«السبع» تطالب روسيا بتسليم محطة زابوريجيا النووية إلى أوكرانيا

محطة زابوريجيا النووية في أوكرانيا (أ.ب)
محطة زابوريجيا النووية في أوكرانيا (أ.ب)
TT
20

«السبع» تطالب روسيا بتسليم محطة زابوريجيا النووية إلى أوكرانيا

محطة زابوريجيا النووية في أوكرانيا (أ.ب)
محطة زابوريجيا النووية في أوكرانيا (أ.ب)

دعا وزراء خارجية مجموعة دول السبع لأكبر اقتصادات عالمية، أمس (الأربعاء)، روسيا إلى تسليم السيطرة الكاملة على محطة زابوريجيا للطاقة النووية إلى أوكرانيا على الفور.
وقال وزراء الخارجية في بيان صدر في ألمانيا: «يتعين على روسيا الاتحادية سحب قواتها على الفور من داخل حدود أوكرانيا المعترف بها دولياً، وأن تحترم أراضي أوكرانيا وسيادتها».
وأضاف البيان: «نطالب روسيا بتسليم السيطرة الكاملة على الفور لمحطة زابوريجيا للطاقة النووية إلى مالكها السيادي الشرعي، أوكرانيا، وكذلك جميع المنشآت النووية داخل حدود أوكرانيا المعترف بها دولياً للحفاظ على أمان وسلامة عملياتها».
ويعقد مجلس الأمن الدولي، اليوم (الخميس)، جلسة خاصة لمناقشة تطورات الموقف حول محطة زابوريجيا النووية، وذلك بعد تحذير من «خطر كارثة نووية» بسبب تعرّض المحطة لهجمات متواصلة، تبادل الطرفان الروسي والأوكراني تحميل المسؤولية للآخر عنها.
وحث المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي، أمس (الأربعاء)، الجانبين على ممارسة ضبط النفس، محذّراً من «خطر حقيقي جداً لحدوث كارثة نووية»، فيما طالب وزراء خارجية «مجموعة الدول السبع» الصناعية الكبرى، روسيا بإعادة السيطرة على المحطة إلى أوكرانيا فوراً، وهو أمر يبدو من غير المرجح أن تقْدم عليه موسكو.



نتنياهو: ماكرون يرتكب خطأً جسيماً بترويجه لفكرة دولة فلسطينية

رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو (أ.ف.ب)
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو (أ.ف.ب)
TT
20

نتنياهو: ماكرون يرتكب خطأً جسيماً بترويجه لفكرة دولة فلسطينية

رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو (أ.ف.ب)
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو (أ.ف.ب)

رأى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في منشور له على منصة «إكس»، الأحد، أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يرتكب «خطأً جسيماً» بترويجه لفكرة دولة فلسطينية.

ووفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، أكد نتنياهو قائلاً: «إن ماكرون يرتكب خطأً جسيماً بالاستمرار في الترويج لفكرة دولة فلسطينية في قلب أرضنا؛ دولة تطمح فقط إلى تدمير دولة إسرائيل».

وكان ماكرون أعلن أن الاعتراف بالدولة الفلسطينية يمكن أن يحصل في يونيو (حزيران) خلال مؤتمر سترأسه فرنسا بالاشتراك مع السعودية في مقر الأمم المتحدة بنيويورك، واضعاً ذلك في إطار تحرّك متبادل لاعتراف بلدان عربية بإسرائيل.