أساسيات العودة إلى السكن الجامعي

سمّاعات «جي بي إل»
سمّاعات «جي بي إل»
TT

أساسيات العودة إلى السكن الجامعي

سمّاعات «جي بي إل»
سمّاعات «جي بي إل»

قد تكون الحياة في السكن الجامعي قاسية قليلاً على الطلاب الجدد. فقد يواجه هؤلاء الكثير من التحديات، من العيش في مكان جديد مع شركاء في السكن، إلى غسل الملابس. يحتاج هذا الترتيب الجديد إلى معدّات جديدة وأساسية في السكن الجامعي تكون غالباً مصحوبة بضوابط على الميزانية.
تساعد التجهيزات الصحيحة قاطني السكن الجامعي على التأقلم بنجاح مع مكانهم الجديد، ولهذا السبب جمعنا لكم مجموعة مختلفة من الحاجيات، بعضها قد يكون أساسياً، وبعضها الآخر وسيلة للراحة كالثلاجة الصغيرة أو مكبر صوت ذكي. نستعرض لكم اللائحة فيما يلي:
* سمّاعات «جي.بي.أل. لايف برو 2» العازلة للضجيج - وسيلة مناسبة للميزانية للهرب من ضجيج الخلفية.
يساعد هذا البديل المثير لسمّاعات «إير بود برو» الطلاب على تجنّب الضجيج اليومي الذي يحدث في السكن الجامعي بفضل تقنية عزل الضجيج المتطورة. يمكنكم الحصول على هذه السماعات بسعرٍ مغرٍ أو البحث عن خيارات أخرى من هذه الفئة في دليل موقع «سي نت» لأفضل السماعات العازلة للصوت.

الثلاجة المصغّرة من «أوبر»

* مكبّر الصوت الذكي أمازون إيكو (الجيل الرابع) - مكبر صوت ذكي لسكنٍ جامعي ذكي. احتلّ هذا الجهاز المرتبة الأولى في لائحة أفضل مكبرات الصوت الذكية في موقع «سي نت»، أي أنّه سيشكّل إضافة ممتازة لأي سكنٍ جامعي. يستطيع الطلاب سؤال مساعد أمازون الذكي «أليكسا» عن الأحوال الجوية، وطلب مساعدته في وضع لائحة للتبضع، وضبط المنبّهات لمواعيد الصفوف، وغيرها الكثير. يتميّز إيكو بنوعية صوتية عالية ويتصل بالأجهزة الذكية الأخرى.
* الثلاجة المصغّرة من «أوبر للأجهزة» - لتخزين الوجبات الخفيفة والمشروبات وحتّى منتجات العناية بالبشرة
تعتبر الثلاجة الصغيرة في السكن الجامعي فكرة رائعة للطلاب لأنّ معظمهم يعشق تخزين المشروبات والطعام ومنتجات العناية بالبشرة في ثلاجته الخاصة. تحتوي هذه الثلاجة الصغيرة من «أجهزة أوبر» على رفّ قابل للفكّ، وتتسع لستّ علب مروبات غازية، أو أربع زجاجات مياه. تتوفر الثلاجة بالأحمر والفضي والأسود، وتأتي مع أسلاك للسيارة أو المنزل.
* «سي نت»
- خدمات «تريبيون ميديا»


مقالات ذات صلة

رئيس «أبل» للمطورين الشباب في المنطقة: احتضنوا العملية... وابحثوا عن المتعة في الرحلة

تكنولوجيا تيم كوك في صورة جماعية مع طالبات أكاديمية «أبل» في العاصمة السعودية الرياض (الشرق الأوسط)

رئيس «أبل» للمطورين الشباب في المنطقة: احتضنوا العملية... وابحثوا عن المتعة في الرحلة

نصح تيم كوك، الرئيس التنفيذي لشركة «أبل»، مطوري التطبيقات في المنطقة باحتضان العملية بدلاً من التركيز على النتائج.

مساعد الزياني (دبي)
تكنولوجيا خوارزمية «تيك توك» تُحدث ثورة في تجربة المستخدم مقدمة محتوى مخصصاً بدقة عالية بفضل الذكاء الاصطناعي (أ.ف.ب)

خوارزمية «تيك توك» سر نجاح التطبيق وتحدياته المستقبلية

بينما تواجه «تيك توك» (TikTok) معركة قانونية مع الحكومة الأميركية، يظل العنصر الأبرز الذي ساهم في نجاح التطبيق عالمياً هو خوارزميته العبقرية. هذه الخوارزمية…

عبد العزيز الرشيد (الرياض)
خاص تم تحسين هذه النماذج لمحاكاة سيناريوهات المناخ مثل توقع مسارات الأعاصير مما يسهم في تعزيز الاستعداد للكوارث (شاترستوك)

خاص «آي بي إم» و«ناسا» تسخّران نماذج الذكاء الاصطناعي لمواجهة التحديات المناخية

«الشرق الأوسط» تزور مختبرات أبحاث «IBM» في زيوريخ وتطلع على أحدث نماذج الذكاء الاصطناعي لفهم ديناميكيات المناخ والتنبؤ به.

نسيم رمضان (زيوريخ)
خاص يمثل تحول الترميز الطبي في السعودية خطوة حاسمة نحو تحسين كفاءة النظام الصحي ودقته (شاترستوك)

خاص ما دور «الترميز الطبي» في تحقيق «رؤية 2030» لنظام صحي مستدام؟

من معالجة اللغة الطبيعية إلى التطبيب عن بُعد، يشكل «الترميز الطبي» عامل تغيير مهماً نحو قطاع طبي متطور ومستدام في السعودية.

نسيم رمضان (لندن)
خاص من خلال الاستثمارات الاستراتيجية والشراكات وتطوير البنية التحتية ترسم السعودية مساراً نحو أن تصبح قائداً عالمياً في التكنولوجيا (شاترستوك)

خاص كيف يحقق «الاستقلال في الذكاء الاصطناعي» رؤية السعودية للمستقبل؟

يُعد «استقلال الذكاء الاصطناعي» ركيزة أساسية في استراتيجية المملكة مستفيدة من قوتها الاقتصادية والمبادرات المستقبلية لتوطين إنتاج رقائق الذكاء الاصطناعي.

نسيم رمضان (لندن)

«أبل» تطلق تحديثات على نظامها «أبل إنتلدجنس»... ماذا تتضمن؟

عملاء يمرون أمام شعار شركة «أبل» داخل متجرها في محطة غراند سنترال بنيويورك (رويترز)
عملاء يمرون أمام شعار شركة «أبل» داخل متجرها في محطة غراند سنترال بنيويورك (رويترز)
TT

«أبل» تطلق تحديثات على نظامها «أبل إنتلدجنس»... ماذا تتضمن؟

عملاء يمرون أمام شعار شركة «أبل» داخل متجرها في محطة غراند سنترال بنيويورك (رويترز)
عملاء يمرون أمام شعار شركة «أبل» داخل متجرها في محطة غراند سنترال بنيويورك (رويترز)

أطلقت شركة «أبل» الأربعاء تحديثات لنظام الذكاء الاصطناعي التوليدي الخاص بها، «أبل إنتلدجنس»، الذي يدمج وظائف من «تشات جي بي تي» في تطبيقاتها، بما في ذلك المساعد الصوتي «سيري»، في هواتف «آيفون».

وستُتاح لمستخدمي هواتف «أبل» الذكية وأجهزتها اللوحية الحديثة، أدوات جديدة لإنشاء رموز تعبيرية مشابهة لصورهم أو تحسين طريقة كتابتهم للرسائل مثلاً.

أما مَن يملكون هواتف «آيفون 16»، فسيتمكنون من توجيه كاميرا أجهزتهم نحو الأماكن المحيطة بهم، وطرح أسئلة على الهاتف مرتبطة بها.

وكانت «أبل» كشفت عن «أبل إنتلدجنس» في يونيو (حزيران)، وبدأت راهناً نشره بعد عامين من إطلاق شركة «أوبن إيه آي» برنامجها القائم على الذكاء الاصطناعي التوليدي، «تشات جي بي تي».

وفي تغيير ملحوظ لـ«أبل» الملتزمة جداً خصوصية البيانات، تعاونت الشركة الأميركية مع «أوبن إيه آي» لدمج «تشات جي بي تي» في وظائف معينة، وفي مساعدها «سيري».

وبات بإمكان مستخدمي الأجهزة الوصول إلى نموذج الذكاء الاصطناعي من دون مغادرة نظام «أبل».

وترغب المجموعة الأميركية في تدارك تأخرها عن جيرانها في «سيليكون فالي» بمجال الذكاء الاصطناعي التوليدي، وعن شركات أخرى مصنّعة للهواتف الذكية مثل «سامسونغ» و«غوغل» اللتين سبق لهما أن دمجا وظائف ذكاء اصطناعي مماثلة في هواتفهما الجوالة التي تعمل بنظام «أندرويد».

وتطرح «أبل» في مرحلة أولى تحديثاتها في 6 دول ناطقة باللغة الإنجليزية، بينها الولايات المتحدة وأستراليا وكندا والمملكة المتحدة.

وتعتزم الشركة إضافة التحديثات بـ11 لغة أخرى على مدار العام المقبل.