«ذي باد غايز» يحقق 24 مليون دولار خلال عطلة الأسبوع

«ذي باد غايز» يحقق 24 مليون دولار خلال عطلة الأسبوع
TT

«ذي باد غايز» يحقق 24 مليون دولار خلال عطلة الأسبوع

«ذي باد غايز» يحقق 24 مليون دولار خلال عطلة الأسبوع

بلغت إيرادات الفيلم الكوميدي «ذي باد غايز» نحو 24 مليون دولار خلال عطلة الأسبوع، بعدما تصدر شباك التذاكر في أميركا الشمالية، حسبما أظهرت أرقام شركة «إكزبيتر ريليشنز» المتخصصة. ويعتبر فيلم «ذي باد غايز» نسخة صور متحركة من فيلم «أوشنز11» أبطاله حيوانات تشكل عصابة ذكية شريرة.
وكانت عطلة نهاية الأسبوع هذه الممتدة من الجمعة إلى الأحد جيدة للأفلام الموجهة إلى العائلات. فقد حافظ فيلم «سونيك ذي هيدجهوغ 2» الذي أنتجته شركة «باراماونت» على المركز الثاني بإيرادات بلغت 15.2 مليون دولار.
وفي هذا الجزء الجديد من مغامرات القنفذ الأزرق فائق السرعة، يؤدي جيم كاري مجدداً دور الشرير ذي الشاربين الدكتور روبوتنيك الذي يسعى إلى تدمير البشرية، لكنّ سونيك يمنعه من ذلك.
وذهب المركز الثالث إلى فيلم «فانتاستيك بيتس: ذي سيكرتس أوف دامبلدور» من إنتاج شركة «وورنر براذرز» مع تحقيقه إيرادات بلغت 14 مليون دولار.
ويتناول «فانتاستيك بيتس: ذي سيكرتس أوف دامبلدور» مواجهة بين ألبوس دمبلدور (جود لو) والشرير غيلرت غريندلوالد (يؤدي دوره مادس ميكلسن بدلاً من جوني ديب).
وحل فيلم «ذي نورثمان» من إنتاج شركة «فوكوس فيتشرز» في المركز الرابع مع عائدات بلغت 12 مليون دولار. وهو يروي القصة محارب فايكنغ (يؤدي دوره ألكسندر سكارسغارد) يسعى إلى الانتقام من الرجل الذي قتل والدَيه وانتزع عرش والده. وحصل فيلم «ذي أنبيرابل ويت أوف ماسيف تالنت» من إنتاج «لاينزغايت» على المركز الخامس محققاً 7.2 مليون دولار.
وفيما يأتي الأفلام الخمسة المتبقية في الترتيب: - «إيفريثينغ إيفريوير آل آت وانس» (5.4 مليون دولار). - «ذي لوست سيتي» (4.4 مليون دولار). - «فاذر ستو» (3.3 مليون دولار). - «موربيوس» (2.3 مليون دولار). - «أمبولانس» (1.8 مليون دولار).



العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
TT

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)

عُثر على رفات أسترالي داخل تمساحين، إثر فقدانه خلال ممارسته الصيد في مياه منطقة تنتشر، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الشرطة إنّ الرجل البالغ 65 عاماً، والذي عرّفت عنه وسائل الإعلام الأسترالية باسم كيفن دارمودي، كان قد ذهب في رحلة صيد في شمال ولاية كوينزلاند (شمال شرق) مع سكّان محليين.
وبحسب القوى الأمنية، صدّت المجموعة تمساحاً للتمكّن من مباشرة الصيد. وسمع شهود في وقت لاحق الرجل "يصرخ ويستغيث بصوت عالٍ جداً، ثم تبع ذلك صوت دفق كبير للمياه"، وفق المفتش في شرطة كيرنز الأسترالية مارك هندرسون.
وقتل حراس مسلّحون بالبنادق في وقت لاحق تمساحين بطول أمتار عدة في حديقة ليكفيلد الوطنية، حيث كانت المجموعة موجودة للصيد.
ووصف مفتش الشرطة ما حصل بأنه "مأساة"، قائلاً إنّ تحاليل أجريت على التمساحين "أتاحت للأسف التعرّف على رفات الرجل المفقود".
وقال هندرسون إنّ ضحية الحادثة كان "رجلاً لطيفاً للغاية" وكان مدير حانة من قرية ريفية في شمال الولاية.
وحذّر المسؤول عن المسائل المرتبطة بالثروة الحيوانية والنباتية في المنطقة مايكل جويس من أنّ كوينزلاند هي "أرض التماسيح". وقال "إذا كنتم في المياه وخصوصاً في ليكفيلد، التي صُنّفت تحديداً (كموقع) لحماية التماسيح، يجب أن تتوقّعوا رؤية تماسيح في تلك المياه".