حركة «الشباب» تعدم 7 أشخاص جنوب الصومال

عناصر من حركة «الشباب» الصومالية (أرشيفية - رويترز)
عناصر من حركة «الشباب» الصومالية (أرشيفية - رويترز)
TT

حركة «الشباب» تعدم 7 أشخاص جنوب الصومال

عناصر من حركة «الشباب» الصومالية (أرشيفية - رويترز)
عناصر من حركة «الشباب» الصومالية (أرشيفية - رويترز)

قالت جماعة «الشباب» الإرهابية اليوم (الأحد)، عبر محطة «الأندلس» الإذاعية وهي المنصة الدعائية الرئيسية للجماعة أنها أعدمت سبعة أشخاص في الصومال.
وزعمت الجماعة أن ستة من هؤلاء القتلى كانوا جواسيس، يعملون في المخابرات الأميركية والصومالية، لذلك كانوا مسؤولين عن مقتل أعضاء رفيعي المستوى بالجماعة، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية.
وجرت عمليات الإعدام في منطقة «باي» جنوب البلاد، بالقرب من مقديشو.
وأكد عضو بحكومة منطقة «باي»، يدعى محمد أحمد، ووزير الإعلام بجنوب غربي الصومال، إلياس سعيد التقارير لوكالة الأنباء الألمانية.
وأضاف أحمد أن عشرات من المدنيين اضطروا لأن يشهدوا تنفيذ الإعدام من قبل الإرهابيين.
ويشهد الصومال، الذي يبلغ تعداد سكانه نحو 16 مليون نسمة ويقع في القرن الأفريقي أعمال عنف، على أيدي جماعة «الشباب» منذ سنوات. وكثيراً ما تهاجم الجماعة الإرهابية، التي تسيطر على مساحات شاسعة من الأراضي في المناطق الجنوبية والوسطى، قوات الأمن والمدنيين.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».