«انظروا، أنا لست مستعدا لتقديم أي تنازلات جوهرية (للصين)... ما أريد أن أفعله معها عندما نتحدث هو تحديد ماهية كل خط من خطوطنا الحمراء، وفهم ما يعتقد أنه في المصالح الوطنية الحساسة للصين، وما أعرف أنه في المصالح الحساسة في الولايات المتحدة، وتحديد ما إذا كانت تتعارض مع بعضها البعض أم لا... وإذا فعلوا ذلك، فكيف يحلون الأمر وكيف يعملون على حله».
الرئيس الأميركي جو بايدن
«لاحظنا الإعلان الروسي بشأن الانسحاب من (مدينة) خيرسون (الأوكرانية)... علينا أن نرى كيف سيتطوّر الوضع على أرض الواقع في الأيام المقبلة... إن ما هو واضح هو أن روسيا تتعرض لضغوط شديدة، وإذا تركوا خيرسون، فسيكون ذلك انتصارا آخر بالنسبة لأوكرانيا».
ينس ستولتنبرغ، الأمين العام لحلف شمال الأطلسي «ناتو»
«يوم تاريخي، نحن نستعيد خيرسون. شعبنا... لنا خيرسون. في الوقت الراهن، مدافعونا موجودون في ضواحي المدينة، وقوات عسكرية خاصة موجودة في المدينة».
فولوديمير زيلينسكي، الرئيس الأوكراني
«رئيس مفوضية الانتخابات أكد لي أنهم جاهزون فنيًا، وينتظرون القاعدة الدستورية، ومجلسا النواب والدولة لديهما سبع سنوات في السلطة، ولم يتوصلا إلى توافق حتى الآن. لقد اقتربنا كثيرًا من التوافق حاليًا، وسنبذل كل ما في وسعنا، لدعم إجراء الانتخابات... نحن ندعم مغادرة القوات الأجنبية للأراضي الليبية وتوحيد الجيش وعمل اللجنة العسكرية المشتركة».
ريتشارد نورلاند، مبعوث الولايات المتحدة وسفيرها لدى ليبيا
