ليس هناك ما يمكن وصفه بأنه أداة صديقة للبيئة على نحو كامل، لكن هناك أجهزة أفضل عن معظم الأجهزة الأخرى، حسب صحيفة «ميترو» اللندنية.
وتأتي مصابيح مكتبية أنيقة وساعات غوص ساطعة، وحتى هاتف خاص صديق للبيئة، ضمن أفضل اختياراتنا للأدوات الحديثة التي ستساعدك على القيام بواجبك نحو إنقاذ العالم بالاعتماد على أجهزة صديقة للبيئة.
تبعاً لما أفاده «سوري»، يجري إلقاء أربعة مليارات فرشاة أسنان في سلة المهملات كل عام. باستطاعتك تقليل هذا العدد قليلاً من خلال استخدام هذه الفرشاة الكهربائية، التي تستخدم رؤوساً نباتية قابلة لإعادة التدوير ويمكن إصلاحها بسهولة إذا انكسرت.
في الواقع، يعد هذا خياراً أكثر صداقة للبيئة عن تنظيف الأسنان بعود من البروكلي.
من ناحية أخرى، فإن اختيار هاتف صديق للبيئة لا يعني بالضرورة التضحية بالمواصفات، ذلك أن «فيرفون 4» الذي يعمل بنظام «أندرويد»، يحتوي على شاشة «إتش دي» كاملة 6.3 بوصة، إضافة لكاميرات مزدوجة بدقة 48 ميغابيكسل في الخلف. كما أنها تدعم شبكات الجيل الخامس.
وبفضل تصميمه المعياري، باستطاعتك إصلاحه بنفسك، في الوقت الذي يتميز بهيكل مقاوم للرذاذ والغبار.
أما ساعة «تريوا» للغطس، فتتميز بالقدرة على مقاومة المياه حتى عمق 10 أمتار، وهي مصنوعة من بلاستيك المحيط المعاد تدويره. تتوافر الساعة بثلاثة ألوان (الأزرق الداكن والبرتقالي والأسود)، وبإطار دوار، بالإضافة إلى مؤشرات وعقارب مضيئة كبيرة الحجم.
المؤكد أن إعادة التدوير طريقة رائعة لتقليل النفايات، لكن ماذا لو لم تكن لديك المهارات اللازمة لذلك؟... حسناً، ستتولى «أنتي» الاضطلاع بهذه المهمة الشاقة نيابة عنك، ذلك أنها تقوم بتحويل المظلات القديمة إلى مصابيح مكتبية ومصابيح طاولة تستخدم لمبات موفرة للطاقة.
أفضل الأجهزة الصديقة للبيئة من الهواتف الذكية إلى مصابيح
أفضل الأجهزة الصديقة للبيئة من الهواتف الذكية إلى مصابيح
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة