«هي هب» تحتضن في نسختها الثانية مزيجاً من الفن والموضة والثقافة

تنطلق في ديسمبر بحي جاكس بالدرعية

«هيَ هَب» فعالية الفن والموضة والثقافة (الشرق الأوسط)
«هيَ هَب» فعالية الفن والموضة والثقافة (الشرق الأوسط)
TT

«هي هب» تحتضن في نسختها الثانية مزيجاً من الفن والموضة والثقافة

«هيَ هَب» فعالية الفن والموضة والثقافة (الشرق الأوسط)
«هيَ هَب» فعالية الفن والموضة والثقافة (الشرق الأوسط)

تنظم مجلة «هي» فعالية الفن والموضة والثقافة «هي هب» للسنة الثانية على التوالي، عبر برنامج يمتد لثلاثة أيام، بدءاً من الثامن حتى العاشر من ديسمبر (كانون الأول)، هذا العام في حي جاكس بالدرعية. وكانت الفعالية انطلقت بنسختها الأولى في العام الماضي 2021، أما النسخة الثانية فستتضمن المزيد من التجارب والأنشطة التفاعلية والإبداعيةً والجلسات الحوارية والمعارض بعد النجاح الذي حققته الفعالية في نسختها الأولى.

وبمناسبة الذكرى الثلاثين لانطلاق مجلة «هي» تستضيف «هي هب» مواهب عالمية لتقديم ورش عمل وجلسات حوارية تتناول موضوعات متنوعة، وبمساحة تمثل ثلاثة أضعاف مساحة فعالية العام الماضي. وإلى جانب ذلك، ستوفر الفعالية للضيوف والزوار معارض مصاحبة وتجارب تفاعلية، وعروضاً موسيقية حية يؤديها نخبة من الفنانين والشخصيات الاستعراضية العالمية، ومن المتوقع أن يتم الكشف عن البرنامج قريباً.



1967 متنافساً من 49 دولة على «القلم الذهبي»

المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
TT

1967 متنافساً من 49 دولة على «القلم الذهبي»

المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)

انتهت المرحلة الأولى من عملية التحكيم للقائمة الطويلة التي شارك فيها 1967 كاتباً من 49 دولة حول العالم للفوز بـ«جائزة القلم الذهبي للأدب الأكثر تأثيراً»، على أن تبدأ المرحلة الثانية لتحديد القائمة القصيرة بحلول 30 ديسمبر (كانون الأول) قبل إعلان الفائزين في فبراير (شباط) المقبل.

وأكد الدكتور سعد البازعي، رئيس الجائزة، في مؤتمر صحافي بالرياض، أمس، أن أرقام المشاركات التي تلقتها اللجنة مبشّرة وتعطي سِمة عالمية من حيث عدد الدول التي جاءت منها، مبيناً أن الجائزة متفردة لأنها «تربط بين الرواية والسينما، وهو أمر لم نعتد على رؤيته من قبل».

وكانت هيئة الترفيه السعودية أطلقت في سبتمبر (أيلول) الماضي الجائزة التي تركز على الأعمال الروائية الأكثر قابليةً للتحويل إلى أعمال سينمائية بمجموع جوائز يصل لـ740 ألف دولار.