سمّاعات «ثوباد» اللاسلكية لراكبي الدراجات

سمّاعات «ثوباد» اللاسلكية لراكبي الدراجات
TT

سمّاعات «ثوباد» اللاسلكية لراكبي الدراجات

سمّاعات «ثوباد» اللاسلكية لراكبي الدراجات

تتميّز هذه السماعات بالمتانة، ولا شكّ أنّكم ستحبونها ولو أنّها لن تعطيكم نوعية الصوت والمزايا المتطوّرة المتوفّرة في السماعات الفاخرة.
تمنحكم «ثوباد ThudBuds» من شركة «شكوتشي» صوتاً مُرضياً مدعوماً بتقنية «تي.دبليو.سي. بلاس» ومعادل مدمج للصوت، وفقط بسعر 59.99 دولار. تضمّ السماعات أيضاً اتصال بلوتوث 5.0 لمزاوجة فورية مباشرة قبل كلّ استخدام، بالإضافة إلى إمكانية تلقّي الاتصالات دون استخدام اليدين وبسلاسة بفضل الميكروفون المدمج. ويأتي هذا المنتج مع دبابيس رياضية مغناطيسية تضمن لكم ثباته في الأذنين أثناء الجري وركوب الدراجة، بالإضافة إلى صوت باس محيطي يساعدكم في سماع الضجيج أثناء التواجد في مكان مزدحم، مثل ضوضاء الشارع.
تأتي السماعات مع طبقة مطاطية حامية، بالإضافة إلى تصنيف IPX7 لمقاومة المياه والتعرّق، وتعمل لستّ ساعات متواصلة قبل أن تحتاج إلى شحن في العلبة اللاسلكية التي تأتي معها، والتي تزوّدكم بدورها بثلاثين ساعة من الطاقة. يمكنكم شحن العلبة باستخدام منصّة شحن لاسلكية (لا تأتي مع السماعة) بواسطة سلك USB-C متوفر في علبة المنتج. تتوفر «ثوباد» باللونين الأبيض والأسود وتُباع عبر موقع الشركة الإلكتروني.
* خدمات «تريبيون ميديا».



 الحكومة الأميركية تتحرك لإجبار «غوغل» على بيع متصفّحه «كروم»

 الحكومة الأميركية تتحرك لإجبار «غوغل» على بيع متصفّحه «كروم»
TT

 الحكومة الأميركية تتحرك لإجبار «غوغل» على بيع متصفّحه «كروم»

 الحكومة الأميركية تتحرك لإجبار «غوغل» على بيع متصفّحه «كروم»

طلبت الحكومة الأميركية، الأربعاء، من القضاء إجبار «غوغل» على بيع متصفّحه «كروم»، في إجراء يهدف لمكافحة الممارسات الاحتكارية المتّهم بارتكابها عملاق التكنولوجيا.

وفي وثيقة قضائية، دعت وزارة العدل المحكمة إلى تفكيك أنشطة «غوغل»، بما في ذلك عبر منع المجموعة من إبرام اتفاقيات مع شركات مصنّعة للهواتف الذكية تجعل من محرك بحثها المتصفح الأساسي في هذه الهواتف، ومنعها من استغلال نظام تشغيل أندرويد الخاص بها.

وقال مسؤولون عن شؤون مكافحة الاحتكار، وفقاً لوثائق الدعوى، إنّه ينبغي أيضاً إجبار غوغل على بيع نظام أندرويد إذا كانت الحلول المقترحة لا تحول دون أن تستخدم المجموعة لصالحها سيطرتها على نظام التشغيل.

وتشكّل هذه الدعوى تغييراً عميقاً في استراتيجية الهيئات التنظيمية التابعة للحكومة الأميركية والتي تركت عمالقة التكنولوجيا لحال سبيلهم منذ فشلها في تفكيك مايكروسوفت قبل عقدين من الزمن.

ومن المتوقّع أن تعرض غوغل دفوعها على هذا الطلب في ملف قضائي تقدمه الشهر المقبل، على أن يقدّم الجانبان قضيتهما في جلسة استماع تعقد في أبريل (نيسان).

وبصرف النظر عن القرار النهائي الذي سيصدر في هذه القضية، فمن المتوقع أن تستأنف غوغل الحكم، مما سيطيل العملية لسنوات وربما يترك الكلمة الأخيرة للمحكمة العليا الأميركية.

بالمقابل، يمكن أن تنقلب القضية رأسا ًعلى عقب بعد أن يتولى الرئيس المنتخب دونالد ترمب السلطة في يناير (كانون الثاني).

ومن المرجح أن تقوم إدارة ترمب بتغيير الفريق الحالي المسؤول عن قسم مكافحة الاحتكار بوزارة العدل.