فنادق شذا في السعودية تعزز تجربة الضيوف بخدمات وترقيات جديدة

فنادق شذا في السعودية تعزز تجربة الضيوف بخدمات وترقيات جديدة
TT

فنادق شذا في السعودية تعزز تجربة الضيوف بخدمات وترقيات جديدة

فنادق شذا في السعودية تعزز تجربة الضيوف بخدمات وترقيات جديدة

تُواصِل فنادق شذا الفاخرة والواقعة في أهم المناطق في السعودية بتقديم تجربة غير مسبوقة بفخامتها وأجوائها الرائعة وتعزيز تجربة الضيوف من خلال العديد من الخدمات والترقيات الجديدة.
فندق شذا الرياض الواقع في قلب العاصمة السعودية والذي يمثل واحة عصرية مستوحاة من الفن والهندسة المعمارية للأندلس في مدينة تجمع بين التقاليد والثقافة والحداثة، بإطلاق مفاهيم وخدمات جديدة وترقيات كبرى للمرافق التي يضمها لدعم مكانته كوجهة فاخرة وفريدة في قلب الرياض.
ويمثل أيضا الوجهة المثالية للمسافرين من رجال الأعمال والسياح، ويتميز بتقديمه خيارات اقامة متنوعة تضم العديد من الغرف والأجنحة التي تم تصميمها بالصورة التي توفر اعلى مستويات الراحة والهدوء ومنها نادي شذا عافية الصحي - سبا وصالة رياضية - لتوفير أقصى درجات الاسترخاء والرفاهية في قلب مدينة الرياض، وكجزء من مفهوم شذا عافية الفريد من نوعه. ويقدم شذا عافية باقة فريدة من العلاجات المتنوعة والاستشارات الصحية الحصرية للضيوف.
ويقدم فندق شذا مكة الواقع في قلب العاصمة المقدسة خدمات متميزة بالقرب من الحرم المكي ويتألف فندق شذا مكة من 251 غرفة وجناحاً، في مزيج مذهل من الأناقة العصرية والتراث العربي الأصيل، حيث تستوحى تصاميم الفندق من التراث الغني لثقافات طريق الحرير بروائعها وفنها وجمال الأشكال والألوان، فضلاً عن سحر الشرق الأوسط واللمسة المعاصرة التي توفر للضيوف كل ما يحتاجونه من مرافق عصرية هذه المميزات، وغيرها الكثير، هي ما يميز شذا مكة ليكون بلا شك ملاذاً فاخراً بطريقته الخاصة التي تغمر ضيوفه بالكرم والسكينة والراحة.
ويأتي فندق مسك تتش البلد روافد المطل على الحرم النبوي في المدينة المنورة والذي يقدم مفهوم فندق بوتيك من منزل شذا ويقع على بعد خطوات قليلة من المسجد النبوي ويطل على الروضة الشريفة الرائعة وجنة البقيع كما أن الغرف مصممة بذوق لتلبية احتياجات المسافرين العصريين الذين يزورون المدينة المنورة.



أولمبياد باريس يبهر العالم ويتحدى «التخريب»

أولمبياد باريس يبهر العالم ويتحدى «التخريب»
TT

أولمبياد باريس يبهر العالم ويتحدى «التخريب»

أولمبياد باريس يبهر العالم ويتحدى «التخريب»

رغم الأعمال التخريبية التي ضربت شبكة القطارات الفرنسية، أمس، أبهرت باريس العالم بافتتاح أسطوري لدورة الألعاب الأولمبية 2024، وسط عرض غير مسبوق على نهر السين بمشاركة 6800 رياضي من 205 دول أمام معالم تاريخية في العاصمة الفرنسية.

وللمرّة الأولى في التاريخ، أقيم حفل الافتتاح خارج الملعب الرئيسي، وشاهده 320 ألف متفرّج من مدرّجات بُنيت خصيصاً على ضفاف النهر، ونحو 200 ألف من على شرفات المباني المجاورة.

وكما تجري التقاليد، ضمّ القارب الأوّل بعثة اليونان التي تعدّ مهد الألعاب الحديثة، وتبعته قوارب الوفود الأخرى في مستهل احتفال شاركت فيه نجمة البوب الأميركية الشهيرة ليدي غاغا، والتي أدت أغنية شهيرة من المسرح الاستعراضي الفرنسي.

البعثة السعودية لدى مرورها أمام المتفرجين وضيوف الحفل (أ.ف.ب)

وبدأ الحفل بمقطع فيديو للكوميدي جمال دبوز ولاعب كرة القدم السابق زين الدين زيدان يحملان الشعلة في ملعب استاد «دو فرانس»، قبل العرض غير المسبوق على نهر السين، أمام حضور تقدّمه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وبجانبه رئيس اللجنة الأولمبية توماس باخ.

وبدت المناطق المطلّة على نهر السين حصناً منيعاً، واقتصر عبور الحواجز الحديدية على الأشخاص المقيمين وأصحاب الحجوزات في الفنادق المزوّدين برمز تعريف خاص.

وجاء حفل الافتتاح المبهر لينهي يوماً شهد مفاجأة من العيار الثقيل؛ إذ ضربت أعمال تخريبية، صبيحة الجمعة، شبكة القطارات السريعة من خلال إشعال مجموعة حرائق استهدفت صناديق الإشارة التي تتحكم بسير القطارات. وسارع المسؤولون الرسميون وممثلو الأحزاب السياسية بمختلف مشاربها إلى التنديد بالعمل التخريبي، وعمدت النيابة العامة إلى فتح تحقيق قضائي. ووصف رئيس الوزراء الفرنسي غابرييل أتال الهجمات بأنها «أعمال تخريب منسقة».