«أبل» قد تضيف شاشات تعمل باللمس لأجهزة «ماك»

أول جهاز «ماك» بشاشة تعمل باللمس يمكن إطلاقه بحلول عام 2025 (رويترز)
أول جهاز «ماك» بشاشة تعمل باللمس يمكن إطلاقه بحلول عام 2025 (رويترز)
TT

«أبل» قد تضيف شاشات تعمل باللمس لأجهزة «ماك»

أول جهاز «ماك» بشاشة تعمل باللمس يمكن إطلاقه بحلول عام 2025 (رويترز)
أول جهاز «ماك» بشاشة تعمل باللمس يمكن إطلاقه بحلول عام 2025 (رويترز)

ذكرت «بلومبرغ نيوز»، نقلاً عن مصادر مطلعة، أن شركة «أبل» تعمل بنشاط على إضافة شاشات تعمل باللمس لأجهزة كومبيوتر «ماك» الخاصة بها.
وقال التقرير إن أول جهاز «ماك» بشاشة تعمل باللمس يمكن إطلاقه بحلول عام 2025، في إطار تحديث جهاز «ماك بوك برو» الذي ينتجه عملاق التكنولوجيا الأميركي.
ولم ترد «أبل» بعد على طلب وكالة «رويترز» للتعليق.
وكانت مجلة «نيكي آسيا» اليابانية، ذكرت في ديسمبر (كانون الأول) أن «أبل» تخطط لنقل جانب من إنتاج «ماك بوك» إلى فيتنام لأول مرة العام الحالي.

ويأتي ذلك فيما تواصل مجموعة التكنولوجيا الأميركية تنويع قاعدة إنتاجها بعيداً عن الصين، وسط تصاعد التوتر في مجال التكنولوجيا بين واشنطن وبكين.
وتراجعت أسهم «أبل» بشدة الأسبوع الماضي، بعد خسائرها الكبيرة في 2022، مما نزل بقيمتها السوقية دون تريليوني دولار لأول مرة منذ يونيو (حزيران) 2021.
وجاء ذلك التراجع الكبير في قيمة «أبل» السوقية بعد عام من تحولها إلى أول شركة تصل قيمتها السوقية إلى ثلاثة تريليونات دولار.



سوق البلد الرمضانية بجازان.. وجهة مثالية للعائلات في ليالي رمضان

يضم السوق 60 موقعًا مختلفًا تقدم أشهى المأكولات والمشروبات الشعبية (واس)
يضم السوق 60 موقعًا مختلفًا تقدم أشهى المأكولات والمشروبات الشعبية (واس)
TT

سوق البلد الرمضانية بجازان.. وجهة مثالية للعائلات في ليالي رمضان

يضم السوق 60 موقعًا مختلفًا تقدم أشهى المأكولات والمشروبات الشعبية (واس)
يضم السوق 60 موقعًا مختلفًا تقدم أشهى المأكولات والمشروبات الشعبية (واس)

يجمع سوق البلد الرمضاني بجازان الأهالي وزوّار المنطقة (واس)

تجمع سوق البلد الرمضانية التي تنفذها أمانة منطقة جازان في حي الصفا بمدينة جازان، بين التقاليد العريقة والمأكولات الشعبية، الأمر الذي جعلها وجهة مميزة للعائلات والأصدقاء للاستمتاع بالفعاليات الثقافية والاجتماعية خلال شهر رمضان المُبارك.

وتشهد السوق حركة تجارية نشطة وإقبالاً متزايداً قبيل ساعات الغروب، وتمتد فعالياتها حتى منتصف الليل، حيث يجتمع فيها الأهالي وزوّار المنطقة، ويشكل هذا الحدث أهمية اقتصادية، ويُعد معْلَماً بارزاً في تقويم الفعاليات الرمضانية.

وعند دخول السوق، تتعالى أصوات الباعة والمتسوقين في مشهد ديناميكي، وصفه عددٌ من الاقتصاديين بأنه الأسرع من حيث البيع والشراء، حيث تُباع المواد الغذائية والمنتجات الأسرية المُعدَّة منزلياً في وقت قياسي لا يتجاوز ثلاث ساعات يومياً طوال أيام الشهر الكريم. ويعكس هذا الزحام الاحتياجات الاجتماعية والاقتصادية للمجتمع، مما يعزز دور السوق مركزاً تجارياً نشطاً.

يشهد سوق البلد الرمضاني بجازان حركة تجارية نشطة وإقبالًا متزايدًا قبيل ساعات الغروب (واس)

يضم السوق 60 موقعاً مختلفاً تقدم أشهى المأكولات الشعبية، من بينها: التمور، والحلويات، بالإضافة إلى الأطباق الرئيسية التقليدية والعصائر الطبيعية، وتُعد هذه الأطباق جزءاً لا يتجزأ من التراث الثقافي. ويقام في السوق كثير من الألعاب الشعبية التي تعكس التراث المحلي، مثل: الكيرم، والفرفيرة، والضمنة، والبلوت، حيث تحظى هذه الألعاب بتفاعل كبير من الزوار. ويعد هذا الجانب من السوق فرصة لتجديد الروابط بين الأجيال المختلفة، حيث يمكن للكبار تعليم الصغار هذه الألعاب التقليدية، مما يسهم في نقل التراث الثقافي.