قالوا

قالوا
TT

قالوا

قالوا

«خلال فترة حكمي، سنفتتح سفارة ونمنح أنفسنا تمثيلاً مناسباً (في الأراضي الفلسطينية)... لا يمكننا أن نتناسى جماعة تعاني تحت احتلال غير قانوني، وجماعة تقاوم، وجماعة ترى حقوقها وكرامتها تُنتهَك كل يوم».
- رئيس جمهورية تشيلي غابرييل بوريتش، متكلماً في نادي بالستينو (فلسطين) في العاصمة سانتياغو
«بعد دراسة الإجراءات التي اتخذت لتعزيز القوة القتالية للقوات (الروسية)، استقر الوضع على طول خط المواجهة البالغ 815 كلم.... قواتنا تركز على تحرير دونيتسك... والقوات الأوكرانية تتكبد خسائر فادحة... ورغم إمدادات الأسلحة الغربية فإن الدفاعات الجوية الأوكرانية عاجزة في مواجهة صواريخ كينغال الروسية».
- الجنرال فاليري جيراسيموف، رئيس هيئة الأركان العامة الروسية
«في منطقة القرن الأفريقي يعاني الناس بشكل مأساوي من تغيرات المناخ التي لم يتسببوا فيها بأنفسهم... يتوجب علينا ألا ننسى أزمة ملايين الجوعى في شرق أفريقيا، إلى جانب العواقب السيئة للحرب بأوكرانيا. وألمانيا ستوفر 360 مليون يورو من أجل دعم الناس الذين يعانون هناك».
- وزيرة التنمية الألمانية سفينيا شولتسه
«ديدييه (ديشان، مدير المنتخب الفرنسي لكرة القدم) أدى مهمته بصورة جيدة، وستكون له الأولوية، وأعتقد أننا سنتوصل لاتفاق بشأن المضي قدماً... سنمضي بالفعل بعض الوقت معا للتحدث قليلا بشأن ما حدث في قطر وعن تطلعاتنا لـ(يورو 2024)... إذا لم يرغب في البقاء فستكون المقابلة قصيرة للغاية، أما إذا رغب في البقاء فستكون المحادثات أطول بعض الشيء».
- نويل لو غريت، رئيس الاتحاد الفرنسي لكرة القدم


مقالات ذات صلة

تطوّر العلاقات السعودية ـ الصينية... شراكة استراتيجية على مختلف الأصعدة

حصاد الأسبوع الرئيس الصيني شي جينبينغ مستقبلاً خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز في بكين في مارس 2017 (أ.ف.ب)

تطوّر العلاقات السعودية ـ الصينية... شراكة استراتيجية على مختلف الأصعدة

عقدت أخيراً في الرياض الجولة الثانية من المشاورات السياسية بين وزارة الخارجية السعودية ووزارة الخارجية الصينية، وترأس الجانب السعودي نائب وزير الخارجية وليد

وارف قميحة (بيروت)
حصاد الأسبوع صادرات السيارات الألمانية إلى أميركا في قلب التأزم المحتمل مع ترمب (أ ف ب)

ألمانيا تتأهّب لانتخابات تعِد اليمين باستعادة الحكم

عوضاً عن بدء ألمانيا استعداداتها للتعامل مع ولاية جديدة للرئيس الأميركي «العائد» دونالد ترمب والتحديات التي ستفرضها عليها إدارته الثانية، فإنها دخلت أخيراً في

راغدة بهنام (برلين)
حصاد الأسبوع  زارا فاغنكنيشت (رويترز)

وضع الليبراليين مُقلق في استطلاعات الرأي

يحلّ حزب «البديل من أجل ألمانيا» اليميني المتطرف راهناً في المركز الثاني في استطلاعات الرأي للانتخابات الألمانية المقبلة، وتصل درجة التأييد له إلى 18 في

حصاد الأسبوع روبيو play-circle 01:45

ترمب يختار روبيو وزيراً للخارجية بعدما تأكد من ولائه وتبنّيه شعارات «ماغا»

بينما يراقب العالم السياسات الخارجية للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب، التي ستتحدّد على أساس شعاره «جعل أميركا عظيمة مرة أخرى» (ماغا)، بادر ترمب إلى تشكيل.

إيلي يوسف (واشنطن)
حصاد الأسبوع مواقف روبيو غير قاطعة من حرب أوكرانيا (غيتي)

نظرة إلى سجلّ سياسات روبيو الخارجية

يعد نهج وزير الخارجية الأميركي المرشح ماركو روبيو في السياسة الخارجية بأنه «تدخلي» و«متشدد». ذلك أن روبيو دعم غزو العراق عام 2003، والتدخل العسكري في ليبيا،

«الشرق الأوسط» (واشنطن)

وضع الليبراليين مُقلق في استطلاعات الرأي

 زارا فاغنكنيشت (رويترز)
زارا فاغنكنيشت (رويترز)
TT

وضع الليبراليين مُقلق في استطلاعات الرأي

 زارا فاغنكنيشت (رويترز)
زارا فاغنكنيشت (رويترز)

يحلّ حزب «البديل من أجل ألمانيا» اليميني المتطرف راهناً في المركز الثاني في استطلاعات الرأي للانتخابات الألمانية المقبلة، وتصل درجة التأييد له إلى 18 في المائة مقابل 33 في المائة للديمقراطيين المسيحيين، و15 في المائة للاشتراكيين، و11 في المائة لحزب «الخضر».

لكن اللافت أن الحزب الديمقراطي الحر الليبرالي لا يحظى حتى الآن بنسبة كافية لدخوله البرلمان الفيدرالي، فتأييده يقف عند 4 في المائة فقط، علماً بأن القانون يشترط الـ5 في المائة حداً أدنى لدخول البرلمان. كذلك سقط حزب «دي لينكا» اليساري المتشدد دون عتبة الـ5 في المائة، إذ يسجل حالياً نسبة تأييد لا تزيد على 3 في المائة بعد انقسامه، وتأسيس زارا فاغنكنيشت حزبها الشعبوي الخاص، الذي لا يبدو أيضاً -حسب الاستطلاعات- أنه سيحصل على نسبة أعلى من 4 في المائة. بالتالي، إذا صدقت هذه الاستطلاعات، فإن أربعة أحزاب فقط ستدخل البرلمان المقبل من أصل سبعة ممثَّلة فيه اليوم. وسيقلص هذا الاحتمال الخليط المحتمل للمشاركة في الحكومة الائتلافية القادمة، بسبب رفض كل الأحزاب التحالف مع حزب «البديل لألمانيا» رغم النسبة المرتفعة من الأصوات التي يحظى بها. وعليه، قد يُضطر الديمقراطيون المسيحيون إلى الدخول في ائتلاف مع الاشتراكيين و«الخضر» مع أنهم يفضلون أصلاً التحالف مع الليبراليين الأقرب إليهم آيديولوجياً.