قالوا

«توليت المنصب (رئاسة الحكومة) في فترة اضطراب اقتصادي وعالمي كبيرين... الأسر والشركات كانت قلقة على أوضاعها المالية. ولقد جرى تفويضي لتغيير هذه الحال، ونجحنا في فواتير الطاقة. لكنني في الظروف الراهنة أعترف بعجزي عن تحقيق المطلوب... لذا تكلمت مع جلالة الملك وأبلغته أنني سأستقيل من زعامة حزب المحافظين».
- رئيسة الحكومة البريطانية المستقيلة ليز تراس
«لقد شجعني الدعم الذي لقيته من زملائي، الذين يريدون بداية جديدة، وحزباً موحداً، وروحاً قيادية لخدمة المصالح الوطنية... إنني الآن في حلبة التنافس على زعامة حزب المحافظين ولأكون رئيسة حكومتكم، بهدف توحيد بلدنا وتحقيق تعهداتنا والفوز بالانتخابات العامة المقبلة».
- الوزيرة البريطانية بيني موردنت
«من الواضح تماماً أن ألمانيا تصرّفت على نحو تضامني جداً (مع شريكاتها الأوروبيات)... بلادي تدعم مواطنيها واقتصادها، مثلما تفعل دول أخرى أيضاً... ما تفعله ألمانيا يعادل بالضبط ما تفعله فرنسا وما تفعله إيطاليا وما تفعله إسبانيا وما تفعله العديد من الدول الأخرى... إنه أساس جيد للتعاون في أوروبا».
- المستشار الألماني أولاف شولتز
«صواريخ الكروز الروسية والمسيّرات القتالية الإيرانية سبّبت خراباً ودمرت أكثر من ثلث البنية التحتية في مجال الطاقة عندنا... يجب فرض مزيد من العقوبات على إيران. إن المسؤولين الإيرانيين يكذبون بشأن مشاركتهم في الحرب الروسية على أوكرانيا».
- الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي