أسرة تكتشف أن تذكارًا أحضرته من كرواتيا قنبلة يدوية

عندما أزالت الغبار عن الهدية

أسرة تكتشف أن تذكارًا أحضرته من كرواتيا قنبلة يدوية
TT

أسرة تكتشف أن تذكارًا أحضرته من كرواتيا قنبلة يدوية

أسرة تكتشف أن تذكارًا أحضرته من كرواتيا قنبلة يدوية

اكتشفت أسرة ألمانية بمدينة شتراوبينغ أن الصخرة التي أحضرتها من كرواتيا العام الماضي، كتذكار للرحلة التي قامت بها هناك، عبارة عن قنبلة يدوية، حسبما ذكرت الشرطة المحلية الألمانية.
واكتشف أفراد الأسرة ذلك عندما أزالوا الغبار عن الهدية التذكارية التي أحضروها أثناء قضائهم عطلة على شاطئ كرواتيا، وبدا لهم أنها قنبلة، حسب وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ). واستدعت الأسرة الشرطة على الفور، وقامت الشرطة بإبلاغ مختصين. وقد تم تفجير القنبلة في النهاية بعيدا عن مكان منزل الأسرة بنحو كيلومتر. وتم إخلاء المنزل وخمسة مبان مجاورة له خلال عملية تفجير القنبلة.



العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
TT

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)

عُثر على رفات أسترالي داخل تمساحين، إثر فقدانه خلال ممارسته الصيد في مياه منطقة تنتشر، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الشرطة إنّ الرجل البالغ 65 عاماً، والذي عرّفت عنه وسائل الإعلام الأسترالية باسم كيفن دارمودي، كان قد ذهب في رحلة صيد في شمال ولاية كوينزلاند (شمال شرق) مع سكّان محليين.
وبحسب القوى الأمنية، صدّت المجموعة تمساحاً للتمكّن من مباشرة الصيد. وسمع شهود في وقت لاحق الرجل "يصرخ ويستغيث بصوت عالٍ جداً، ثم تبع ذلك صوت دفق كبير للمياه"، وفق المفتش في شرطة كيرنز الأسترالية مارك هندرسون.
وقتل حراس مسلّحون بالبنادق في وقت لاحق تمساحين بطول أمتار عدة في حديقة ليكفيلد الوطنية، حيث كانت المجموعة موجودة للصيد.
ووصف مفتش الشرطة ما حصل بأنه "مأساة"، قائلاً إنّ تحاليل أجريت على التمساحين "أتاحت للأسف التعرّف على رفات الرجل المفقود".
وقال هندرسون إنّ ضحية الحادثة كان "رجلاً لطيفاً للغاية" وكان مدير حانة من قرية ريفية في شمال الولاية.
وحذّر المسؤول عن المسائل المرتبطة بالثروة الحيوانية والنباتية في المنطقة مايكل جويس من أنّ كوينزلاند هي "أرض التماسيح". وقال "إذا كنتم في المياه وخصوصاً في ليكفيلد، التي صُنّفت تحديداً (كموقع) لحماية التماسيح، يجب أن تتوقّعوا رؤية تماسيح في تلك المياه".