وزير الطاقة السعودي: لا مناقشة مع «أوبك بلس» لزيادة الإنتاج

وزير الطاقة السعودي: لا مناقشة مع «أوبك بلس» لزيادة الإنتاج
TT

وزير الطاقة السعودي: لا مناقشة مع «أوبك بلس» لزيادة الإنتاج

وزير الطاقة السعودي: لا مناقشة مع «أوبك بلس» لزيادة الإنتاج

نفى وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان بشكل قاطع، أمس الاثنين، التقارير الأخيرة التي تفيد بأن السعودية تناقش مع منتجي «أوبك بلس» الآخرين حالياً زيادة الإنتاج بمقدار 500 ألف برميل يومياً.
وقال الأمير عبد العزيز في بيان نقلته وكالة الأنباء السعودية: «إنه من المعروف، ولا يخفى على أحد، أن (أوبك بلس) لا تناقش أي قرارات قبل اجتماعاتها... علماً بأن الخفض الحالي ومقداره مليونا برميل يومياً من قبل أوبك سيستمر حتى نهاية عام 2023».
واستطرد الأمير عبد العزيز في البيان: «إذا دعت الحاجة لاتخاذ مزيد من الإجراءات بخفض الإنتاج لإعادة التوازن بين العرض والطلب، فنحن دائماً على استعداد للتدخل».



دمشق تعد الجوار والعالم بعلاقات متوازنة

دمشق تعد الجوار والعالم بعلاقات متوازنة
TT

دمشق تعد الجوار والعالم بعلاقات متوازنة

دمشق تعد الجوار والعالم بعلاقات متوازنة

وعد وزير الخارجية في الإدارة السورية الجديدة، أسعد حسن الشيباني، الجوار والعالم بعلاقات متوازنة، وقال من الدوحة حيث أطلق جولته العربية الثانية، أمس، إن سوريا الجديدة ستحظى بعلاقات جيدة مع المنطقة، يسودها السلام والتعاون المشترك «بعيداً عن شكل علاقات النظام البائد مع المنطقة، فنحن نسعى لترميم علاقاتنا مع المحيط العربي والإقليمي والدولي».

وعقب لقاء رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، قال الشيباني، بحسب وكالة «سانا» الرسمية: «ناقشنا القضايا الأساسية والاستراتيجية».

من جهته، أعلن وزير المالية السوري، محمد أبازيد، أن الحكومة ستزيد رواتب كثير من موظفي القطاع العام 400 في المائة، الشهر المقبل، بعد استكمال إعادة الهيكلة الإدارية للوزارات لتعزيز الكفاءة والمساءلة. وتقدر تكلفة زيادة الرواتب بنحو 1.65 تريليون ليرة سورية (نحو 127 مليون دولار بسعر الصرف الحالي)، ستُمول من خزانة الدولة ومساعدات إقليمية واستثمارات جديدة، وفك تجميد الأصول السورية الموجودة حالياً في الخارج.

ميدانياً، قالت تركيا إن قواتها المسلحة «حيدت» 32 عضواً من «حزب العمال الكردستاني» المحظور في عمليات عسكرية شمال سوريا. وذكرت وزارة الدفاع أن عملياتها في شمال العراق، أيضاً «حيدت» 4 أعضاء من الحزب.