«بي آر أرابيا» تدير حملة الاتصالات التسويقية والإعلامية لمعرض أكسس التاسع للسيارات الفاخرة

«بي آر أرابيا» تدير حملة الاتصالات التسويقية والإعلامية لمعرض أكسس التاسع للسيارات الفاخرة
TT

«بي آر أرابيا» تدير حملة الاتصالات التسويقية والإعلامية لمعرض أكسس التاسع للسيارات الفاخرة

«بي آر أرابيا» تدير حملة الاتصالات التسويقية والإعلامية لمعرض أكسس التاسع للسيارات الفاخرة

وقّع كل من عبد الله الشماسي، الرئيس التنفيذي للنظم المتخصصة للمعارض والمؤتمرات (أكسس)، ووليد قرانوح، المدير التنفيذي لوكالة «بي آر أرابيا» الشركة المتخصصة بالإعلام والتسويق والعلاقات العامة، اتفاقية لإدارة جميع الحملات والاتصالات التسويقية للمعرض الدولي للسيارات الفاخرة في دورته التاسعة، الذي سيقام بمدينة الرياض خلال الفترة من 20 إلى 22 أكتوبر (تشرين الأول) ) لهذا العام.
ومن المتوقع أن يشهد المعرض السعودي التاسع للسيارات الراقية هذا العام، الكشف عن كثير من الطرازات الفاخرة التي سيتم الإعلان عنها لأول مرة لمنطقة الشرق الأوسط، وقبل أن يتم الإعلان عنها لدى المكاتب الإقليمية، وسيكون محط أنظار الشركات الصانعة.
عبد الله الشماسي، الرئيس التنفيذي للمعرض، أوضح عقب توقيع عقد الاتفاقية، أن «الخبرة الطويلة التي تتمتع بها وكالة «بي آر أرابيا» في مجالي الإعلام والاتصالات التسويقية، لا مجال للشك فيها، ولم نتردد في هذا التوجه لأننا على ثقة كاملة بقدرتهم من رفع مستوى السمعة الكبيرة التي يحظى بها معرض أكسس منذ انطلاقته قبل نحو 9 أعوام». وأضاف قائلاً: «لقد سبق وتعاملنا مع (بي آر أرابيا) في مناسبات كثيرة، ولمسنا مدى احترافية وجدية التعامل بهذا المجال، وعلاقتنا ستكون بداية لشراكة استراتيجية طويلة المدى».
وأكد الشماسي أن النجاح الكبير الذي يحققه معرض «أكسس» للسيارات الفاخرة عامًا بعد عام، يبعث على فخر الشركة المنظمة، ويؤكد حاجة منطقة الشرق الأوسط بشكل عام والمملكة بشكل خاص إلى معارض من هذا المستوى.



3 شركات عالمية لتنظيم المعارض تفتح مكاتبها في السعودية

رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات فهد الرشيد مع مسؤول في إحدى الشركات التي قررت افتتاح مكتبها في السعودية (الشرق الأوسط)
رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات فهد الرشيد مع مسؤول في إحدى الشركات التي قررت افتتاح مكتبها في السعودية (الشرق الأوسط)
TT

3 شركات عالمية لتنظيم المعارض تفتح مكاتبها في السعودية

رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات فهد الرشيد مع مسؤول في إحدى الشركات التي قررت افتتاح مكتبها في السعودية (الشرق الأوسط)
رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات فهد الرشيد مع مسؤول في إحدى الشركات التي قررت افتتاح مكتبها في السعودية (الشرق الأوسط)

قررت 3 من أكبر 10 شركات عالمية متخصصة في تنظيم المعارض، افتتاح مكاتبها في السعودية، في خطوة للاستفادة من التنامي المتسارع في القطاع بالمملكة، في الوقت الذي تمضي فيه «الرياض» لتعزيز محوريتها في هذا القطاع من خلال توقيع 19 اتفاقية ومذكرة تفاهم لدعم صناعة الفعاليات، وذلك مع ختام اليوم الأول من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات، المنعقدة حالياً في الرياض من 15 إلى 17 ديسمبر (كانون أول) الحالي.

وقال رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات، فهد الرشيد، إن اليوم الأول للقمة الدولية للمعارض والمؤتمرات شهد نجاحاً كبيراً، بعد إعلان الاتفاقيات، وإطلاق 12 فعالية جديدة، بالإضافة إلى توقيع مذكرات تفاهم، ما يعزز مكانة المملكة كواحدة من أهم وجهات قطاع المعارض والمؤتمرات على مستوى العالم.

وأضاف الرشيد أن هذه الإعلانات تؤكد أهمية قطاع المعارض والمؤتمرات، ودوره المحوري كمحفز للتحول، حيث يساهم في التعريف بحجم الفرص غير المسبوقة التي توفرها المملكة سعياً إلى تحقيق مستهدفات «رؤية 2030»، ودور القطاع في استكشاف الأفكار المبتكرة، وخلق فرص الاستثمار، وتعزيز الشراكات الجديدة عبر مختلف قطاعات الاقتصاد.

وأعلنت كل من شركات «RX Global» و«Messe Munich» و«Clarion»، وهي من كبرى الشركات العالمية المتخصصة في تنظيم الفعاليات، افتتاح مكاتب جديدة لها في المملكة، لدعم خطط نمو قطاع المعارض والمؤتمرات السعودي خلال السنوات العشر المقبلة.

وشهدت القمة توقيع 4 مذكرات تفاهم مع كلٍّ من وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، والهيئة السعودية للسياحة، وصندوق الفعاليات الاستثماري، والمركز الوطني للفعاليات.

وتتواصل فعاليات القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات على مدار اليومين المقبلين، حيث تركز على جهود تحفيز الاستثمار في قطاع المعارض والمؤتمرات، وإنشاء مساحات فعاليات مبتكرة ومستقبلية، ومعالجة مسائل الاستدامة العالمية في القطاع.

يُذكَر أن النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات تقام في مدينة الأمير محمد بن سلمان غير الربحية «مسك»، بمشاركة أكثر من 1000 من قادة قطاع المعارض والمؤتمرات العالميين من 73 دولة، بهدف إعادة تشكيل مستقبل القطاع.