السعودية ترفع تعليق سفر مواطنيها إلى إثيوبيا وتركيا وفيتنام والهند

القرار يأتي بعد تطورات الوضع الوبائي المتعلق بفيروس كورونا (الشرق الأوسط)
القرار يأتي بعد تطورات الوضع الوبائي المتعلق بفيروس كورونا (الشرق الأوسط)
TT

السعودية ترفع تعليق سفر مواطنيها إلى إثيوبيا وتركيا وفيتنام والهند

القرار يأتي بعد تطورات الوضع الوبائي المتعلق بفيروس كورونا (الشرق الأوسط)
القرار يأتي بعد تطورات الوضع الوبائي المتعلق بفيروس كورونا (الشرق الأوسط)

أعلنت وزارة الداخلية السعودية، اليوم (الاثنين)، رفع تعليق سفر المواطنين السعوديين إلى 4 دول، بناءً على تطورات الوضع الوبائي لجائحة فيروس كورونا.
وصرح مصدر مسؤول في وزارة الداخلية، بأنه بناءً على متابعة الوضع الوبائي لجائحة فيروس كورونا، وما رفعته الجهات الصحية المختصة حيال الوضع الوبائي عالمياً؛ فقد تقرر رفع تعليق سفر المواطنين المباشر أو غير المباشر إلى كل من إثيوبيا، وتركيا، وفيتنام، والهند.


مقالات ذات صلة

السعودية وبريطانيا توقّعان اتفاقيات أمنية وتطويرية وتدريبية

الخليج السعودية وبريطانيا توقّعان اتفاقيات أمنية وتطويرية وتدريبية

السعودية وبريطانيا توقّعان اتفاقيات أمنية وتطويرية وتدريبية

عقد الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف، وزير الداخلية، مع وزيرة الداخلية البريطانية سويلا برافرمان، جلسة مباحثات رسمية، وذلك في العاصمة البريطانية لندن. وأعرب الأمير عبد العزيز بن سعود، عن شكره لوزيرة الداخلية البريطانية على استضافة الاجتماع الذي يعكس الرغبة المشتركة لتعزيز العلاقات الاستراتيجية والتاريخية التي تربط بين البلدين الصديقين. وأكد، أن الحكومة السعودية تثمّن وتقدّر التعاون الأمني القائم، منوهاً بالتنسيق الأمني المتواصل بين وزارتي الداخلية في البلدين. وجرى خلال الجلسة بحث سبل تعزيز وتطوير مسارات التعاون الأمني المشترك، وأشاد الجانبان بمستوى الشراكة الاستراتيجية بين الوزارتين والنتائج

«الشرق الأوسط» (لندن)
شمال افريقيا جانب من جلسة المباحثات بين وزير الداخلية السعودي ونظيره المصري في الرياض (واس)

مباحثات سعودية - مصرية لتعزيز التعاون الأمني

عقد الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف وزير الداخلية السعودي، مع نظيره المصري اللواء محمود توفيق، جلسة مباحثات رسمية، في الرياض، بحثا خلالها سبل تعزيز مسارات التعاون الأمني بين البلدين. وشهدت الجلسة توقيع اتفاقية تعاون بين الحكومتين في مجال مكافحة الجريمة.

«الشرق الأوسط» (الرياض)
الخليج منع الجهات الحكومية وغيرها من أخذ صورة للهوية الوطنية والاكتفاء بتسجيل البيانات المدونة بها (الأحوال المدنية)

السعودية: تعديلات في لائحة نظام الأحوال المدنية

نشرت جريدة «أم القرى» الرسمية في السعودية، تفاصيل قرار مجلس الوزراء بتعديل عدد من مواد اللائحة التنفيذية لنظام الأحوال المدنية، الذي يعمل به بدءاً من اليوم (الجمعة). وبحسب التعديلات، نصت المادة 17 على أن تكون الصورة الشخصية والملتقطة في الأنظمة الآلية التي يتطلبها إصدار الهوية الوطنية حديثة وملونة وواضحة ومظهرة لجميع ملامح الوجه، وبخلفية بيضاء في وضع مقابل، ودون نظارات وعدسات غير طبية، وخالية من أي زينة، ولا يجوز أن تكون بالملابس المهنية أو لأي فئة معينة، على أن تتولى وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية وضع ضوابط خاصة بتلك الصور لبعض الفئات العمرية وذوي الاحتياجات الخاصة، والحالات الأخرى غير

محمد المطيري (الرياض)
الخليج يأتي القرار بناء على متابعة الوضع الوبائي وما رفعته الجهات الصحية (تصوير: عبد الله الفالح)

السعودية ترفع تعليق سفر مواطنيها إلى إندونيسيا

أعلنت وزارة الداخلية السعودية، اليوم (الاثنين)، رفع تعليق سفر المواطنين المباشر أو غير المباشر إلى إندونيسيا. وأوضح مصدر مسؤول في الوزارة، أن هذا القرار يأتي بناء على متابعة الوضع الوبائي لجائحة فيروس كورونا، وما رفعته الجهات الصحية المختصة.

«الشرق الأوسط» (الرياض)
الخليج  وزارة الداخلية السعودية

السعودية: تنفيذ حد الحرابة بجانٍ انضم لجماعة الحوثي ودخل المملكة لتنفيذ جريمة إرهابية

نفذت وزارة الداخلية السعودية، حد الحرابة في جانٍ أقدم على الانضمام إلى جماعة الحوثي الإرهابية والدخول للمملكة بطريقة غير مشروعة لتنفيذ جريمة إرهابية وتخابره وتجسسه. وأبانت الداخلية السعودية: «أقدم/ محمد عبد الباسط المعلمي - يمني الجنسية - على الانضمام إلى جماعة الحوثي الإرهابية وتلقيه التدريبات لديهم على استخدام الأسلحة والمتفجرات، والدخول للمملكة بطريقة غير مشروعة لتنفيذ جريمة إرهابية وتخابره وتجسسه لمصلحة الجماعة الإرهابية وتقديمه الإعانة لها وإمدادها بالمعلومات وحمله متفجرات تنفيذاً لجريمة إرهابية برصد أحد المواقع القيادية المهمة وإرساله إحداثياته لتلك الجماعة ورصده وإرسال إحداثيات لعدة موا

«الشرق الأوسط» (الرياض)

السعودية تؤكد التزامها الراسخ بدعم القضايا الإنسانية العالمية

السفير عبد المحسن بن خثيلة لدى إلقائه بياناً أمام المجلس الاقتصادي والاجتماعي التابع للأمم المتحدة (البعثة السعودية بجنيف)
السفير عبد المحسن بن خثيلة لدى إلقائه بياناً أمام المجلس الاقتصادي والاجتماعي التابع للأمم المتحدة (البعثة السعودية بجنيف)
TT

السعودية تؤكد التزامها الراسخ بدعم القضايا الإنسانية العالمية

السفير عبد المحسن بن خثيلة لدى إلقائه بياناً أمام المجلس الاقتصادي والاجتماعي التابع للأمم المتحدة (البعثة السعودية بجنيف)
السفير عبد المحسن بن خثيلة لدى إلقائه بياناً أمام المجلس الاقتصادي والاجتماعي التابع للأمم المتحدة (البعثة السعودية بجنيف)

أكدت السعودية، الجمعة، التزامها الراسخ بدعم القضايا الإنسانية العالمية، ومساهمتها في التخفيف من معاناة المتضررين من الحروب والكوارث.

وقال مندوبها الدائم لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية في جنيف، السفير عبد المحسن بن خثيلة، لدى إلقائه بياناً أمام المجلس الاقتصادي والاجتماعي التابع للأمم المتحدة، إن السعودية، ورغم التحديات الاقتصادية العالمية، تواصل نهجها السخي، وتُعد من أكبر الدول المانحة في المجالين الإنساني والتنموي.

وأشار بن خثيلة إلى أن الأزمات الإنسانية باتت أكثر تفاقماً نتيجة تزايد النزاعات المسلحة وتراجع الالتزام بالقانون الدولي الإنساني، مشدداً على أن معالجة جذور الأزمات هو السبيل لتخفيف المعاناة الإنسانية.

وأضاف أن انضمام السعودية إلى المبادرة العالمية لتجديد الالتزام بالقانون الدولي الإنساني التي أطلقتها اللجنة الدولية للصليب الأحمر، وترؤّسها مع كولومبيا وإثيوبيا مسار العمل الثالث منها المعني بالقانون الدولي الإنساني والسلام، ‏واستضافتها لعدة محادثات سلام بين أطراف النزاعات، يأتي إيماناً منها بأهمية الحوار كوسيلة لتحقيق السلام الدائم.

وفي الشأن الفلسطيني، أوضح السفير أن السعودية أدانت بشدة الانتهاكات الجسيمة وجرائم الحرب التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني، وشدَّدت على أن منع دخول المساعدات الإنسانية عن قطاع غزة واستخدامها كأداة حرب يُعد انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي.

وجدَّد بن خثيلة في هذا الصدد دعوة السعودية إلى وقف إطلاق النار فوراً وبشكل مستدام، لافتاً إلى أنه كان من المقرر عقد مؤتمر للسلام برئاسة مشتركة مع فرنسا خلال يونيو (حزيران) الحالي ضمن جهود المملكة في «التحالف العالمي لتنفيذ حل الدولتين»، إلا أن تطورات المنطقة الأخيرة أدت لتأجيله.

وشدَّد على أهمية الدمج بين الإغاثة والتنمية في مواجهة الأزمات، مشيراً في هذا السياق إلى نموذج السعودية المتكامل من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية والصندوق السعودي للتنمية.