واشنطن تعرض مكافأة قدرها 10 ملايين دولار للعثور على ستة عملاء روس

ملصق يُظهر ستة من ضباط المخابرات العسكرية الروسية المطلوبين قبل مؤتمر صحافي بوزارة العدل في العاصمة واشنطن (أ.ف.ب)
ملصق يُظهر ستة من ضباط المخابرات العسكرية الروسية المطلوبين قبل مؤتمر صحافي بوزارة العدل في العاصمة واشنطن (أ.ف.ب)
TT

واشنطن تعرض مكافأة قدرها 10 ملايين دولار للعثور على ستة عملاء روس

ملصق يُظهر ستة من ضباط المخابرات العسكرية الروسية المطلوبين قبل مؤتمر صحافي بوزارة العدل في العاصمة واشنطن (أ.ف.ب)
ملصق يُظهر ستة من ضباط المخابرات العسكرية الروسية المطلوبين قبل مؤتمر صحافي بوزارة العدل في العاصمة واشنطن (أ.ف.ب)

أعلنت الولايات المتحدة أنها تعرض مكافأة قدرها عشرة ملايين دولار مقابل معلومات تؤدي إلى اعتقال ستة من عملاء الاستخبارات العسكرية الروسية بتهمة تنفيذ هجمات إلكترونية مدمرة ضد شركات في العالم في 2017.
وكانت هيئة محلفين كبرى في محكمة فيدرالية أميركية وجهت في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي اتهامات لعملاء لوحدة الاستخبارات العسكرية الروسية 74455 لدورهم في سلسلة من الهجمات الإلكترونية أثر بعضها على شبكة الطاقة الأوكرانية.
وتتهم وزارة الخارجية الأميركية هؤلاء الأفراد بالتورط أيضاً في هجوم معلوماتي في 2017 استهدف عدداً من الشركات حول العالم وألحق ضرراً بأجهزة كومبيوتر في مستشفيات في جميع أنحاء الولايات المتحدة مسبباً خسائر تقدر بنحو مليار دولار.
https://twitter.com/RFJ_USA/status/1518983587697147906
ونظراً لوجود المتهمين المرجح في روسيا حالياً، لا يمكن طلب تسليمهم.
ونفى الكرملين الاتهامات ووصفها بأنها حملة «معادية للروس».
واتُهمت الاستخبارات العسكرية الروسية بعدد كبير من الهجمات الإلكترونية في جميع أنحاء العالم يرتبط بعضها بالحملة الرئاسية الأميركية في 2016.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».