مقتل فلسطيني بعد طعنه ضابطا إسرائيليا في القدس

أفراد من القوات الإسرائيلية (أرشيفية - رويترز)
أفراد من القوات الإسرائيلية (أرشيفية - رويترز)
TT

مقتل فلسطيني بعد طعنه ضابطا إسرائيليا في القدس

أفراد من القوات الإسرائيلية (أرشيفية - رويترز)
أفراد من القوات الإسرائيلية (أرشيفية - رويترز)

قالت الشرطة الإسرائيلية اليوم (الخميس)، إنه قتل الفلسطيني بدر عامر متأثرا بإصابته بالرصاص الإسرائيلي، بعد طعنه ضابطا إسرائيليا في البلدة القديمة في القدس الشرقية، وفقاً لصحيفة «جيروزاليم بوست» العبرية.
وبحسب الشرطة، رصد الضباط الرجل وهو يتصرف بشكل مريب في منطقة البوابة الحديدية وبدأوا في استجوابه، وقالت: «أثناء فحص المشتبه به، أخرج سكيناً وطعن أحد الضباط في الجزء العلوي من جسده».
وأطلق ضابطان آخران النار على عامر، وهو من حي بيت حنينا في القدس الشرقية ما أدى إلى مقتله، بحسب الصحيفة.
ولفتت الصحيفة أيضاً إلى أن ضابطا آخر تعرض لإصابات طفيفة بنيران زميله أثناء إطلاق زملائه النار على المهاجم.



بلينكن يزور بروكسل لبحث الدعم لأوكرانيا بعد فوز ترمب

الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مستقبلا بلينكن في كييف مايو الماضي (رويترز)
الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مستقبلا بلينكن في كييف مايو الماضي (رويترز)
TT

بلينكن يزور بروكسل لبحث الدعم لأوكرانيا بعد فوز ترمب

الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مستقبلا بلينكن في كييف مايو الماضي (رويترز)
الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مستقبلا بلينكن في كييف مايو الماضي (رويترز)

يزور وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن بروكسل، غدا (الأربعاء)، لإجراء محادثات طارئة مع الأوروبيين لتسريع المساعدات الموجهة لأوكرانيا على خلفية انتخاب دونالد ترمب رئيسا، على ما جاء في بيان صادر عن وزارة الخارجية.

وأوضح الناطق باسم الخارجية ماثيو ميلر أن بلينكن سيلتقي الأربعاء مسؤولي حلف شمال الأطلسي (الناتو) والاتحاد الأوروبي «للبحث في دعم أوكرانيا في دفاعها في وجه العدوان الروسي» في زيارة لم تكن معلنة فيما هدد الرئيس الأميركي المنتخب بوقف المساعدات لكييف. وخلال الحملة الانتخابية الرئاسية قال ترمب إنه سينهي الحرب «في يوم واحد».

وتعاني القوات الأوكرانية من نقص في القوى العاملة وإمدادات الأسلحة.

وتعهدت إدارة بايدن بصرف الأموال المتبقية لأوكرانيا خلال الأسابيع العشرة المقبلة، والتي كان أقرها الكونغرس؛ بما فيها ما يعادل 4.3 مليار دولار من الأسلحة الأميركية المعاد توجيهها، و2.1 مليار دولار عقوداً جديدة من شركات أميركية.