أمير منطقة المدينة المنورة يشارك رجال الأمن إفطارهم

في ساحة المسجد النبوي

أمير المدينة المنورة خلال تناوله الإفطار مع عناصر من القطاعات الأمنية في ساحة المسجد النبوي الشريف (واس)
أمير المدينة المنورة خلال تناوله الإفطار مع عناصر من القطاعات الأمنية في ساحة المسجد النبوي الشريف (واس)
TT

أمير منطقة المدينة المنورة يشارك رجال الأمن إفطارهم

أمير المدينة المنورة خلال تناوله الإفطار مع عناصر من القطاعات الأمنية في ساحة المسجد النبوي الشريف (واس)
أمير المدينة المنورة خلال تناوله الإفطار مع عناصر من القطاعات الأمنية في ساحة المسجد النبوي الشريف (واس)

شارك الأمير فيصل بن سلمان بن عبد العزيز أمير منطقة المدينة المنورة، أمس، رجال الأمن في القطاعات الأمنية، إفطارهم في ساحة المسجد النبوي الشريف.
وكان في استقباله اللواء عبد الهادي بن درهم الشهراني مدير شرطة منطقة المدينة المنورة، واللواء حامد الطويرقي قائد قوة الطوارئ الخاصة بالمنطقة، واللواء محمد الشنبري مدير المرور، ومساعد مدير شرطة المنطقة للأمن الجنائي، ومدير إدارة دوريات الأمن بالمنطقة، وقائد القوة الخاصة لأمن المسجد النبوي الشريف. وأعرب أمير منطقة المدينة المنورة عن سعادته لمشاركته رجال الأمن إفطارهم في ميدان عملهم، مشيدًا بالجهود المبذولة من قِبل رجال الأمن في أداء المهام الموكلة إليهم.
وأوضح مدير شرطة منطقة المدينة المنورة أن مشاركة الأمير فيصل بن سلمان بن عبد العزيز، رجال الأمن في إفطارهم في ميدان عملهم بساحات المسجد النبوي الشريف يعد تشجيعًا منه لمنسوبي الأمن العام ورفعًا للروح المعنوية لهم.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».