انفوغراف... المساعدات العسكرية الأميركية لأوكرانيا

المساعدات العسكرية التي تدعم بها واشنطن أوكرانيا ضد روسيا (الشرق الأوسط )
المساعدات العسكرية التي تدعم بها واشنطن أوكرانيا ضد روسيا (الشرق الأوسط )
TT

انفوغراف... المساعدات العسكرية الأميركية لأوكرانيا

المساعدات العسكرية التي تدعم بها واشنطن أوكرانيا ضد روسيا (الشرق الأوسط )
المساعدات العسكرية التي تدعم بها واشنطن أوكرانيا ضد روسيا (الشرق الأوسط )

تعهدت الولايات المتحدة الأميركية بتقديم 800 مليون دولار أميركي مساعدات عسكرية لأوكرانيا لدعمها في حربها ضد روسيا، وهي خطوة استكمالية للدعم الاستخباراتي التي تقدمه واشنطن لكييف منذ انطلاق الغزو الروسي.
وتشمل المساعدات العسكرية الأميركية 10 أنظمة رادار متنقلة، و11 طائرة هليكوبتر روسية، ورادارين للمراقبة الجوية، وعدد غير محدود من سفن الدفاع الساحلي غير المأهولة، إضافةً إلى 200 ناقلة أفراد مصفحة، ومعدات للحماية من الملوثات الكيميائية والبيولوجية والإشعاعية والنووية، مع أكثر من 2000 جهاز بصري لتحديد المدى.
ويوضح الإنفوغراف التالي قائمة المعدات العسكرية الأميركية التي قدمتها واشنطن لأوكرانيا منذ بدء الغزو الروسي لكييف:



حالة تأهب مع وصول الإعصار «شيدو» إلى أرخبيل مايوت الفرنسي

بلدة ساحلية في مايوت تترقب وصول الإعصار (أ.ف.ب)
بلدة ساحلية في مايوت تترقب وصول الإعصار (أ.ف.ب)
TT

حالة تأهب مع وصول الإعصار «شيدو» إلى أرخبيل مايوت الفرنسي

بلدة ساحلية في مايوت تترقب وصول الإعصار (أ.ف.ب)
بلدة ساحلية في مايوت تترقب وصول الإعصار (أ.ف.ب)

ضرب الإعصار «شيدو» صباح اليوم السبت أرخبيل مايوت الفرنسي في المحيط الهندي حيث أُعلنت حالة التأهب القصوى مع توقع اشتداد الرياح المصاحبة له والتي تجاوزت سرعتها 180 كيلومترا في الساعة.

وضرب الإعصار جزيرة بوتيت تير في شرق الأرخبيل حيث يخشى أن تصل سرعة الرياح «إلى 200 و230 كلم/ساعة»، بحسب آخر نشرة للأرصاد الجوية الفرنسية، متوقعة رياحا مدمرة أشد من تلك التي صاحبت الإعصار «كاميسي» عام 1984.

وتسببت الرياح بانقطاع الكهرباء مع سقوط أعمدة كهرباء واقتلاع أشجار وتطاير أسقف منازل مصنوعة من الصفيح.

غيوم في سماء مايوت (أ.ف.ب)

وفي مدينة أوانغاني، قال رئيس البلدية يوسف أمبدي إنه يخشى «الأسوأ... لا يمكننا الخروج ولكن ما نشاهده يفوق الوصف».

ومنذ الصباح الباكر، أصدرت السلطات تحذيرا أرجوانيا وهو ما يعني لزوم جميع السكان منازلهم وعدم الخروج بما يشمل أجهزة الطوارئ والأمن وجميع عناصر الإنقاذ.

وقالت فاطمة التي تعيش في ماجيكافو-كوروبا وما زالت تذكر الإعصار الذي ضرب جزر القمر المجاورة عندما كانت طفلة «نحن خائفون جدا».

وتوقعت هيئة الأرصاد الجوية الفرنسية أمطارا شديدة الغزارة مع خطر تشكل السيول والفيضانات وارتفاع أمواج البحر التي يمكن أن يكون لها آثار كبيرة على الساحل.

وحُظرت حركة المرور على الطرق العامة في جزيرتي غراند تير وبوتيت تير، وأغلق مطار دزاوودزي منذ مساء الجمعة.

ويتوقع خبراء الأرصاد الجوية الفرنسية تحسنا في الأحوال الجوية خلال اليوم، وفق وكالة الصحافة الفرنسية.