مواراة جثمان أمير منطقة الحدود الشمالية الراحل في مقبرة العدل بمكة المكرمة

خادم الحرمين يتقدم المصلين على الفقيد في المسجد الحرام ويستقبل شقيقه وأنجاله

خادم الحرمين الشريفين لدى استقباله شقيق وأبناء أمير منطقة الحدود الشمالية الراحل في مكة المكرمة أول من أمس (تصوير: بندر الجلعود)
خادم الحرمين الشريفين لدى استقباله شقيق وأبناء أمير منطقة الحدود الشمالية الراحل في مكة المكرمة أول من أمس (تصوير: بندر الجلعود)
TT

مواراة جثمان أمير منطقة الحدود الشمالية الراحل في مقبرة العدل بمكة المكرمة

خادم الحرمين الشريفين لدى استقباله شقيق وأبناء أمير منطقة الحدود الشمالية الراحل في مكة المكرمة أول من أمس (تصوير: بندر الجلعود)
خادم الحرمين الشريفين لدى استقباله شقيق وأبناء أمير منطقة الحدود الشمالية الراحل في مكة المكرمة أول من أمس (تصوير: بندر الجلعود)

أدى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز صلاة الميت على الفقيد الأمير عبد الله بن عبد العزيز بن مساعد بن جلوي أمير منطقة الحدود الشمالية، في المسجد الحرام بمكة المكرمة، عقب صلاة العشاء أول من أمس. كما استقبل خادم الحرمين الشريفين في قصر الصفا في وقت لاحق من مساء أمس شقيق الفقيد، الأمير جلوي بن عبد العزيز بن مساعد أمير منطقة نجران، وأبناءه الأمراء: منصور، ومساعد، وفهد، وسلطان، ومشعل، ومشاري، وسعد، وبندر، وتركي، وفيصل.
وأعرب الملك سلمان عن أحر تعازيه ومواساته لهم في وفاة الفقيد، رحمه الله، سائلا الله أن يتغمده بواسع رحمته وأن يلهمهم الصبر والسلوان، بينما أعرب الأمراء عن شكرهم لخادم الحرمين الشريفين على تعازيه لهم في وفاة الفقيد، داعين الله أن يجزي خادم الحرمين الشريفين خير الجزاء على مواساتهم، وأن يرحم الفقيد ويسكنه فسيح جناته.
حضر الاستقبال الأمير أحمد بن عبد العزيز، والأمير محمد بن فهد بن عبد العزيز، والأمير سطام بن سعود بن عبد العزيز، والأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، والأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبد العزيز، والأمير بندر بن سلمان بن عبد العزيز.
وأدى الصلاة على الفقيد كل من: الأمير خالد الفيصل بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، والأمير أحمد بن عبد العزيز، والأمير مقرن بن عبد العزيز، والأمير تركي الفيصل بن عبد العزيز، والأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض، والأمير محمد بن فهد بن عبد العزيز، والأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبد العزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير فيصل بن خالد بن عبد العزيز أمير منطقة عسير، والأمير عبد العزيز بن فهد بن سعد، والأمير سطام بن سعود بن عبد العزيز، والأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، والأمير مشعل بن ماجد بن عبد العزيز محافظ جدة، والأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، والأمير نهار بن سعود بن عبد العزيز، والأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبد العزيز، والأمير عبد العزيز بن سلمان بن عبد العزيز نائب وزير البترول والثروة المعدنية، والأمير الدكتور عبد العزيز بن سطام بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير فيصل بن عبد المجيد بن عبد العزيز، والأمير فيصل بن سلمان بن عبد العزيز أمير منطقة المدينة المنورة، والأمير محمد بن عبد الرحمن بن عبد العزيز، والأمير تركي بن محمد بن فهد، والأمير فيصل بن محمد بن سعد بن عبد الرحمن وكيل إمارة منطقة مكة المكرمة المساعد للحقوق، والأمير محمد بن نهار بن سعود، والأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف، والأمير بندر بن فيصل بن بندر، والأمير سعود بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير تركي بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير بندر بن سلمان بن عبد العزيز، والأمراء.
كما أدى الصلاة شقيق الفقيد، الأمير جلوي بن عبد العزيز، وأبناء الفقيد الأمراء، بينما شارك في مواراة جثمان الفقيد الثرى في مقبرة العدل وتقبل العزاء كل من: الأمير أحمد بن عبد العزيز، والأمير محمد بن فهد بن عبد العزيز، والأمير منصور بن متعب بن عبد العزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، والأمير سلطان بن فهد بن عبد العزيز، والأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز أمير المنطقة الشرقية، والأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، وشقيق وأبناء الفقيد وعدد من الأمراء وجمع غفير من المواطنين.



ولي العهد السعودي يُعلن تأسيس الهيئة العليا لاستضافة كأس العالم 2034

القطاع الرياضي السعودي يلقى دعماً غير مسبوق من القيادة (واس)
القطاع الرياضي السعودي يلقى دعماً غير مسبوق من القيادة (واس)
TT

ولي العهد السعودي يُعلن تأسيس الهيئة العليا لاستضافة كأس العالم 2034

القطاع الرياضي السعودي يلقى دعماً غير مسبوق من القيادة (واس)
القطاع الرياضي السعودي يلقى دعماً غير مسبوق من القيادة (واس)

أعلن الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، الأربعاء، تأسيس «الهيئة العليا لاستضافة كأس العالم 2034»، وذلك عقب إعلان الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) فوز المملكة؛ باستضافة البطولة.

ويرأس ولي العهد مجلس إدارة الهيئة؛ الذي يضم كلّاً من: الأمير عبد العزيز بن تركي بن فيصل وزير الرياضة، والأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف وزير الداخلية، والأمير بدر بن عبد الله بن فرحان وزير الثقافة، ومحمد آل الشيخ وزير الدولة عضو مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، وماجد الحقيل وزير البلديات والإسكان، ومحمد الجدعان وزير المالية، والمهندس عبد الله السواحة وزير الاتصالات وتقنية المعلومات، والمهندس أحمد الراجحي وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، والمهندس صالح الجاسر وزير النقل والخدمات اللوجيستية، وأحمد الخطيب وزير السياحة، والمهندس فهد الجلاجل وزير الصحة، والمهندس إبراهيم السلطان وزير الدولة رئيس مجلس إدارة مركز دعم هيئات التطوير، وتركي آل الشيخ رئيس مجلس إدارة هيئة الترفيه، وياسر الرميان محافظ صندوق الاستثمارات العامة، والدكتور فهد تونسي المستشار بالديوان الملكي، وعبد العزيز طرابزوني المستشار بالديوان الملكي، وياسر المسحل رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي لكرة القدم.

ويأتي إعلان تأسيس الهيئة تأكيداً على عزم السعودية على تقديم نسخة استثنائية من المحفل الأكثر أهمية في عالم كرة القدم بوصفها أول دولة عبر التاريخ تستضيف هذا الحدث بوجود 48 منتخباً من قارات العالم كافة، في تجسيد للدعم والاهتمام غير المسبوق الذي يجده القطاع الرياضي من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي العهد.

وتُشكِّل استضافة البطولة؛ خطوة استراتيجية نوعية، ستُساهم مباشرةً في تعزيز مسيرة تحول الرياضة السعودية، ورفع مستوى «جودة الحياة»، الذي يُعد أحد أبرز برامج «رؤية 2030» التنفيذية، والساعية إلى تعزيز مشاركة المواطنين والمقيمين بممارسة الرياضة، فضلاً عن صقل قدرات الرياضيين، وتحسين الأداء للألعاب الرياضية كافة؛ ما يجعل البلاد وجهة عالمية تنافسية في استضافة أكبر الأحداث الدولية.

وينتظر أن تُبرز السعودية نفسها من خلال استضافة كأس العالم 2034 كوجهة اقتصادية واستثمارية ورياضية وسياحية واقتصادية، علاوة على الثقافية والترفيهية، حيث سيتعرف الملايين من الزوار على إرثها وموروثها الحضاري والتاريخي، والمخزون الثقافي العميق الذي تتميز به.