مراسم تنصيب إيمانويل ماكرون السبت

الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون (أ.ف.ب)
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون (أ.ف.ب)
TT

مراسم تنصيب إيمانويل ماكرون السبت

الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون (أ.ف.ب)
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون (أ.ف.ب)

يتسلم إيمانويل ماكرون السبت منصبه رئيسا لفرنسا بعد فوزه في الانتخابات الرئاسية في 24 أبريل (نيسان)، كما علمت وكالة الصحافة الفرنسية من مصادر في الرئاسة الفرنسية اليوم (الثلاثاء).
وسيكون الاحتفال الذي يفترض أن يبدأ عند الساعة 11 صباحا في قاعة الاحتفالات في قصر الإليزيه، «رصينا» و«متوافقا مع مبادئ الجمهورية».
وبحسب البروتوكول المتبع خلال حفلات التنصيب السابقة، يفترض أن يبدأ الحدث بإعلان رئيس المجلس الدستوري لوران فابيوس النتائج الرسمية للانتخابات.
وبعد ذلك، يتسلم ماكرون وسام جوقة الشرف الأرفع ثم يلقي كلمة أمام الشخصيات المدعوة بمن فيهم رئيسا مجلسي البرلمان ريشار فيران (الجمعية الوطنية) وجيرار لارشيه (مجلس الشيوخ).
عند الظهر، يستعرض ماكرون القوات في حدائق الإليزيه مع إطلاق المدافع كتحية وعزف أوركسترا الحرس الجمهوري النشيد الوطني.
اختار آخر رئيسين أعيد انتخابهما، فرنسوا ميتران في العام 1988 وجاك شيراك في العام 2002 احتفالا رصينا أيضا.
تجدر الإشارة إلى أن ماكرون حصل على 58.55 في المائة من الأصوات في الجولة الثانية متفوقا على مارين لوبن التي حصلت على 41.45 في المائة.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».