بقيمة 16 مليار دولار... تفاصيل الأسلحة التي قدمتها الولايات المتحدة لأوكرانيا

مدفع «هاوتزر» (أرشيفية - رويترز)
مدفع «هاوتزر» (أرشيفية - رويترز)
TT

بقيمة 16 مليار دولار... تفاصيل الأسلحة التي قدمتها الولايات المتحدة لأوكرانيا

مدفع «هاوتزر» (أرشيفية - رويترز)
مدفع «هاوتزر» (أرشيفية - رويترز)

نصح الجيش الأميركي جنوده باستخدام طوابع الطعام لشراء الأغذية لعائلاتهم خلال الفترة الحالية التي تشهد ارتفاعاً في التضخم. ووفقاً لوزارة الدفاع الأميركية، كان هناك 15.8 مليار دولار من المساعدات الأمنية لأوكرانيا منذ بداية إدارة الرئيس جو بايدن، بما في ذلك أكثر من 15.1 مليار دولار منذ بداية الغزو الروسي في 24 فبراير (شباط).
وحسب موقع «Zero Hedge»، في ما يلي قائمة بجميع المعدات التي تمولها واشنطن:
أكثر من 1400 نظام «ستينغر» المضاد للطائرات.

أكثر من 8500 من أنظمة «جافلين» المضادة للدروع.

أكثر من 32000 نظام آخر مضاد للدروع.
أكثر من 700 نظام جوي تكتيكي من دون طيار (Switchblade).
126 مدفع «هاوتزر» عيار 155 ملم وما يصل إلى 806000 طلقة مدفعية عيار 155 ملم.

2000 طلقة مدفعية عيار 155 ملم دقيقة التوجيه.
20 مدفع «هاوتزر» عيار 105 ملم و180.000 طلقة مدفعية 105 ملم.
126 مركبة تكتيكية لسحب مدافع «هاوتزر» عيار 155 مم.
22 مركبة تكتيكية لاستعادة المعدات.
16 صاروخاً مدفعياً عالي الحركة وذخيرة.

20 lvtu «هاون» عيار 120 ملم و 85000 طلقة «هاون» عيار 120 ملم.
1500 صاروخ «TOW».
أربع مركبات مركز قيادة.
ثمانية أنظمة صواريخ أرض - جو متقدمة وذخائر.

صواريخ مضادة للإشعاع عالية السرعة (HARMs).
20 طائرة هليكوبتر من طراز «Mi-17».
مئات المركبات المدرعة ذات الحركة العالية متعددة الأغراض (HMMWVs).
أربع شاحنات وثماني مقطورات لنقل المعدات الثقيلة.
200 ناقلة أفراد مصفحة من طراز «M113».
40 مركبة مقاومة للألغام (MaxxPro) مع بكرات الألغام.

معدات وأنظمة إزالة الألغام.
أكثر من 10000 قاذفة قنابل وأسلحة صغيرة.
أكثر من 60 مليون طلقة من ذخيرة الأسلحة الصغيرة.
أكثر من 75000 مجموعة من الدروع والخوذات.
ما يقرب من 700 نظام جوي تكتيكي من دون طيار (Phoenix Ghost).

أنظمة الصواريخ الموجهة بالليزر.
مسيرات «بوما».
15 مسح أنظمة جوية من دون طيار من طراز «Eagle».

سفن دفاع ساحلية مسيرة.
أكثر من 50 راداراً مضاداً للمدفعية.
أربعة رادارات مضادة لقذائف الـ«هاون».
أنظمة جوية مضادة للطائرات من دون طيار.
عشرة رادارات للمراقبة الجوية.
نظامان دفاع ساحلي «هاربون».
18 زورقاً من زوارق الدوريات الساحلية والنهرية.
ذخائر «كليمور» (M18A1) المضادة للأفراد.
متفجرات C-4 وذخائر التدمير ومعدات الهدم لإزالة العوائق.
أنظمة الاتصالات الآمنة التكتيكية.
الآلاف من أجهزة الرؤية الليلية وأنظمة التصوير الحراري والبصريات وأجهزة تحديد المدى بالليزر.
خدمات صور الأقمار الصناعية التجارية.
معدات الحماية للتخلص من الذخائر المتفجرة.
معدات الحماية الكيميائية والبيولوجية والإشعاعية والنووية.
100 عربة علاج طبي مصفحة.
إمدادات طبية تشمل مجموعة من الإسعافات الأولية والضمادات والشاشات وغيرها من المعدات.
معدات التشويش الإلكترونية.
تمويل التدريب والصيانة والاستدامة.



التحقيق مع مدعي «الجنائية الدولية» بعد مزاعم عن «سوء سلوك جنسي»

المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية كريم خان (رويترز)
المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية كريم خان (رويترز)
TT

التحقيق مع مدعي «الجنائية الدولية» بعد مزاعم عن «سوء سلوك جنسي»

المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية كريم خان (رويترز)
المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية كريم خان (رويترز)

تم اختيار مراقب من الأمم المتحدة لقيادة تحقيق خارجي في مزاعم سوء سلوك جنسي ضد المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية كريم خان، وفقا لما علمته وكالة أسوشيتد برس أمس الثلاثاء.

ومن المرجح أن يثير هذا القرار مخاوف تتعلق بتضارب المصالح نظرا لعمل زوجة المدعي العام السابق في الهيئة الرقابية.

وقدم خان تحديثات حول التحقيقات الحساسة سياسيا التي تجريها المحكمة في جرائم حرب وفظائع في أوكرانيا وغزة وفنزويلا، وغيرها من مناطق النزاع خلال اجتماع المؤسسة السنوي هذا الأسبوع في لاهاي بهولندا. لكن الاتهامات ضد خان خيمت على اجتماع الدول الأعضاء الـ124 في المحكمة الجنائية الدولية.

فقد كشف تحقيق لوكالة أسوشيتد برس في أكتوبر (تشرين الأول) أنه بينما كان خان يعد أمر اعتقال بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتياهو، كان يواجه في الوقت ذاته اتهامات داخلية بمحاولة الضغط على إحدى مساعداته لإقامة علاقة جنسية معها، واتهامات بأنه تحرش بها ضد إرادتها على مدار عدة أشهر.

وفي اجتماع هذا الأسبوع، قالت بايفي كاوكرانتا، الدبلوماسية الفنلندية التي تترأس حاليا الهيئة الرقابية للمحكمة الجنائية الدولية، للمندوبين إنها استقرت على اختيار مكتب الأمم المتحدة لخدمات الرقابة الداخلية، حسبما أفاد دبلوماسيان لوكالة أسوشيتد برس طلبا عدم الكشف عن هويتهما لمناقشة المحادثات المغلقة.

وأعربت منظمتان حقوقيتان مرموقتان الشهر الماضي عن قلقهما بشأن احتمال اختيار الأمم المتحدة لهذا التحقيق بسبب عمل زوجة خان، وهي محامية بارزة في حقوق الإنسان، في الوكالة في كينيا بين عامي 2019 و2020 للتحقيق في

حالات التحرش الجنسي. وقال الاتحاد الدولي لحقوق الإنسان ومبادرات النساء من أجل العدالة القائمة على النوع، في بيان مشترك إنه يجب أن يتم تعليق عمل خان أثناء إجراء التحقيق، ودعتا إلى «التدقيق الشامل في الجهة أو الهيئة المختارة للتحقيق لضمان عدم تضارب المصالح وامتلاكها الخبرة المثبتة».

وأضافت المنظمتان أن «العلاقة الوثيقة» بين خان والوكالة التابعة للأمم المتحدة تتطلب مزيدا من التدقيق. وقالت المنظمتان: «نوصي بشدة بضمان معالجة هذه المخاوف بشكل علني وشفاف قبل تكليف مكتب الرقابة الداخلية التابع للأمم المتحدة بالتحقيق».