عملة هاري بوتر الجديدة آخر عملة تعرض صورة الملكة إليزابيث

عملة  الملكة وهاري بوتر الجديدة (أ.ب)
عملة الملكة وهاري بوتر الجديدة (أ.ب)
TT

عملة هاري بوتر الجديدة آخر عملة تعرض صورة الملكة إليزابيث

عملة  الملكة وهاري بوتر الجديدة (أ.ب)
عملة الملكة وهاري بوتر الجديدة (أ.ب)

من المقرر أن تكون عملة هاري بوتر الجديدة، القابلة للتحصيل، آخر عملة من فئة 50 بنساً تحمل صورة الملكة إليزابيث الثانية، حسب صحيفة «الديلي ميل» البريطانية.
وكانت العملة فئة 50 بنساً التي تظهر صورة قطار «هوغوارتس إكسبريس»، قد أُطلقت بواسطة «دار سك العملة الملكية».
وتأتي جزءاً من مجموعة كبرى من العملات تحتفل بمرور 25 عاماً على نشر رواية «هاري بوتر وحجر الفيلسوف» من تأليف جيه. كيه. رولينغ.
وهناك 4 عملات في السلسلة، وهي واحدة من المجموعات القليلة النادرة التي تعرض صورة الملكة على جانب «الوجه» في العملة.
جدير بالذكر أن أول عملتين في المجموعة تخصان هاري بوتر و«هوغوارتس إكسبريس»، بينما تحمل العملتان الأخيرتان ـ البروفسور دمبلدور ومدرسة هوغوارتس للسحر والعِرافة ـ صورة الملك تشارلز الثالث. ومن المعتقد كذلك أن صورة وجه الملك الجديد ستوضع على الجانب الأيسر من العملات المعدنية، بدلاً من الجانب الأيمن، مثلما الحال مع الملكة إليزابيث الثانية.
وقالت ريبيكا مورغان، مديرة خدمات التجميع في «دار سك العملة الملكية»: «التغيير في الصورة يجعل من هذه المجموعة مهمة جداً ومرغوبة للغاية».
يذكر أن صورة الملكة إليزابيث الثانية ظهرت طوال 70 عاماً على كل قطعة نقدية رسمية في المملكة المتحدة ضربتها «دار سك العملة الملكية».
وتأتي هذه المجموعة من العملات بمثابة تذكير دائم بالانتقال الرائع من فترة الحكم الأطول لحاكم ملكي في بريطانيا إلى الظهور الأول للملك على العملات في المملكة المتحدة.
من جهتها، تجمع «دار سك العملة الملكية» بين التقنيات التقليدية والتكنولوجيا الحديثة لإنتاج هذه العملات، بما في ذلك استخدام الليزر.



غولدريتش لـ«الشرق الأوسط»: لا انسحاب أميركياً من سوريا

غولدريتش لـ«الشرق الأوسط»: لا انسحاب أميركياً من سوريا
TT

غولدريتش لـ«الشرق الأوسط»: لا انسحاب أميركياً من سوريا

غولدريتش لـ«الشرق الأوسط»: لا انسحاب أميركياً من سوريا

نفى إيثان غولدريتش، مساعد نائب وزير الخارجية الأميركي لشؤون الشرق الأدنى والمسؤول عن الملف السوري بالخارجية الأميركية، وجود أي خطط لدى إدارة الرئيس جو بايدن لسحب القوات الأميركية من سوريا.

وقبل مغادرة منصبه، قال غولدريتش في مقابلة خاصة مع «الشرق الأوسط»: «حالياً، يَنْصَبُّ تركيزنا على الهدف، وهو عدم ظهور (داعش)»، مضيفاً: «لا نزال ملتزمين الدور الذي نلعبه في ذلك الجزء من سوريا، وبالشراكة التي تجمعنا مع القوات المحلية التي نعمل معها والحاجة لمنع ذلك الخطر (داعش) من العودة مجدداً».

وحول التطبيع مع نظام بشار الأسد، أكد غولدريتش أن أميركا لن تطبع معه حتى «حصول تقدم صادق ومستدام في أهداف القرار 2254»، داعياً البلدان التي انخرطت مع الأسد إلى توظيف هذه العلاقات للدفع نحو الأهداف الدولية المشتركة تحت القرار «2254».