أهم نقاط الاتفاق في قمة كامب ديفيد

أهم نقاط الاتفاق في قمة كامب ديفيد
TT

أهم نقاط الاتفاق في قمة كامب ديفيد

أهم نقاط الاتفاق في قمة كامب ديفيد

1- التأكيد على الشراكة الوثيقة بين الجانبين في مواجهة التهديدات المشتركة والعمل على نزع فتيل الأزمات الإقليمية والتعاون في القضايا الأمنية والسياسية وتطوير العلاقات للتصدي بفاعلية للتهديدات.

2- التعاون في مواجهة نشاطات إيران لزعزعة الاستقرار في المنطقة وتعزيز الهيكل الأمني وبناء قدرات الدول الخليجية للدفاع عن نفسها ضد العدوان الخارجي.

3- خطوات تطبيقية لتشكيل فريق عمل لمتابعة تطوير قدرات الاستجابة السريعة مع الأخذ في الاعتبار مفهوم الجامعة العربية لتشكيل قوة عربية موحدة للتصدي للعمليات الإرهابية وحفظ السلام في المنطقة.

4- خطوات تطبيقية لتطوير منظومة الدفاع الصاروخي والقدرات الصاروخية الباليستية في جميع أنحاء المنطقة وتطوير نظام للإنذار المبكر من الصواريخ الباليستية وتقديم المساعدة التقنية في تطوير التعاون الإقليمي في مجال الدفاعي الصاروخي الباليستي الإقليمي.

5- إجراء تدريبات عسكرية ووضع برنامج موسع من التدريبات العسكرية المكررة للتأكد من فاعلية التصدي للتهديدات، مثل التهديدات الإرهابية والهجمات السيبرانية، وتقوم الولايات المتحدة بإيفاد فريق عسكري لعواصم دول مجلس التعاون لمناقشة سبل زيادة وتيرة العمليات الخاصة والتعاون في مكافحة الإرهاب والتدريب.

6- ضمان توريد سريع للأسلحة التي تحتاجها الدول الخليجية وإنشاء مكتب مشتريات للمبيعات العسكرية الخارجية مخصص لعمليات البيع لدول مجلس التعاون الخليجي.

7- ضمان التدفق الحر للطاقة والتجارة وحرية الملاحة في المياه الدولية ومكافحة القرصنة واعتراض شحنات الأسلحة غير المشروعة إلى مناطق الصراع، وتلتزم الولايات المتحدة بتوفير التدريب والمساعدة التقنية لأمن السواحل ومكافحة التهريب.

8- متابعة المبادرة لتعقب المتورطين في أنشطة إرهابية داخل الدول الخليجية ومكافحة تمويل الإرهاب، وتبادل المعلومات حول المشتبه بهم من المقاتلين الأجانب وجمع القياسات الحيوية وتبادل المعلومات الاستخبارية لقطع التمويل المالي وتنفيذ تجميد أصول الأفراد والكيانات الخاضعة لعقوبات مجلس الأمن، وتنظيم حوار مصرفي للقطاعين العام والخاص في خريف 2015 حول مكافحة غسل الأموال وقطع تمويل الإرهاب.

9- تبادل الخبرات في مجال الأمن السيبراني ومواجهة التطرف العنيف.

10- في العراق، دعم الحكومة العراقية في مواجهة «داعش».

11- في ليبيا، حث الأطراف للتوصل إلى اتفاق سياسي وتشكيل حكومة وطنية قبل شهر رمضان.

12- في سوريا، الأسد فقد شرعيته وليس له دور في مستقبل سوريا، والعمل على تشكيل حكومة ما بعد الأسد، وزيادة الدعم للمعارضة المعتدلة.

13- في الصراع الإسرائيلي - الفلسطيني، ضرورة حل الصراع بما يؤدي لقيام دولة فلسطينية مستقلة.

14- إجراء اجتماعات وزارية وفنية لبحث الشؤون الخارجية والدفاع والأمن والاقتصاد، وعقد اجتماع خلال عام 2016 بنحو مماثل لقمة كامب ديفيد.



مشروع «مسام» ينتزع 732 لغماً في اليمن خلال أسبوع

نزع فريق «مسام» في محافظة عدن 154 ذخيرة غير منفجرة (واس)
نزع فريق «مسام» في محافظة عدن 154 ذخيرة غير منفجرة (واس)
TT

مشروع «مسام» ينتزع 732 لغماً في اليمن خلال أسبوع

نزع فريق «مسام» في محافظة عدن 154 ذخيرة غير منفجرة (واس)
نزع فريق «مسام» في محافظة عدن 154 ذخيرة غير منفجرة (واس)

تمكّن مشروع «مسام» التابع لـ«مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية»؛ وهو مشروع لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام، خلال الأسبوع الثالث من شهر يناير (كانون الثاني) الحالي، من انتزاع 732 لغماً في مختلف مناطق اليمن؛ منها 51 لغماً مضاداً للدبابات، و8 ألغام مضادة للأفراد، و672 ذخيرة غير منفجرة، وعبوة ناسفة واحدة.

ونزع فريق «مسام» في محافظة عدن 154 ذخيرة غير منفجرة، وفي مديرية حيس بمحافظة الحديدة نزع لغماً واحداً مضاداً للدبابات، ونزع ذخيرة واحدة غير منفجرة. وفي محافظة لحج نزع 44 لغماً مضاداً للدبابات، و35 ذخيرة غير منفجرة بمديرية تبن، و4 ذخائر غير منفجرة بمديرية الوهط، ولغمين مضادين للدبابات و4 ذخائر غير منفجرة بمديرية المضاربة.

وفي محافظة مأرب استطاع الفريق نزع 20 ذخيرة غير منفجرة بمديرية الوادي، و7 ألغام مضادة للأفراد و403 ذخائر غير منفجرة بمديرية مأرب. وفي محافظة شبوة نزع الفريق ذخيرتين غير منفجرتين بمديرية عسيلان، ولغماً واحداً مضاداً للأفراد بمديرية بيحان. وفي محافظة تعز، نزع الفريق 40 ذخيرة غير منفجرة بمديرية المخاء، و4 ألغام مضادة للدبابات و8 ذخائر غير منفجرة وعبوة ناسفة واحدة بمديرية ذباب، وذخيرة واحدة غير منفجرة بمديرية المظفر.

وبذلك ارتفع عدد الألغام المنزوعة خلال شهر يناير حتى الآن إلى 2522 لغماً، فيما ارتفع عدد الألغام المنزوعة منذ بداية مشروع «مسام» حتى الآن إلى 478 ألفاً و954 لغماً زُرعت بعشوائية في مختلف الأراضي اليمنية لحصد مزيد من الضحايا الأبرياء من الأطفال والنساء وكبار السن.