري محمد هنيدي (هيئة الترفيه)

ويتنافس على جائزة أفضل لاعب في العام أشرف حكيمي، ومحمد العويس، وسالم الدوسري، ويزيد الراجحي.
وينافس على جائزة أفضل مسلسل، باسل خياط، وجو بو عيد، ومنير الزعبي، وعماد العنزي، وعلى جائزة أفضل ممثلة للمسلسلات التلفزيونية هند صبري، وهدى حسين، ونادين نسيب نجيم، وإلهام علي.
ويتنافس النجوم على حصد جوائز أفضل ممثل وممثلة في فئة المسلسلات، وفي فئة الموسيقى جائزة أفضل فنان وفنانة، وجائزة الأغنية الأفضل، والوجه الجديد المفضل في الموسيقى، وجائزة أفضل ممثل وممثلة في السينما، وجائزة أفضل فيلم.
ويتنافس على جائزة أفضل فيلم في السينما الفنان أحمد حلمي، والمخرج مروان حامد، والمخرج بيتر ميمي، والمنتج صادق الصباح.

جورجينا رودريغيز قرينة كريستيانو رونالدو (هيئة الترفيه)

وعلى جائزة أفضل ممثل في الدراما التلفزيونية للعام الماضي النجم أحمد مكي، وباسل خياط، وقصي خولي، وإبراهيم الحجاج، وعلى جوائز أفضل ممثلة صاعدة في الدراما التلفزيونية رحمة أحمد، ونور النبوي، ومديحة أحمد، وهيلدا ياسين.
من جانبه، قال متعب الشعلان المرشح لأفضل صوت جديد، إنه فخور بهذا الحفل الذي يعد أكبر محفز للفنانين للعمل جاهدين لتقديم أفضل ما لديهم والمنافسة على الجوائز، مشيداً بالجهود المقدمة لدعم الفنانين الشباب، وهو واحد منهم، كون التسهيلات التي قدمت لهم ستساعدهم على التطور بشكل سريع.
في حين أفاد الفنان الكويتي نبيل شعيل، بأن الرياض أصبحت وجهة لكل الفنانين، مضيفاً: «مثل هذه الاحتفالات تساعدنا على الاختلاط بهم والتعرف على بعضنا بشكل أقرب، وتُعد هذه من الفرص النادرة التي يجتمع فيها هذا الكم الكبير من الفنانين العرب».
ويُعلّق الممثل السعودي فهد البتيري قائلاً: «إن صناعة الأفلام تشهد تطوراً متسارعاً في الآونة الأخيرة، وهذا بفضل ما قُدّم لنا في الفترة الأخيرة من تسهيلات أسهمت في نمو القطاع خصوصاً هذه الجائزة التي تحفز على الإبداع بشكل كبير وتساعدنا على الاستمرار».

الفنان السوري قصي خولي والفنانة اللبنانية نادين نجيم (هيئة الترفيه)

وتنظم هيئة الترفيه الحفل في نسخته الثالثة، حيث أصبحت الجائزة إحدى أبرز الجوائز الفنية في العالم العربي، ويحرص العديد من الفنانين على المشاركة بها والحضور في هذا التجمع الفني العملاق.
ويهدف الحفل إلى تكريم الفنانين والمؤثرين بـ15 جائزة تنوعت في مجالاتها؛ حيث شملت التلفزيون والسينما، ومؤثري السوشيال ميديا والرياضة، والموسيقى، كما ركزت على الوجوه الجديدة في بعض الفئات دعماً للمواهب الشابة وتحفيزاً لهم.
أما آلية اختيار الفائزين فكانت عن طريق تصويت الجمهور عبر تطبيق على الهواتف الذكية أطلقته هيئة الترفيه السعودية، وتضمنت القائمة 50 مرشحاً من مختلف الفئات، وقد اختيروا بعناية من لجان متخصصة بناءً على جهودهم وأعمالهم خلال العام الماضي.
يُذكر أن قائمة المكرمين بجوائز «Joy Awards» في 2022 تضمنت عدداً من النجوم العالميين، مثل: جون ترافولتا، وسلمان خان، ومن العالم العربي: الراحل سمير غانم، ومحمد هنيدي، وماجد المهندس، ورامز جلال وغيرهم.


مقالات ذات صلة

«أمانة» السعودية تجلي 1765 شخصاً لـ32 دولة من السودان

شمال افريقيا «أمانة» السعودية تجلي 1765 شخصاً لـ32 دولة من السودان

«أمانة» السعودية تجلي 1765 شخصاً لـ32 دولة من السودان

نقلت سفينة «أمانة» السعودية، اليوم (الخميس)، نحو 1765 شخصاً ينتمون لـ32 دولة، إلى جدة، ضمن عمليات الإجلاء التي تقوم بها المملكة لمواطنيها ورعايا الدول الشقيقة والصديقة من السودان، إنفاذاً لتوجيهات القيادة. ووصل على متن السفينة، مساء اليوم، مواطن سعودي و1765 شخصاً من رعايا «مصر، والعراق، وتونس، وسوريا، والأردن، واليمن، وإريتريا، والصومال، وأفغانستان، وباكستان، وأفغانستان، وجزر القمر، ونيجيريا، وبنغلاديش، وسيريلانكا، والفلبين، وأذربيجان، وماليزيا، وكينيا، وتنزانيا، والولايات المتحدة، وتشيك، والبرازيل، والمملكة المتحدة، وفرنسا، وهولندا، والسويد، وكندا، والكاميرون، وسويسرا، والدنمارك، وألمانيا». و

«الشرق الأوسط» (جدة)
الخليج السعودية تطلق خدمة التأشيرة الإلكترونية في 7 دول

السعودية تطلق خدمة التأشيرة الإلكترونية في 7 دول

أطلقت السعودية خدمة التأشيرة الإلكترونية كمرحلة أولى في 7 دول من خلال إلغاء لاصق التأشيرة على جواز سفر المستفيد والتحول إلى التأشيرة الإلكترونية وقراءة بياناتها عبر رمز الاستجابة السريعة «QR». وذكرت وزارة الخارجية السعودية أن المبادرة الجديدة تأتي في إطار استكمال إجراءات أتمتة ورفع جودة الخدمات القنصلية المقدمة من الوزارة بتطوير آلية منح تأشيرات «العمل والإقامة والزيارة». وأشارت الخارجية السعودية إلى تفعيل هذا الإجراء باعتباره مرحلة أولى في عددٍ من بعثات المملكة في الدول التالية: «الإمارات والأردن ومصر وبنغلاديش والهند وإندونيسيا والفلبين».

«الشرق الأوسط» (الرياض)
يوميات الشرق «ملتقى النقد السينمائي» نظرة فاحصة على الأعمال السعودية

«ملتقى النقد السينمائي» نظرة فاحصة على الأعمال السعودية

تُنظم هيئة الأفلام السعودية، في مدينة الظهران، الجمعة، الجولة الثانية من ملتقى النقد السينمائي تحت شعار «السينما الوطنية»، بالشراكة مع مهرجان الأفلام السعودية ومركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء). ويأتي الملتقى في فضاءٍ واسع من الحوارات والتبادلات السينمائية؛ ليحل منصة عالمية تُعزز مفهوم النقد السينمائي بجميع أشكاله المختلفة بين النقاد والأكاديميين المتخصصين بالدراسات السينمائية، وصُناع الأفلام، والكُتَّاب، والفنانين، ومحبي السينما. وشدد المهندس عبد الله آل عياف، الرئيس التنفيذي للهيئة، على أهمية الملتقى في تسليط الضوء على مفهوم السينما الوطنية، والمفاهيم المرتبطة بها، في وقت تأخذ في

«الشرق الأوسط» (الظهران)
الاقتصاد مطارات السعودية تستقبل 11.5 مليون مسافر خلال رمضان والعيد

مطارات السعودية تستقبل 11.5 مليون مسافر خلال رمضان والعيد

تجاوز عدد المسافرين من مطارات السعودية وإليها منذ بداية شهر رمضان وحتى التاسع من شوال لهذا العام، 11.5 مليون مسافر، بزيادة تجاوزت 25% عن العام الماضي في نفس الفترة، وسط انسيابية ملحوظة وتكامل تشغيلي بين الجهات الحكومية والخاصة. وذكرت «هيئة الطيران المدني» أن العدد توزع على جميع مطارات السعودية عبر أكثر من 80 ألف رحلة و55 ناقلاً جوياً، حيث خدم مطار الملك عبد العزيز الدولي بجدة النسبة الأعلى من المسافرين بـ4,4 مليون، تلاه مطار الملك خالد الدولي في الرياض بـ3 ملايين، فيما خدم مطار الأمير محمد بن عبد العزيز الدولي بالمدينة المنورة قرابة المليون، بينما تم تجاوز هذا الرقم في شركة مطارات الدمام، وتوز

«الشرق الأوسط» (الرياض)
شمال افريقيا فيصل بن فرحان وغوتيريش يبحثان وقف التصعيد في السودان

فيصل بن فرحان وغوتيريش يبحثان وقف التصعيد في السودان

بحث الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزير الخارجية السعودي والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، اليوم (الخميس)، الجهود المبذولة لوقف التصعيد العسكري بين الأطراف في السودان، وتوفير الحماية اللازمة للمدنيين السودانيين والمقيمين على أرضه. وأكد الأمير فيصل بن فرحان، خلال اتصال هاتفي أجراه بغوتيريش، على استمرار السعودية في مساعيها الحميدة بالعمل على إجلاء رعايا الدول التي تقدمت بطلب مساعدة بشأن ذلك. واستعرض الجانبان أوجه التعاون بين السعودية والأمم المتحدة، كما ناقشا آخر المستجدات والتطورات الدولية، والجهود الحثيثة لتعزيز الأمن والسلم الدوليين.

«الشرق الأوسط» (الرياض)

دورة أستراليا: ديوكوفيتش يستعد لمعركة مختلفة مع الجيل الشاب

نوفاك وألكاراس خلال التدريبات (أ.ف.ب)
نوفاك وألكاراس خلال التدريبات (أ.ف.ب)
TT

دورة أستراليا: ديوكوفيتش يستعد لمعركة مختلفة مع الجيل الشاب

نوفاك وألكاراس خلال التدريبات (أ.ف.ب)
نوفاك وألكاراس خلال التدريبات (أ.ف.ب)

اعتاد النجم الصربي نوفاك ديوكوفيتش، المصنّف الأول عالمياً سابقاً، مواجهة التحديات، أبرزها انخراطه في منافسة غير تقليدية بين «الرباعي الكبير»، لكنه يستعد لمعركة مختلفة مع الجيل الشاب لكرة المضرب في بطولة أستراليا المفتوحة، أولى البطولات الأربع الكبرى، التي تنطلق الأحد في ملبورن.

اللافت أن باقي أفراد «الرباعي الكبار» قد اعتزلوا اللعب، أي السويسري روجيه فيدرر، والإسباني رافاييل نادال، في حين أصبح البريطاني أندي موراي ضمن الطاقم التدريبي لديوكوفيتش.

يواجه دجوكو (37 عاماً) امتحاناً عسيراً، بعد أن فشل العام الماضي في تحقيق أي لقب كبير للمرة الأولى منذ عام 2017، بعد سطوع نجم الإيطالي يانيك سينر، المصنّف الأول عالمياً، والإسباني كارلوس ألكاراس الثالث.

وتجدّدت معاناة الصربي الأسبوع الماضي عندما أُقصي من الدور ربع النهائي لدورة بريزبين الأسترالية، على يد الأميركي فارع الطول رايلي أوبيلكا.

لكن النجم الصربي يُحافظ على تركيزه الشديد لإثبات أنه لا يزال يملك المؤهلات اللازمة لمواجهة «الطاقم الشاب»، وفرض نفسه من جديد، بعد التراجع الذي أصابه أخيراً.

لحظة استراحة لنوفاك يفكر فيها كيف سيواجه خصومه في دورة أستراليا (أ.ف.ب)

وأوضح ديوكوفيتش: «بالطريقة التي أشعر بها، ما زلت أعتقد أنني قادر على الاستمرار بقوة لسنوات مقبلة».

وتابع: «ما زلت أحب هذه الرياضة، وما زلت أحب المنافسة... أنا مستعد للمنافسة، مهما كلف الأمر، مهما استغرق الأمر من ساعات مع الشبان».

ولا شك في أن قلة ستجرؤ على الرهان ضد ديوكوفيتش في الأرض الصلبة في ملبورن؛ حيث يعد قوة لا تُقهر، ويتجسد ذلك بإحرازه اللقب 10 مرات في رقم قياسي صعب المنال.

والفوز بلقب آخر في أستراليا سيضيف إلى خزانته المدججة، اللقب الـ25 في بطولات «غراند سلام»، ما سيجعله ينفرد بصدارة أكثر اللاعبين فوزاً في كل العصور، على حساب الأسترالية مارغريت كورت، في حين أنّ لقبه الأول يعود إلى 17 عاماً مضت في أستراليا ذاتها.

لكن الأرقام أو التاريخ، على أهميتهما، ليسا دائماً العنصر الوحيد أو الأهم لتحديد مَن سيفوز باللقب. فمعركة ديوكوفيتش اليوم هي بمواجهة حيوية وطاقة حامل اللقب سينر (23 عاماً) الذي كان عام 2024 عامه بامتياز، إضافة إلى ألكاراس الفائز بأربع بطولات كبرى وهو لا يزال في سن الـ21.

وكان سينر قد تُوّج بلقب بطولة أستراليا للمرة الأولى العام الماضي، بعد أن عوّض تأخره بمجموعتين ليهزم الروسي دانييل مدفيديف «سيئ الحظ»، قبل أن يصبح أول لاعب منذ فيدرر في 2005 ينهي عاماً بأكمله من دون خسارة مباراة بمجموعات نظيفة.

وبلغ الإيطالي الشاب بعدها نصف نهائي رولان غاروس وويمبلدون، وتُوّج بلقبي بطولة الولايات المتحدة المفتوحة ودورة إيه تي بي الختامية، ليجلس على عرش صدارة التصنيف العالمي.

لكنّ سينر سيستهل حملة الدفاع عن لقبه، في ظل استمرار غيمة المنشطات في الهيمنة فوق رأسه، بعد أن جاءت نتيجة اختبارين للمنشطات إيجابية في مارس (آذار) الماضي.

وبعد تبرئته من قبل الوكالة الدولية لنزاهة التنس، على خلفية أن المواد دخلت إلى جسمه بسبب التلوث، استأنفت الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات قرار محكمة التحكيم الرياضية، ويبقى الانتظار سيد الموقف لمعرفة مآل الأمور.

وسيحتاج الإيطالي لمواجهة هذه التحديات من أجل أن يتساوى مع ديوكوفيتش وفيدرر بوصفهما البطلين الوحيدين اللذين فازا باللقب لعامين متتاليين منذ الأميركي أندري أغاسي في عامين 2000 و2001.

من جهته، فاز ألكاراس بلقبي ويمبلدون وفرنسا المفتوحة الموسم الماضي، ليؤكد مكانته بوصفه مستقبل هذه الرياضة.

لكنه لا يزال يبحث عن سبيل له في أستراليا، بعد خروجه من ربع النهائي العام الماضي على يد الألماني ألكسندر زفيريف، وهي كانت أفضل نتيجة له حتى الآن.

ووفقاً لوسائل إعلام إسبانية، بدأ ألكاراس في استخدام مضرب أثقل خلال عطلة الموسم، لتأمين سرعة أكبر في ضرباته الأمامية «فورهاند».

وقال مدربه سامويل لوبيس: «كل شيء هو سلاح إضافي لمواجهة أسلوب لعب المنافسين، مثل يانيك سينر وألكسندر زفيريف وغيرهما».

ويُعد الألماني زفيريف من بين اللاعبين المرشحين بقوة، بعد فوزه بدورتي روما وباريس للماسترز (1000 نقطة) في الأشهر الأخيرة، ما ساعده على التقدم إلى المركز الثاني في التصنيف العالمي.

واستهل الألماني العام الجديد بالانسحاب من كأس يونايتد للمنتخبات المختلطة، بسبب إجهاد العضلة ذات الرأسين، لكنّ الأمر عدّ بمثابة إجراء احترازي؛ حيث يضع تركيزه على الفوز بباكورة ألقابه في الغراند سلام.

وقال زفيريف: «كنت قريباً في مناسبات كثيرة من الفوز بلقبي الأول في البطولات الأربع الكبرى. وأريد تحقيق مزيد من الأهداف والأحلام».

كذلك، لا يمكن مطلقاً تجاهل مدفيديف، الذي بلغ النهائي في 3 من الأعوام الأربعة الأخيرة في أستراليا.

وعلى غرار سينر وألكاراس، لم يشارك مدفيديف في أي من الدورات التحضيرية، ولا يمكن بالتالي توقع مستواه في مستهل الموسم.

في المقابل، سترمي الجماهير الأسترالية كل ثقلها لدعم لاعبها أليكس دي مينور المصنّف الثامن عالمياً، إضافة إلى المثير للجدل نيك كيريوس، العائد بعد انقطاع طويل بسبب الإصابة، ليشارك في دورة بريزبين الأسبوع الماضي.

وخرج كيريوس من الدور الأول، واعترف بأنه سيحتاج إلى «أعجوبة تقريباً» من أجل أن يصمد معصمه في مباراة من 5 مجموعات.

وتنطلق بطولة أستراليا المفتوحة الأحد المقبل... فهل سنشهد تتويج بطل جديد أم عود على بدء مع ديوكوفيتش أو سينر؟