زينة لـ «الشرق الأوسط»: حياتي الشخصية ملك لي وحدي

قالت إن مسلسل «الليلة واللي فيها» فرصة لا تتكرر كثيراً

الفنانة المصرية زينة
الفنانة المصرية زينة
TT

زينة لـ «الشرق الأوسط»: حياتي الشخصية ملك لي وحدي

الفنانة المصرية زينة
الفنانة المصرية زينة

قالت الفنانة المصرية زينة إن «حياتها الشخصية أمر يخصها وحدها، لا تحب الحديث عنها أو الخوض فيها». وأضافت في حوار مع «الشرق الأوسط» أن هناك عوامل كثيرة حفزتها لقبول بطولة مسلسل «الليلة واللي فيها»، موضحة أنها «كانت تجربة ممتعة ومكثفة وجديدة، والإنسان عليه خوض الجديد لاكتشاف موهبته، معتبرة المسلسل فرصة لا تتكرر كثيراً»، وأوضحت أن «فكرة عرض المسلسل بشكل متقطع (كل أسبوع حلقة)، كانت أمراً إضافياً مشجعاً لها».
وأكدت زينة أنها انتهت من تصوير فيلم «التاريخ السري لكوثر».


ملصق مسلسل «الليلة واللي فيها»

وبشأن تجربتها مع مسلسل «الليلة واللي فيها». قالت زينة: «هناك عوامل كثيرة حفزتني لقبول بطولة المسلسل، أولها كتابة القصة والسيناريو لمحمد رجاء، والإنتاج لأمير شوقي، فضلاً عن الإخراج لهاني خليفة لأنه مخرج دقيق ويحب التفاصيل، وهذا يضفي مصداقية كبيرة على العمل، وكلها عوامل تُنَبِّئ بأن المسلسل سيكون جيداً، والمسلسل فرصة لا تتكرر كثيراً»، لافتة إلى أن «الفنان الحقيقي يختار العمل الذي يضيف له قيمة ورصيداً جيداً، فضلاً عن أن فكرة عرض المسلسل بشكل متقطع كل أسبوع حلقة، خصوصاً أنه مكون من 6 حلقات فقط، كانت أمراً إضافياً مشجعاً لي، لأن جرعة الدراما ستكون بعيدة عن المط والتطويل».
ولا تمانع زينة في تجربة التمثيل في مسلسل مكون من حلقات قليلة، مؤكدة أنها «كانت تجربة ممتعة ومكثفة وجديدة، والإنسان عليه خوض الجديد دوماً لاكتشاف موهبته، وقد سبق وتم تقديم عدة أعمال مصرية وعربية بطريقة الحلقات القليلة بمعدل كل أسبوع حلقة أو اثنين، ونجحت للغاية مع الناس، بل على العكس نجحت في جذب انتباه المشاهد الذي صار ينتظر عرض الحلقات، و(منصة شاهد) قائمة أصلاً على عرض المسلسلات بهذا الأسلوب».
وحول عرض أول حلقتين في أسبوع ثم حلقة واحدة. أوضحت زينة «كان حديثنا في البداية على عرض حلقتين كل أسبوع، بحيث ينتهي عرض المسلسل خلال 3 أسابيع، لكن إدارة (منصة شاهد) وجدت إقبالاً كبيراً على عرض المسلسل، فقررت تخفيض العرض إلى حلقة واحدة في الأسبوع، لأن منصة العرض لها الحق في عرضه بالطريقة التي تجدها مناسبة ولائقة، وفي النهاية أنا ممثلة أؤدي عملي فقط من دون التدخل في طريقة العرض، وبالفعل اختيارهم لهذا الأسلوب في العرض ساهم في نجاح المسلسل للغاية». بحسب تعبيرها.
مسلسل «الليلة واللي فيها»، يعد أول بطولة لزينة عبر المنصات الرقمية، وعن ذلك تقول: «جودة العمل وكتابته الجيدة حمستني لتقديمه، وأنا لا يشغلني سوى ذلك فقط، ولا تهمني الموضة أو خلافه، وفي النهاية هو تجربة جديدة علي، ولو وجدت عملاً بالجودة نفسها على كل الأصعدة فبكل تأكيد سأكرر التجربة»، موضحة أن «دورها في المسلسل كان مجهداً للغاية ومرهقاً نفسياً، فهي شخصية لها خصائص نفسية كثيرة وتقع في مشكلة عليها التخلص منها، وكان علي التدقيق في التفاصيل والغوص في أعماق الشخصيات المماثلة حتى أنجح في أدائها».


الفنانة المصرية زينة

وبشأن استغراقها وقتاً طويلاً بين كل عمل وآخر. أوضحت زينة: «لا إطلاقاً، فأنا أحب أنا أتواجد كل عام في رمضان، ولكن رمضان الماضي لم أستطع التواجد لانشغالي في التحضير لمسلسل (الليلة واللي فيها) وكان علي التركيز فيه، وبصراحة أنا لست من الفنانين الذين لديهم القدرة على الجمع بين أكثر من عمل في التوقيت نفسه، وأحب التركيز في عمل واحد فقط أعطيه كل طاقتي ومجهودي، وعلينا أن ننظر لشق آخر، وهو أن المسلسلات في حد ذاتها أعمال مرهقة وتستغرق أوقاتاً طويلة في التحضير ثم التصوير وليست كالأفلام السينمائية، والعام الماضي كان لدي مسلسل (كله بالحب)».
وأكدت زينة انتهاءها من تصوير فيلم «التاريخ السري لكوثر»، وهذا سبب آخر لعدم اشتراكي في أي من دراما رمضان الماضي، فقد استغرق هذا العمل وقتاً طويلاً للغاية بسبب توقف التصوير أكثر من مرة، لكن في الحقيقة أنا فخورة بالعمل فيه، وهو يستحق الانتظار والمشاهدة، لأن المخرج محمد أمين أعتبره من الموهوبين، وقد سبق وعملت معه من قبل في فيلم «بنتين من مصر» وكان عملاً ناجحاً للغاية. بحسب وصفها.
وقالت زينة إنها «لا تثير الجدل مطلقاً على (السوشيال ميديا)، ولا تحاول الحديث بأي شكل عن حياتها الخاصة، وعندما تتحدث يكون الحديث عن عملها وفنها، الذي تعتبره خير سفير عنها كفنانة»، مضيفة أن «مسار حياتها الشخصية أمر يخصها وملك لها وحدها، ولا تحب الحديث عنه أو الخوض فيه».


مقالات ذات صلة

ساندي لـ «الشرق الأوسط»: أتطلع لتكرار تجربة الغناء الخليجي

الوتر السادس ساندي لـ «الشرق الأوسط»: أتطلع لتكرار تجربة الغناء الخليجي

ساندي لـ «الشرق الأوسط»: أتطلع لتكرار تجربة الغناء الخليجي

تعود الفنانة المصرية ساندي لعالم التمثيل بعد غياب دام 9 سنوات من خلال فيلم «تاج»، وقالت ساندي إنها تحمست للعودة مجدداً للتمثيل من خلال تقديم فيلم عن «أول سوبر هيرو عربي» والذي يقوم ببطولته الفنان المصري تامر حسني. وأوضحت ساندي في تصريحات لـ«الشرق الأوسط» أنها لم «تكن تتوقع أن تُعرض عليها هذه الشخصية»، مشيرة إلى أنها «ستغنّي إلى جانب التمثيل بالفيلم، وكشفت الفنانة المصرية عن تطلعها لطرح أغنية خليجية في الفترة المقبلة، إلى جانب اهتمامها بمشروعها التجاري المعنيّ بالديكور والتصميمات». وقالت ساندي «تامر حسني فنان شامل ويتمتع بشعبية كبيرة، وله أسلوب خاص ومميز في العمل وأعماله تحظى بمشاهدات لافتة، وط

داليا ماهر (القاهرة)
الوتر السادس أحمد فهمي: «سره الباتع» أكبر تحدٍ في مسيرتي الفنية

أحمد فهمي: «سره الباتع» أكبر تحدٍ في مسيرتي الفنية

يرى الفنان المصري أحمد فهمي أن مسلسل «سره الباتع» يعد أكبر تحدٍ فني يخوضه في مسيرته الفنية، بسبب الأجواء التي يدور حولها المسلسل الذي يعرض خلال شهر رمضان. وكشف فهمي خلال حواره مع «الشرق الأوسط» تفاصيل دوره في المسلسل الرمضاني «سره الباتع»، وكواليس مسلسله الجديد «السفاح» الذي سيعرض عقب شهر رمضان، وفيلمه الجديد «مستر إكس» الذي سيطرح في دور العرض عقب عيد الأضحى المبارك. يقول فهمي إنه لم يخطط للمشاركة في مسلسل «سره الباتع»، بعد اتفاقه شفوياً على تقديم مسلسل كوميدي في السباق الدرامي الرمضاني، «وقبل إتمام الاتفاق، تلقيت اتصالاً من المخرج خالد يوسف يطلب الجلوس معي، وحينما جلست معه سرد لي قصة رواية ال

محمود الرفاعي (القاهرة)
الوتر السادس ساشا دحدوح لـ «الشرق الأوسط»: حسي الإعلامي علّمني الحذر

ساشا دحدوح لـ «الشرق الأوسط»: حسي الإعلامي علّمني الحذر

تسير الممثلة اللبنانية ساشا دحدوح بخطوات ثابتة في مشوارها التمثيلي. فتأتي خياراتها دقيقة وبعيدة عن التكرار. أخيراً تابعها المشاهد العربي في «دهب بنت الأوتيل». فلفتت متابعها بأدائها المحترف كامرأة تمت خيانتها. فتحاول استعادة شريك حياتها بشتى الطرق. وفي موسم رمضان تشارك في عملين رمضانيين وهما «للموت 3» و«النار بالنار». وتؤدي أيضاً فيهما شخصيتين مختلفتين عن دورها في مسلسل «دهب بنت الأوتيل». وتشير دحدوح إلى أن هذه الدِقة في خياراتها ترتبط ارتباطاً مباشراً بشخصيتها. فهي تتأنى في أي شيء تقوم به وتدرسه حتى الاقتناع به. «ما يهمني أولاً أن أرضي نفسي فلا أقدم على خطوة ناقصة».

الوتر السادس خلال حضورها المؤتمر الصحافي الخاص بعرض فيلم «الهامور» بمصر (الشرق الأوسط)

فاطمة البنوي لـ «الشرق الأوسط»: أميل إلى الكوميديا السوداء

اعتبرت الفنانة السعودية فاطمة البنوي شخصية «جيجي» التي قدمتها في فيلم «الهامور» مزيجاً من شخصيات واقعية عديدة في المجتمع، وقالت في حوارها مع «الشرق الأوسط» إن السينما السعودية تشهد تطوراً كبيراً وإن صانع الفيلم السعودي كان متعطشا لتلك اللحظة وجاهزا لها ليقدم إبداعاته، وأشارت البنوي إلى أن هناك تقصيراً في تسويق الأفلام السعودية داخل المملكة، منوهة بأنها ستبدأ تصوير فيلم «أحلام العصر» خلال أيام. وحضرت فاطمة البنوي عرض فيلم «الهامور» بالقاهرة، الذي تجسد من خلاله شخصية «جيجي» الزوجة الثانية للبطل، والتي تستهدف الحصول على أمواله، وتتخلى عنه في النهاية، وتتنقل البنوي حاليا بين مصر والسعودية لمتابعة

انتصار دردير (القاهرة)
الوتر السادس المطرب المصري رامي صبري (فيسبوك)

رامي صبري: أرقام «يوتيوب» ليست المؤشر الوحيد للنجاح

قال الفنان المصري رامي صبري إن ألبومه الجديد «معايا هتبدع» كان بمنزلة تحد فني كبير له، لاستكمال مشواره الغنائي بنجاح.

محمود الرفاعي (القاهرة)

محمد ثروت: الجمهور مشتاق لزمن الغناء الأصيل

مع مطربي حفل روائع عبد الوهاب في صورة تذكارية (هيئة الترفيه)
مع مطربي حفل روائع عبد الوهاب في صورة تذكارية (هيئة الترفيه)
TT

محمد ثروت: الجمهور مشتاق لزمن الغناء الأصيل

مع مطربي حفل روائع عبد الوهاب في صورة تذكارية (هيئة الترفيه)
مع مطربي حفل روائع عبد الوهاب في صورة تذكارية (هيئة الترفيه)

صدى كبير حققه حفل «روائع محمد عبد الوهاب» في «موسم الرياض»، سواء بين الجمهور أو مطربي الحفل، ولعل أكثرهم سعادة كان المطرب المصري محمد ثروت ليس لحبه وتقديره لفن عبد الوهاب، بل لأنه أيضاً تلميذ مخلص للموسيقار الراحل الذي لحن له 12 أغنية وقد اقترب ثروت كثيراً منه، لذا فقد عدّ هذا الحفل تحية لروح عبد الوهاب الذي أخلص لفنه وترك إرثاً فنياً غنياً بألحانه وأغنياته التي سكنت وجدان الجمهور العربي.

يستعد ثروت لتصوير أغنية جديدة من ألحان محمد رحيم وإخراج نجله أحمد ثروت ({الشرق الأوسط})

وقدم محمد ثروت خلال الحفل الذي أقيم بمسرح أبو بكر سالم أغنيتين؛ الأولى كانت «ميدلي» لبعض أغنياته على غرار «امتى الزمان يسمح يا جميل» و«خايف أقول اللي في قلبي» وقد أشعل الحفل بها، والثانية أغنية «أهواك» للعندليب عبد الحليم حافظ وألحان عبد الوهاب.

وكشف ثروت في حواره مع «الشرق الأوسط» عن أن هذا الكوكتيل الغنائي قدمه خلال حياة الموسيقار الراحل الذي أعجب به، وكان يطلب منه أن يغنيه في كل مناسبة.

يقول ثروت: «هذا الكوكتيل قدمته في حياة الموسيقار محمد عبد الوهاب وقد أعجبته الفكرة، فقد بدأت بموال (أشكي لمين الهوى والكل عزالي)، ودخلت بعده ومن المقام الموسيقي نفسه على الكوبليه الأول من أغنية (لما أنت ناوي تغيب على طول)، ومنها على أغنية (امتى الزمان يسمح يا جميل)، ثم (خايف أقول اللي في قلبي)، وقد تعمدت أن أغير الشكل الإيقاعي للألحان ليحقق حالة من البهجة للمستمع بتواصل الميدلي مع الموال وأسعدني تجاوب الجمهور مع هذا الاختيار».

وحول اختياره أغنية «أهواك» ليقدمها في الحفل، يقول ثروت: «لكي أكون محقاً فإن المستشار تركي آل الشيخ هو من اختار هذه الأغنية لكي أغنيها، وكنت أتطلع لتقديمها بشكل يسعد الناس وساعدني في ذلك المايسترو وليد فايد، وجرى إخراجها بالشكل الموسيقي الذي شاهدناه وتفاعل الجمهور معها وطلبوا إعادتها».

وبدا واضحاً التفاهم الكبير بين المايسترو وليد فايد الذي قاد الأوركسترا والفنان محمد ثروت الذي يقول عن ذلك: «التفاهم بيني وبين وليد فايد بدأ منذ عشرات السنين، وكان معي في حفلاتي وأسفاري، وهو فنان متميز وابن فنان، يهتم بالعمل، وهو ما ظهر في هذا الحفل وفي كل حفلاته».

تبدو سعادته بهذا الحفل أكبر من أي حفل آخر، حسبما يؤكد: «حفل تكريم الموسيقار الكبير محمد عبد الوهاب أعاد الناس لمرحلة رائعة من الألحان والأغنيات الفنية المتميزة والعطاء، لذا أتوجه بالشكر للمستشار تركي آل الشيخ، رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه في السعودية، على الاهتمام الكبير الذي حظي به الحفل، وقد جاءت الأصداء عالية وشعرت أن الجمهور مشتاق لزمن الغناء الأصيل».

ووفق ثروت، فإن عبد الوهاب يستحق التكريم على إبداعاته الممتدة، فرغم أنه بقي على القمة لنحو مائة عام فإنه لم يُكرّم بالشكل الذي يتلاءم مع عطائه.

ويتحمس ثروت لأهمية تقديم سيرة عبد الوهاب درامياً، مؤكداً أن حياته تعد فترة ثرية بأحداثها السياسية والفنية والشخصية، وأن تقدم من خلال كاتب يعبر عن كل مرحلة من حياة الموسيقار الراحل ويستعرض من خلاله مشوار الألحان من عشرينات القرن الماضي وحتى التسعينات.

يستعيد محمد ثروت ذكرى لقائه بـ«موسيقار الأجيال» محمد عبد الوهاب، قائلاً: «التقيت بالأستاذ واستمع لغنائي وطلب مني أن أكون على اتصال به، وتعددت لقاءاتنا، كان كل لقاء معه به إضافة ولمسة ورؤية وعلم وأشياء أستفيد بها حتى اليوم، إلى أن لحن أوبريت (الأرض الطيبة) واختارني لأشارك بالغناء فيه مع محمد الحلو وتوفيق فريد وإيمان الطوخي وسوزان عطية وزينب يونس، ثم اختارني لأغني (مصريتنا حماها الله) التي حققت نجاحاً كبيراً وما زال لها تأثيرها في تنمية الروح الوطنية عند المصريين».

ويشعر محمد ثروت بالامتنان الكبير لاحتضان عبد الوهاب له في مرحلة مبكرة من حياته مثلما يقول: «أَدين للموسيقار الراحل بالكثير، فقد شرفت أنه قدم لي عدة ألحان ومنها (مصريتنا) (عينيه السهرانين)، (عاشت بلادنا)، (يا حياتي)، (يا قمر يا غالي)، وصارت تجمعنا علاقة قوية حتى فاجأني بحضور حفل زواجي وهو الذي لم يحضر مثل هذه المناسبات طوال عمره».

يتوقف ثروت عند بعض لمحات عبد الوهاب الفنية مؤكداً أن له لمسته الموسيقية الخاصة فقد قدم أغنية «مصريتنا» دون مقدمة موسيقية تقريباً، بعدما قفز فيها على الألحان بحداثة أكبر مستخدماً الجمل الموسيقية القصيرة مع اللحن الوطني العاطفي، مشيراً إلى أن هناك لحنين لم يخرجا للنور حيث أوصى الموسيقار الراحل أسرته بأنهما لمحمد ثروت.

يتذكر محمد ثروت نصائح الأستاذ عبد الوهاب، ليقدمها بدوره للأجيال الجديدة من المطربين، مؤكداً أن أولاها «احترام فنك الذي تقدمه، واحترام عقل الجمهور، وأن الفنان لا بد أن يكون متطوراً ليس لرغبته في لفت النظر، بل التطور الذي يحمل قيمة»، مشيراً إلى أن الأجيال الجديدة من المطربين يجب أن تعلم أن الفن يحتاج إلى جدية ومثابرة وإدراك لقيمة الرسالة الفنية التي تصل إلى المجتمع فتستطيع أن تغير فيه للأفضل.

ويستعد ثروت لتصوير أغنية جديدة من ألحان محمد رحيم، إخراج نجله أحمد ثروت الذي أخرج له من قبل أغنية «يا مستعجل فراقي». كل لقاء مع «موسيقار الأجيال» كانت به إضافة ولمسة ورؤية وعلم وأشياء أستفيد بها حتى اليوم