يكتشف علاقة حبيبته السابقة بآخر فيقتلها وعائلتها

بعد أن تركته بداية العام الحالي

يكتشف علاقة حبيبته السابقة  بآخر فيقتلها وعائلتها
TT

يكتشف علاقة حبيبته السابقة بآخر فيقتلها وعائلتها

يكتشف علاقة حبيبته السابقة  بآخر فيقتلها وعائلتها

ألقت الشرطة الفيتنامية القبض على شخصين مشتبه بهما في جريمة قتل وحشية لستة أفراد من عائلة واحدة في فيتنام.
وأفادت الشرطة بأن «نجوين هاي دونغ» كان واقعا في غرام شابة من الضحايا وتدعى لي ثي مي لينه (22 عاما) لنحو عامين حتى رفضته أوائل العام الحالي.
وقال دونغ للشرطة إنه قرر قتلها هي وعائلتها بعدما اكتشف أن لها حبيبا جديدا. وأغوى دونغ تين للانضمام معه في قتل الأسرة، ووعد تين بأنه سوف يحصل على أموال وموجودات من منزل الضحايا.
واقتحم الاثنان المنزل. وقتل دونغ صديقته السابقة ووالدها وثلاثة أفراد آخرين من الأسرة، بينما قتل تين الأم. وجرى اعتقال دونغ وتين أمس بعدما وجدت الشرطة أدلة تورطهما.
وضبطت الشرطة 200 دولار وخمسة هواتف جوالة وعددا من أجهزة اللاب توب التي سرقها الاثنان. وفي حال أدينا فسوف يحكم عليهما بالإعدام بموجب القانون الفيتنامي.



ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
TT

ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)

قال أحد الخبراء إن التجارب الإكلينيكية على المكملات المضادّة للشيخوخة قد تكشف عن الإجابة على البقاء بصحة جيدة في وقت لاحق من الحياة، وفقاً لصحيفة «سكاي نيوز».
ويذكر أنه، في حين أن عدداً من المكملات متاحة بسهولة وغير مكلِّفة، لكن هناك نقصاً في الأدلة التي تثبت فعاليتها، كما قالت خبيرة الشيخوخة البروفيسورة سينتيا كينيون.
وقد تكشف التجارب الإكلينيكية أن أحد المكملات الغذائية، قيد التداول تجارياً بالفعل، يحمل سر إبطاء عملية الشيخوخة البيولوجية، ومن ثم، الأمراض ذات الصلة بالعمر؛ مثل السرطان والخرف. وقالت الدكتورة كينيون، التي تعمل في شركة «كاليكو لايف ساينسيس»، التابعة لشركة غوغل، والتي أحدثت أبحاثها ثورة في الفهم العلمي للشيخوخة، إن هناك حاجة ضرورية لإجراء تجارب على «رابامايسين» و«ميتفورمين» - وهما مُكمّلان رُبطا بمكافحة الشيخوخة. وتطور «رابامايسين»، في الأصل، بصفته مثبطاً للمناعة لمرضى زراعة الأعضاء، بينما يستخدم «ميتفورمين» للتحكم في إنتاج الغلوكوز لدى مرضى السكري النوع الثاني. كما دعت إلى اختبار مواد أخرى موجودة في النبيذ الأحمر والحيوانات المنوية.
وتقول كينيون إن التجربة الإكلينيكية الكبيرة بما يكفي لتكون ذات مغزى، تكلِّف ملايين الدولارات، «ومن ثم لا يوجد نموذج عمل لهذا؛ لأنه إذا كنت تريد تجربة إكلينيكية مع شيء متوفر مجاناً وغير مكلِّف، فلا يمكنك تعويض تكلفة التجربة. لذا فإنك ستجعل الناس - إذا نجحت التجارب - أكثر مرونة ومقاومة للأمراض، ويمكن بيعها للجميع، ويمكن إعطاؤها للفقراء». وأضافت أن معرفة المكملات الغذائية، التي تؤثر على الإنسان، «ستكون أمراً رائعاً للعالم».
ودعت «منظمة الصحة العالمية» والحكومات والجماعات غير الربحية والمحسنين، إلى الاجتماع، والبدء بالتجارب على البشر. وقالت: «لا نعرف ما إذا كان أي منها سينجح، ولكن علينا اكتشاف ذلك».