يعلن عن الفلل الشاطئية الجديدة على ساحل البحر المتوسط

فورسيزونز الإسكندرية سان ستيفانو

يعلن عن الفلل الشاطئية الجديدة على ساحل البحر المتوسط
TT

يعلن عن الفلل الشاطئية الجديدة على ساحل البحر المتوسط

يعلن عن الفلل الشاطئية الجديدة على ساحل البحر المتوسط

> أعلن فندق فورسيزونز الإسكندرية سان ستيفانو عن الفلل الشاطئية الجديدة على ساحل البحر المتوسط، وأجواء شاطئية ممتعة خلال الصيف، ولطالما كان فندق فورسيزونز الإسكندرية سان ستيفانو المكان المفضل لدى الزوار، وجزءاً من المجتمع الإسكندراني، باعتباره عنواناً لذكرياتٍ لا تُنسى. واليوم، تكتمل هذه الصورة بافتتاح 22 فيلا شاطئية فاخرة على شاطئ الفندق الخاص في انطلاق موسم صيف 2022 مما يمنح الزوار سبباً جديداً لاختيار هذه المدينة العريقة لتكون وجهتهم التالية.
وقال نهاد يوسل، المدير العام لفندق فورسيزونز الإسكندرية سان ستيفانو إن «الفلل الشاطئية لدينا توفر تجربة جديدة كلياً على مستوى الإسكندرية، ونحن سعداء اليوم بفتح أبوابها لضيوفنا بمساحاتها الداخلية والخارجية الواسعة وديكوراتها الداخلية المستلهمة من البحر والشاطئ، وما توفره من راحة الخدمة وكرم الضيافة، نحن على يقينٍ من أن الضيوف سيجدون كل ما يتطلعون إليه للاستمتاع بأجمل اللحظات مع أحبائهم وأسرهم، وصنع ذكرياتٍ لا تنسى في هذه المدينة المميزة على ساحل المتوسط».
وتقدم مجموعة الفلل الشاطئية الجديدة تجربة تختلف تماماً عن المعتاد في مدينة الإسكندرية، حيث تتميز بمساكن فارهة تشعر الضيوف وكأنهم في منازلهم، وتكتمل بالمسابح الخاصة ومساحات المعيشة الداخلية والخارجية والحدائق الغنّاء، والشرفات المشمسة التي تداعبها أشعة الشمس. وتتوفر الفلل بغرفة نوم واحدة، وغرفتين، وثلاث غرف التي تلبي تطلعات الضيوف من الأزواج والعائلات على السواء.
وتتميز الفلل الشاطئية بموقعها المستقل عن مرافق الفندق، وتمنح الضيوف الخصوصية والتفرد، فها هنا تبرد نسمات البحر المتوسط حرارة صيفه، ويستدعيه البحر بمياهه المنعشة، وتأسره أطياف الغروب، ثم تغيب ليحل المساء الدافئ الذي يحلو فيه المشي على الشاطئ أو الاسترخاء مع مشروبٍ منعشٍ في حديقة الفيلا الخاصة.



بايرو للسعي إلى «مصالحة» بين الفرنسيين

الرئيس إيمانويل ماكرون ورئيس الحكومة المكلف فرنسوا بايرو في صورة تعود لشهر مارس 2022 خلال الحملة الرئاسية الأخيرة (أ.ف.ب)
الرئيس إيمانويل ماكرون ورئيس الحكومة المكلف فرنسوا بايرو في صورة تعود لشهر مارس 2022 خلال الحملة الرئاسية الأخيرة (أ.ف.ب)
TT

بايرو للسعي إلى «مصالحة» بين الفرنسيين

الرئيس إيمانويل ماكرون ورئيس الحكومة المكلف فرنسوا بايرو في صورة تعود لشهر مارس 2022 خلال الحملة الرئاسية الأخيرة (أ.ف.ب)
الرئيس إيمانويل ماكرون ورئيس الحكومة المكلف فرنسوا بايرو في صورة تعود لشهر مارس 2022 خلال الحملة الرئاسية الأخيرة (أ.ف.ب)

بعد أكثر من أسبوع من الترقب، عيّن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون حليفه فرنسوا بايرو رئيساً للوزراء، على أمل تجاوز الأزمة الكبرى التي تعانيها فرنسا منذ حلّ الجمعية الوطنية في يونيو (حزيران) وإجراء انتخابات لم تسفر عن غالبية واضحة.

ويأتي تعيين بايرو، وهو سياسي مخضرم يبلغ 73 عاماً وحليف تاريخي لماكرون، بعد تسعة أيام من سقوط حكومة ميشال بارنييه إثر تصويت تاريخي على مذكرة لحجب الثقة دعمها نواب اليسار واليمين المتطرف في الرابع من ديسمبر (كانون الأول).

وعبّر رئيس الوزراء الفرنسي الجديد عن أمله في إنجاز «مصالحة» بين الفرنسيين، لكنَّه يواجه تحدياً كبيراً لتجاوز الأزمة القائمة. وقال بايرو في تصريح مقتضب للصحافيين: «هناك طريق يجب أن نجده يوحد الناس بدلاً من أن يفرقهم. أعتقد أن المصالحة ضرورية».

وبذلك يصبح بايرو سادس رئيس للوزراء منذ انتخاب إيمانويل ماكرون لأول مرة عام 2017، وهو الرابع في عام 2024، ما يعكس حالة عدم استقرار في السلطة التنفيذية لم تشهدها فرنسا منذ عقود.

ويتعيّن على رئيس الوزراء الجديد أيضاً التعامل مع الجمعية الوطنية المنقسمة بشدة، التي أفرزتها الانتخابات التشريعية المبكرة. وقد أسفرت الانتخابات عن ثلاث كتل كبيرة، هي تحالف اليسار والمعسكر الرئاسي الوسطي واليمين المتطرف، ولا تحظى أي منها بغالبية مطلقة.

وقالت أوساط الرئيس إن على بايرو «التحاور» مع الأحزاب خارج التجمع الوطني (اليمين المتطرف) وحزب فرنسا الأبية (اليسار الراديكالي) من أجل «إيجاد الظروف اللازمة للاستقرار والعمل».