السعودية تواصل حملتها الوطنية لنصرة الشعب السوري

تقديم 20 ألف عبوة حليب للأطفال في مخيم الزعتري بالأردن

السعودية تواصل حملتها الوطنية لنصرة الشعب السوري
TT

السعودية تواصل حملتها الوطنية لنصرة الشعب السوري

السعودية تواصل حملتها الوطنية لنصرة الشعب السوري

واصلت السعودية جهودها الرامية في دعم الشعب السوري، حيث أطلقت الحملة الوطنية السعودية لنصرة الشعب السوري المرحلة الحادية عشرة من برنامجها الطبي "نمو بصحة وأمان" بهدف تأمين مادة الحليب الصحي للأطفال الرضع أبناء اللاجئين السوريين، مستهدفة صرف 20 ألف عبوة حليب.
وتواصل العيادات التخصصية السعودية العاملة في مخيم الزعتري تنفيذ هذا البرنامج؛ حيث أنهت مؤخرًا المرحلة العاشرة منه مقدمة خلالها عبوات الحليب عبر (717) عملية صرف.
وأفاد طبيب الأطفال المختص في العيادات التخصصية السعودية الدكتور حسن حرب، أن العيادات التخصصية السعودية حريصة على ضمان حصول الأطفال والرضع على حقهم بالرضاعة الطبيعية لما له من أثر إيجابي على صحة الطفل وبنيته الجسمية ومناعته الجسدية، إلا انه وفي كثير من الحالات تكون هناك حاجة فعلية للحليب الصناعي نظرًا لعدم قدرة الأم على الإرضاع بشكل كامل أو جزئي نتيجة عوامل مثل سوء التغذية والنقص في الهرمونات، مما استدعى العيادات التخصصية السعودية لتوفير الحليب الصحي ضمن برنامج "نمو بصحة وأمان".
من جهته، ذكر المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية لنصرة الشعب السوري الدكتور بدر بن عبد الرحمن السمحان، أنه جرى (7846) عملية صرف لتقديم حليب الأطفال عبر صيدليات العيادات السعودية خلال المراحل العشر الأولى من المشروع، مؤكدًا حرص الحملة على مواصلة الاهتمام بالمحور الطبي عبر حزمة من البرامج الطبية والصحية على المستوى العلاجي والخدمي والتوعوي لصالح اللاجئين السوريين في دول الجوار.



وزير الخارجية السعودي يستقبل رئيس مجلس أمناء وأعضاء مركز أكسفورد للدراسات الإسلامية

وزير الخارجية السعودي خلال استقباله رئيس مجلس أمناء وأعضاء مركز أكسفورد للدراسات الإسلامية (واس)
وزير الخارجية السعودي خلال استقباله رئيس مجلس أمناء وأعضاء مركز أكسفورد للدراسات الإسلامية (واس)
TT

وزير الخارجية السعودي يستقبل رئيس مجلس أمناء وأعضاء مركز أكسفورد للدراسات الإسلامية

وزير الخارجية السعودي خلال استقباله رئيس مجلس أمناء وأعضاء مركز أكسفورد للدراسات الإسلامية (واس)
وزير الخارجية السعودي خلال استقباله رئيس مجلس أمناء وأعضاء مركز أكسفورد للدراسات الإسلامية (واس)

استقبل الأمير فيصل بن فرحان، وزير الخارجية السعودي، في الرياض، الأمير تركي بن فيصل رئيس مجلس أمناء مركز أكسفورد للدراسات الإسلامية ورئيس مجلس إدارة مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، وكلاً من أعضاء مجلس أمناء مركز أكسفورد للدراسات الإسلامية الشيخ الدكتور محمد صباح السالم الصباح، والدكتور فرحان نظامي، والدكتور باسل مصطفى، والبروفيسور شاهد جميل.

وجرى، خلال الاستقبال، استعراض أوجه التعاون المشترك في المبادرات الفكرية والثقافية بما يعمّق الحوار وقِيم التسامح والتعايش والفهم المتبادل، ويدعم الجهود الرامية إلى نشر الوسطية والاعتدال.


«الجيولوجية السعودية»: الهزة الأرضية المسجلة بالمنطقة الشرقية اليوم لم تُحدِث خسائر

سجلت محطات الشبكة الوطنية للرصد الزلزالي في المنطقة الشرقية هزة أرضية لم تُحدث خسائر (واس)
سجلت محطات الشبكة الوطنية للرصد الزلزالي في المنطقة الشرقية هزة أرضية لم تُحدث خسائر (واس)
TT

«الجيولوجية السعودية»: الهزة الأرضية المسجلة بالمنطقة الشرقية اليوم لم تُحدِث خسائر

سجلت محطات الشبكة الوطنية للرصد الزلزالي في المنطقة الشرقية هزة أرضية لم تُحدث خسائر (واس)
سجلت محطات الشبكة الوطنية للرصد الزلزالي في المنطقة الشرقية هزة أرضية لم تُحدث خسائر (واس)

أوضح المتحدّث الرسمي لهيئة المساحة الجيولوجية السعودية طارق أبا الخيل أن الهزة الأرضية التي سجلتها محطات الشبكة الوطنية للرصد الزلزالي في المنطقة الشرقية، في تمام الساعة 1:11 صباح اليوم الأربعاء بتوقيت السعودية، وقعت عند إحداثيات خط العرض (24.1323) شمالاً، وخط الطول (49.1572) شرقاً.

وبيّن أن الهزة الأرضية بلغ قدرها الزلزالي 4 درجات على مقياس ريختر، وعند عمق قرابة 8 كم، ولم تُحدِث خسائر؛ لضعف قدرها الزلزالي، مشيراً إلى أن أسباب حدوث هذه الهزة تعود إلى الضغوط التكتونية الناتجة عن تصادم الصفيحة الجيولوجية لشبه الجزيرة العربية والصفيحة الجيولوجية الأوراسية عند منطقة جبال زاجروس في إيران، التي أدت إلى تنشيط الصدوع الموجودة بالقشرة الأرضية بالمنطقة الشرقية بالمملكة، مسببة حدوث هذه الهزة.


تعويم أول سفينة قتالية سعودية ضمن مشروع «طويق»

جانب من مراسم تعويم سفينة "جلالة الملك سعود" في ويسكونسن (واس)
جانب من مراسم تعويم سفينة "جلالة الملك سعود" في ويسكونسن (واس)
TT

تعويم أول سفينة قتالية سعودية ضمن مشروع «طويق»

جانب من مراسم تعويم سفينة "جلالة الملك سعود" في ويسكونسن (واس)
جانب من مراسم تعويم سفينة "جلالة الملك سعود" في ويسكونسن (واس)

في مراسمَ خاصة جرت في ولاية ويسكونسن الأميركية تم تعويم سفينة «جلالة الملك سعود»، وهي الأولى ضمن أربع سفن قتالية سعودية في إطار مشروع «طويق».

وشهد الفريق الركن محمد الغريبي، رئيس أركان القوات البحرية السعودية، تدشين السفينة، بحضور عدد من كبار الضباط والمسؤولين من الجانبين السعودي والأميركي.

ونوّه الفريق الغريبي بالدعم غير المحدود الذي تحظى به القوات المسلحة بوجه عام، والقوات البحرية بوجه خاص، من القيادة السعودية؛ مما أسهم في تحقيق إنجازات نوعية في مجالَي التحديث والتطوير. وأوضح أنَّ مشروع «طويق» يجسّد توجه السعودية نحو بناء قوة بحرية حديثة واحترافية تعتمد على أحدث التقنيات العسكرية، إلى جانب برامج التدريب والتأهيل المتقدمة لمنسوبيها.