السعودية: أول أيام رمضان يسجل أقصى حمل للكهرباء بلغ 54321 ميغاواط

السعودية: أول أيام رمضان يسجل أقصى حمل للكهرباء بلغ 54321 ميغاواط
TT

السعودية: أول أيام رمضان يسجل أقصى حمل للكهرباء بلغ 54321 ميغاواط

السعودية: أول أيام رمضان يسجل أقصى حمل للكهرباء بلغ 54321 ميغاواط

أكدت الشركة السعودية للكهرباء، أن أول أيام شهر رمضان المبارك شهد تسجيل أقصى حمل ذروي للشبكات المترابطة للكهرباء هذا العام بلغ 54321 ميغاواط في تمام الساعة 3 عصرًا من يوم الخميس الماضي، في حين بلغت قدرات التوليد المتاحة في ذلك اليوم 61908 ميغاواط، وباحتياطي قدرات بلغ 7587 ميغاواط يمثل 12.2 في المائة من القدرات المتاحة، مقارنة بأعلى حمل ذروي تم تسجيله العام الماضي الذي بلغ 54117 ميغاواط وسجل في 31 أغسطس (آب) 2014.
وأشارت شركة الكهرباء إلى أن المنطقة الوسطى سجلت أعلى حمل ذروي بين مناطق السعودية، حيث بلغ 18322 ميغاواط، في حين سجلت المنطقة الشرقية 17140 ميغاواط، والغربية 14023 ميغاواط، وأخيراً الجنوبية 4836 ميغاواط، مطمئنة في بيان لها اليوم (الخميس) المشتركين في مختلف المناطق باستقرار قدرات التوليد وقدرة المنظومة الكهربائية على تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء، خاصة خلال تلك الفترة التي تشهد ارتفاعاً في درجات الحرارة.



الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)
TT

الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)

أدانت الإمارات بأشد العبارات ما نشرته حسابات رسمية تابعة للحكومة الإسرائيلية على منصات التواصل الاجتماعي لخرائط للمنطقة، تزعم أنها لـ«إسرائيل التاريخية»، تضم أجزاء من الأرض الفلسطينية المحتلة، ومن الأردن ولبنان وسوريا، مشيرة إلى أن ذلك يعد إمعاناً في تكريس الاحتلال وخرقاً صارخاً وانتهاكاً للقوانين الدولية.

وأكدت وزارة الخارجية - في بيان لها - رفض الإمارات القاطع لجميع الممارسات الاستفزازية التي تستهدف تغيير الوضع القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، ولكل الإجراءات المخالفة لقرارات الشرعية الدولية، التي تهدد بالمزيد من التصعيد الخطير والتوتر، وتعيق جهود تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.

كما شددت الوزارة على ضرورة دعم كل الجهود الإقليمية والدولية لدفع عملية السلام في الشرق الأوسط قدماً، وكذلك وضع حد للممارسات غير الشرعية التي تهدد حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.

وجددت الوزارة مطالبتها الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بالاضطلاع بمسؤولياتهما عن تعزيز الأمن والسلم عبر حل القضايا والصراعات المزمنة في المنطقة.

وأشارت إلى أن بناء السلام في المنطقة هو السبيل لترسيخ دعائم الاستقرار والأمن المستدامين بها وتلبية تطلعات شعوبها في التنمية الشاملة والحياة الكريمة.