افتراضي لا افتراضي

افتراضي  لا افتراضي
TT

افتراضي لا افتراضي

افتراضي  لا افتراضي

> تواجه المهرجانات الكبيرة طلبات كثيرة من نقاد سينمائيين تقترح أن تواصل تلك المهرجانات عرض أفلامها على النقاد عبر الإنترنت.

> مسؤول في مهرجان تورنتو، الذي انطلق في الثامن من هذا الشهر، حادثني على «الواتس» رداً على سؤال حول وضع المهرجان الكندي هذا العام. قال: «تسلمنا طلبات كثيرة من نقاد وصحافيين يريدون مشاهدة الأفلام على النت. كانت الطلبات هذه المرّة أعلى بكثير مما توقعنا. بعد أن درسنا الموضوع من جوانب مختلفة؛ قررنا أننا لا نستطيع تلبية هذه الطلبات؛ لأننا نحتاج إلى أن يكون النقاد والصحافة عموماً في المهرجان وليس خارجه».

> كلام معقول والمهرجان دعا بالفعل نحو 100 ناقد هذا العام من خارج كندا، وهناك نصف هذا العدد من النقاد الكنديين. وجودهم يمنح المهرجان الثقة التي يحتاجها بعد عامين من الوباء وتبعاته تحوّلت فيها العروض إلى شاشات المنازل ولو بنسبة محدودة.

> لكن وجهة نظر النقاد اليوم مهمّة. النقاد لا يجدون دوماً الصحف أو المواقع التي تنتدبهم لتغطية هذه المهرجانات. ومن لا يتمتع بهذه الميزة المهمّة سيجد نفسه مطالباً بدفع مبالغ كبيرة ما بين التذكرة والإقامة (هناك 20 في المائة من النقاد تتم دعوتهم بإقامة مجانية)، بالإضافة إلى المصاريف اليومية.

> لذلك عملي جداً إلا إذا كان في مقدور المهرجان توسيع رقعة المدعوّين. من ناحيته تعيش المهرجانات على الإعلام الواسع الانتشار لأن المسألة هي ماديّة كون هناك رعاة، والرعاة قد ينسحبون إذا وجدوا أن تورونتو أو أي سواه لا يأخذ الحجم الكافي من الدعاية.

> ليس هناك أجمل من الشاشة الكبيرة وأن تكون وسط المئات أو الآلاف تتابع ما يقع... لكن للعرض المنزلي قيمة واحدة مهمّة: إذا فاتك شيء مهم تستطيع أن تعيد المشاهدة.
م. ر


مقالات ذات صلة

محمد سعد يعود إلى الأضواء بـ«الدشاش»

يوميات الشرق محمد سعد في لقطة من الإعلان الدعائي لفيلم «الدشاش» (الشركة المنتجة)

محمد سعد يعود إلى الأضواء بـ«الدشاش»

يجسّد محمد سعد في «الدشاش» شخصية طبيب خلال الأحداث التي تدور في إطار اجتماعي كوميدي تشويقي، ويشاركه البطولة عدد من النجوم.

داليا ماهر (القاهرة )
يوميات الشرق معالجة «سيد الخواتم» على طريقة الأنيمي اليابانية

«سيد الخواتم» يدخل عالم الرسوم المتحركة اليابانية

إذا كنت تودُّ معرفة من هو ملك وادي «هيلمز ديب»، فأنت في المكان المناسب.

سارة بار (نيويورك)
يوميات الشرق ياسمين رئيس في مشهد من «الفستان الأبيض» (الشركة المنتجة)

مصر: أفلام «الأوف سيزون» تغادر دور العرض لـ«ضعف الإيرادات»

شهدت عدة أفلام مصرية، تصنف ضمن العرض خلال «الأوف سيزون»، تراجع إيراداتها مما أدى إلى رفعها من دور العرض السينمائي في مصر.

«الشرق الأوسط» (القاهرة )
يوميات الشرق بشير الديك مع أحمد زكي وحسين فهمي (حسابه على فيسبوك)

تفاقم الحالة الصحية للسيناريست المصري بشير الديك

أثارت دينا ابنة السينارسيت المصري المعروف بشير الديك حالة واسعة من القلق والجدل في الساعات الأخيرة بشأن صحة والدها.

رشا أحمد (القاهرة )
سينما «إلى أرض مجهولة» (إنسايد آوت فيلمز)

اختيار الناقد لأفضل أفلام العام

أعلنت أكاديمية العلوم والفنون السينمائية قبل يومين قائمتها القصيرة لترشيحات «أوسكار» أفضل فيلم روائي ناقلةً البهجة والأمل لبعض المخرجين والخيبة لبعضهم الآخر.

محمد رُضا‬ (بالم سبرينغز - كاليفورنيا)

البحرية الأميركية تهدي توم كروز أعلى وسام مدني

توم كروز مع الجائزة (أ.ب)
توم كروز مع الجائزة (أ.ب)
TT

البحرية الأميركية تهدي توم كروز أعلى وسام مدني

توم كروز مع الجائزة (أ.ب)
توم كروز مع الجائزة (أ.ب)

حصل الممثل توم كروز على أعلى وسام مدني من البحرية الأميركية، اليوم الثلاثاء، عن «مساهماته الفنية المتميزة في البحرية ومشاة البحرية» في فيلم «Top Gun» وأفلام أخرى.

ووفقاً لـ«رويترز»، حصل كروز، في أثناء عمله بالمملكة المتحدة، على جائزة الخدمة العامة المتميزة من وزير البحرية الأميركي كارلوس ديل تورو في حفل أقيم في استوديوهات لونغ كروس بالقرب من لندن.

وقال الممثل البالغ من العمر 62 عاماً إنه فخور بتلقي «التقدير الاستثنائي» الذي جاء مع ميدالية وشهادة.

وقال كروز: «أنا معجب بكل العسكريين... أعرف أن القيادة تعني الخدمة، وأرى ذلك في العسكريين».

ومن جهتها، قالت البحرية إن كروز «زاد من الوعي العام والتقدير لأفرادنا المدربين تدريباً عالياً والتضحيات التي يقدمونها في أثناء ارتداء الزي العسكري».

لقد حقق فيلم «Top Gun» الذي صدر عام 1986 نجاحاً كبيراً، وهو يدور حول أبطال الطيران في أثناء الحرب الباردة وجعل من كروز نجماً، كما أدى إلى زيادة كبيرة في أعداد الملتحقين بالجيش.

تجدد الاهتمام بالفيلم عام 2022 «Top Gun: Maverick»، حيث قام كروز بإلهام جيل جديد من الطيارين النخبة.

وقالت البحرية إن الفيلم التكميلي «أعاد الحنين إلى الجماهير الأكبر سناً فيما استهدف بشكل كبير اهتمام الجمهور الأصغر سناً بالمهارات والفرص التي يمكن أن توفرها البحرية».