حقائق عن ملك بريطانيا الجديد

تشارلز يقدم ميداليات للكتيبة الأولى من حرس ويلز في 19 فبراير 2019 (إ.ب.أ)
تشارلز يقدم ميداليات للكتيبة الأولى من حرس ويلز في 19 فبراير 2019 (إ.ب.أ)
TT

حقائق عن ملك بريطانيا الجديد

تشارلز يقدم ميداليات للكتيبة الأولى من حرس ويلز في 19 فبراير 2019 (إ.ب.أ)
تشارلز يقدم ميداليات للكتيبة الأولى من حرس ويلز في 19 فبراير 2019 (إ.ب.أ)

> اختير كعاهل جديد اسم تشارلز الثالث رغم أن اسم «تشارلز» يعد شؤماً في التاريخ البريطاني، وكان بإمكانه اختيار اسم جورج أو آرثر.
> تعرض للتنمر في مدرسة غوردنستاون الداخلية في اسكوتلندا، ما جعله انطوائياً ومنعزلاً، وصارح أهله بالمسألة وكتب رسالة قال فيها: «أعيش مع أناس مجانين ومقيتين».
> يفضل المأكولات العضوية، ويملك مزرعة كبيرة (The Duchy Home Farm) منذ ثلاثين عاماً يربي فيها البقر والدجاج، ويزرع الخضار والفاكهة. وأثناء حفل عيد الميلاد، يجلب المحصولات الغذائية من المزرعة إلى طاهي القصر دارين ماكغرايدي لتحضير غداء العيد.
> يطلق عليه لقب الأمير المفرط في العمل (The workaholic prince)، بحيث يذاع عنه بأنه يستيقظ في الصباح الباكر ويبدأ عمله بعد تناول الفطور ولغاية منتصف الليل.
> يرأس مئات الجمعيات الخيرية، يتعدى عددها 400، وهذا ما يفسر عدد الساعات الطويلة التي يقضيها في العمل يومياً.
> قام بكتابة كتاب للأطفال عام 1980 تدور قصته حول رجل اسكتلندي، وكان يقوم بقراءته للأميرين أندرو وإدوارد.
> أول فرد من أفراد الأسرة الملكية يتخرج من الجامعة.
> حصل على لقب فارس الرباط عام 1958.

الملكة إليزابيث الثانية وزوجها فيليب يحملان طفليهما تشارلز وآن (أ.ف.ب)

> حصل على أعلى رتبة في القوات المسلحة البريطانية.
> له كثير من الألقاب التي حصل عليها بوصفه وريثاً للعرش بعد والدته الملكة إليزابيث، ومنها: الدوق كورنوال، والدوق روثساي، وإيرل كاريك، ودوق إدنبرة الذي حصل عليه بعد وفاة جده الملك جورج السادس عام 1952.
> في عام 2007، ذكر ضمن «أبطال البيئة» في مجلة «تايم» في العدد 29.
> يحمل الرتبة الفخرية من البحرية الملكية.
> حصل على رتبة مارشال في الجيش البريطاني، وأيضاً في القوات الجوية الملكية.
> أنشأ جمعيتي «برنسس تراست» و«برنسس تشاريتيز» الخيريتين عام 2007، بالإضافة إلى إنشائه 16 جمعية خيرية أخرى في المملكة المتحدة.
> وقع في غرام كاميلا عندما كان في سن الثالثة والعشرين، وتعرف إليها عن طريق صديق مشترك في الجامعة.
> يحب التمثيل، وقام بتأدية عدد من الأدوار كان آخرها ظهوره إلى جانب زوجته كاميلا في مسلسل «إيست إندرز»، واستطاع من خلال الدور الذي أداه للاحتفال بيوبيل الملكة البلاتيني بأن يظهر الوجه الفكاهي والمرح. كما شارك في عمل من إنتاج «بي بي سي» عن شكسبير الذي يعده كاتبه المفضل.

تشارلز وكاميلا بعد زواجهما بقصر وندسور، في 9 أبريل 2005 (أ.ف.ب)

مقالات ذات صلة

الأمير أندرو يعود إلى الواجهة... شخص مقرّب منه يشتبه في تجسسه لصالح الصين

أوروبا الأمير أندرو (رويترز)

الأمير أندرو يعود إلى الواجهة... شخص مقرّب منه يشتبه في تجسسه لصالح الصين

تصدّر الأمير أندرو الذي استُبعد من المشهد العام عناوين الأخبار في وسائل الإعلام البريطانية أمس (الجمعة)، على خلفية قربه من رجل أعمال متهم بالتجسس لصالح الصين.

«الشرق الأوسط» (لندن)
شؤون إقليمية الملكة البريطانية الراحلة إليزابيث الثانية (رويترز)

الملكة إليزابيث كانت تعتقد أن كل إسرائيلي «إما إرهابي أو ابن إرهابي»

كشف الرئيس الإسرائيلي السابق، رؤوفين ريفلين، عن توتر العلاقات التي جمعت إسرائيل بالملكة إليزابيث الثانية خلال فترة حكمها الطويلة.

«الشرق الأوسط» (لندن)
الولايات المتحدة​ دونالد ترمب يلتقي الأمير وليام في غرفة الصالون الأصفر بمقر إقامة سفراء المملكة المتحدة في باريس (أ.ف.ب)

ترمب: الأمير ويليام أبلغني أن الملك تشارلز «يكافح بشدة» بعد إصابته بالسرطان

صرّح الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب بأن محادثات جرت مؤخراً مع وليام، أمير ويلز، ألقت الضوء مجدداً على صحة الملك تشارلز الثالث.

«الشرق الأوسط» (نيويورك)
يوميات الشرق وصول الملك تشارلز الثالث والملكة كاميلا لاستقبال السلك الدبلوماسي في القصر (أ.ب)

هاري يخيب آمال تشارلز بتصريحاته عن طفليه

تحدث الأمير هاري عن تجربته في تربية طفليه، آرتشي وليلبيت، مع زوجته ميغان ماركل في الولايات المتحدة، ما يبدو أنه خيَّب آمال والده، الملك تشارلز الثالث.

«الشرق الأوسط» (لندن)
يوميات الشرق رغم محاولاتها أن تُصبح أيقونة موضة لا تزال ميغان تستمد بريقها وقوة تأثيرها من ارتباطها بالأمير هاري (أ.ف.ب)

الأمير هاري يسخر من إشاعات الطلاق

سخر الأمير هاري، دوق أوف ساسكس، من الإشاعات المتكررة حول حياته الشخصية وزواجه من ميغان ماركل. جاء ذلك خلال مشاركته في قمة «DealBook» السنوية.

«الشرق الأوسط» (لندن)

اتهام لرجل عرض علم «حزب الله» خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين

عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
TT

اتهام لرجل عرض علم «حزب الله» خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين

عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)

وجهت الشرطة الفيدرالية الأسترالية اتهاماً لرجل يبلغ من العمر 36 عاماً بعرض رمز منظمة مصنفة «إرهابية» علناً، وذلك خلال مظاهرة في منطقة الأعمال المركزية بمدينة ملبورن في سبتمبر (أيلول) الماضي.

الرجل، المقيم في منطقة فيرنتري غولي، سيمثل أمام محكمة ملبورن الابتدائية في 6 مارس (آذار) المقبل؛ حيث يواجه عقوبة قد تصل إلى 12 شهراً من السجن إذا ثبتت إدانته، وفقاً لصحيفة «الغارديان».

جاءت المظاهرة ضمن فعاليات يوم وطني للعمل من أجل قطاع غزة، الذي نظمته شبكة الدعوة الفلسطينية الأسترالية في 29 سبتمبر الماضي، وشهد تنظيم مسيرات مماثلة في مختلف أنحاء البلاد احتجاجاً على التصعيد المتزايد للعنف في الشرق الأوسط.

وأطلقت الشرطة الفيدرالية الأسترالية بولاية فيكتوريا عملية تحقيق تحت اسم «أردفارنا»، عقب احتجاج ملبورن؛ حيث تلقت 9 شكاوى تتعلق بعرض رموز محظورة خلال المظاهرة.

ووفقاً للشرطة، تم التحقيق مع 13 شخصاً آخرين، مع توقع توجيه اتهامات إضافية قريباً. وصرح نيك ريد، قائد مكافحة الإرهاب، بأن أكثر من 1100 ساعة قُضيت في التحقيق، شملت مراجعة أدلة من كاميرات المراقبة وكاميرات الشرطة المحمولة، إضافة إلى مصادرة هواتف محمولة وقطعة ملابس تحتوي على رمز المنظمة المحظورة.

تأتي هذه الإجراءات بعد قرار الحكومة الفيدرالية الأسترالية في ديسمبر (كانون الأول) 2021 بتصنيف «حزب الله» منظمة إرهابية، ومع التشريعات الفيدرالية الجديدة التي دخلت حيز التنفيذ في يناير (كانون الثاني) 2024، التي تحظر عرض رموز النازيين وبعض المنظمات.

وقالت نائبة مفوض الأمن القومي، كريسي باريت، إن الادعاء يحتاج إلى إثبات أن الرمز المعروض مرتبط بمنظمة إرهابية وأنه قد يحرض على العنف أو الترهيب.

المظاهرة، التي استمرت في معظمها سلمية، جاءت بعد إعلان مقتل قائد «حزب الله» حسن نصر الله في غارة جوية إسرائيلية، وهو ما اعتبره العديد تصعيداً كبيراً في الصراع المستمر في الشرق الأوسط.

وفي وقت لاحق، نُظمت مظاهرات أخرى في سيدني وملبورن وبريزبين، وسط تحذيرات للمتظاهرين بعدم عرض رموز محظورة.