المفوضية العليا في العراق تنفي تحديد موعد لانتخابات مبكرة

مظاهرة الجمعة الماضية في ساحة النسور وسط العاصمة بغداد (واع)
مظاهرة الجمعة الماضية في ساحة النسور وسط العاصمة بغداد (واع)
TT

المفوضية العليا في العراق تنفي تحديد موعد لانتخابات مبكرة

مظاهرة الجمعة الماضية في ساحة النسور وسط العاصمة بغداد (واع)
مظاهرة الجمعة الماضية في ساحة النسور وسط العاصمة بغداد (واع)

نفت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في العراق، اليوم (الأحد)، تحديد موعد لإجراء انتخابات مبكرة.
ونقلت وكالة الأنباء العراقية (واع) اليوم، عن المتحدث باسم المفوضية العليا جمانة الغلاي، أن «المفوضية مؤسسة مهنية محايدة تنفّذ القرارات الصادرة بخصوص الانتخابات والاستفتاءات وغيرها من الأمور المتعلقة بالعمل الانتخابي».
https://twitter.com/aawsat_News/status/1556219850971697155
وأضافت أن «مجلس المفوضين هو السلطة العليا في مفوضية الانتخابات وهو المعنيّ بتحديد موعد أو المدة الزمنية المطلوبة لإجراء أي عملية انتخابية بالتشاور مع الحكومة استناداً إلى قانون الانتخابات النافذ»، مشيرة إلى أنه «لم يصدر عن مجلس المفوضين أي قرار أو بيان بهذا الخصوص».
وذكرت الغلاي أن «ما يخص الميزانية الانتخابية هي عادة تُفرد لها ميزانية خاصة قد تكون مع الموازنة الاتحادية أو مخصصة بشكل منفرد، وهذا يحتاج إلى تشريع»، موضحةً أن «إمكانية إجراء الانتخابات من عدمها أو هل هي جاهزة أم لا يعود إلى مجلس المفوضين».



الجيش الإسرائيلي: «حماس» قتلت 6 رهائن استُعيدت جثثهم في أغسطس

صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
TT

الجيش الإسرائيلي: «حماس» قتلت 6 رهائن استُعيدت جثثهم في أغسطس

صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)

قال الجيش الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، إن الرهائن الستة الذين تمت استعادة جثثهم في أغسطس الماضي قُتلوا على يد مقاتلين من حركة «حماس»، «في وقت قريب» من توقيت ضربة إسرائيلية نُفذت في فبراير (شباط) في المنطقة نفسها بقطاع غزة، حسبما نقلت وكالة «رويترز» للأنباء.

كان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في يونيو (حزيران) الماضي، تحرير أربعة محتجزين في عملية عسكرية موسعة شملت قصفاً مكثفاً على مخيم النصيرات بوسط قطاع غزة، وصفها الرئيس الفلسطيني محمود عباس «بمجزرة» راح ضحيتها 210 قتلى وأكثر من 400 مصاب من المدنيين الفلسطينيين.

وقالت حركة «حماس»، الاثنين، إن 33 أسيراً إسرائيلياً قُتلوا إجمالاً، وفُقدت آثار بعضهم بسبب استمرار الحرب التي بدأت على القطاع في أكتوبر (تشرين الأول) من العام الماضي.

وحذرت «حماس» إسرائيل من أنه باستمرار الحرب على قطاع غزة «قد تفقدون أسراكم إلى الأبد».